فتح: موقف مصر والأردن كان عاملا حاسما في منع التهجير القسري للفلسطينيين
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
أكد الدكتور جمال نزال، المتحدث باسم حركة فتح، أن إسرائيل لا تعترف بحق الشعب الفلسطيني في اختيار ممثليه أو الاستناد إلى منظمة التحرير الفلسطينية.
عاجل| الخارجية الفلسطينية: اختطاف رضيعة يؤكد ارتكاب جيش الاحتلال أبشع الجرائم مستشار الرئيس الفلسطيني: الاقتراب من ملف تهجير الفلسطينيين من غزة خط أحمر (فيديو)وأضاف "نزال"، خلال حواره مع فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الثلاثاء، أن إسرائيل تعلم أن السلطة الوطنية الفلسطينية قادرة على استقطاب دعم دولي لفكرة الدولة الفلسطينية، لافتًا إلى أن إسرائيل لا تريد للحكم الفلسطيني أن يتخذ صبغة وطنية، بل تريد إدارة لغزة خالية من أي انتماء قادر على المطالبة بالاستقلال.
وتابع المتحدث باسم حركة فتح، أن جيش الاحتلال يرتكب إجراما في قطاع غزة يرتكز على القتل والتجويع والحصار، مشددًا على أن موقف مصر والأردن كان عاملا حاسما في منع إسرائيل عن التهجير القسري للفلسطينيين من قطاع غزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منظمة التحرير الفلسطينية التحرير الفلسطينية قطاع غزة الشعب الفلسطيني جيش الاحتلال الاردن مصر حركة فتح الدولة الفلسطينية المتحدث باسم حركة فتح السلطة الوطنية الفلسطينية حق الشعب الفلسطيني فضائية القاهرة الإخبارية التهجير القسري للفلسطينيين موقف مصر والأردن
إقرأ أيضاً:
«الصحة الفلسطينية»: إسرائيل تمنع دخول 3 آلاف شحنة صحية للقطاع
غزة (الاتحاد)
قال منير البرش، مدير عام وزارة الصحة في غزة، أمس، إن إسرائيل تمنع نحو 3 آلاف شاحنة محملة بالتجهيزات الصحية من دخول القطاع.
وأوضح البرش، في بيان، أن «مستشفيات غزة تواجه أوضاعاً بائسة نتيجة النقص الحاد في الأدوية والمستهلكات الطبية».
وأشار إلى أن «سلطات الاحتلال تواصل منع دخول نحو 3000 شاحنة، تحتوي على تجهيزات صحية عالقة في مدينة العريش المصرية».
وأضاف أن «منع دخول الأدوية والمطعومات، أسهم في نشر الأمراض المعدية والأوبئة».
وأكد أنه «تم رصد انتشار أمراض مثل الإسهال الحاد، والتهاب السحايا، إلى جانب تفشي انعدام الأمن المائي، حيث يعاني 90% من سكان القطاع انعدام الأمن المائي».
وفي سياق متصل، اتهم البرش إسرائيل باستخدام آلية توزيع المساعدات الجديدة كـ«مصائد للقتل الجماعي وأداة للتهجير القسري»، بعد تكرار حوادث إطلاق النار على فلسطينيين أثناء تجمعهم قرب نقاط توزيع الغذاء.
ودفعت إسرائيل 2.4 مليون فلسطيني في غزة إلى المجاعة، بإغلاقها المعابر لأكثر من 90 يوماً بوجه المساعدات الإنسانية، لاسيما الغذاء، حسب المكتب الإعلامي الحكومي بالقطاع.