شيخ الأزهر ينعى الدكتور محمود رأفت قنديل عميد كلية طب أسيوط السابق
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
نعى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الدكتور محمود رأفت عبد الفتاح قنديل، أستاذ الأمراض النفسية والعصبية، عميد كلية الطب بجامعة أسيوط سابقا.
وتقدم شيخ الأزهر بخالص العزاء والمواساة لأسرة الفقيد الراحل، مؤكدا أنه كان مثالا يحتذى به في الأدب وحسن الخلق والعلم، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ومغفرته، وأن يسكنه فسيح جناته، وأن يرزق أهله وذويه بالقاهرة وبني سويف الصبر والسلوان "إنا لله و إنا إليه راجعون".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإمام الاكبر شيخ الأزهر الامراض النفسية
إقرأ أيضاً:
أول الناس اللي آمنوا بيا.. طه الدسوقي ينعى لطفي لبيب
نعى الفنان طه الدسوقي، الراحل لطفي لبيب، بعد وفاته عن عمر 77 عاما، بعد صراع طويل مع المرض.
وكتب طه الدسوقي عبر فيسبوك: “من أوائل الناس اللي آمنوا بيا وساعدني بدون أي أمارة ولا مقابل.. ومش أنا بس، يشهد ربنا على مدار ٤ سنين شغل مسرح مكانش فيه مشكلة بين أي اتنين في المسرحية غير وبتتحل في أوضة لطفي لبيب”.
وتابع: “مفيش ممثل جديد بييجي العرض غير وعم لطفي كان يقولنا: روحوا اندهوله ييجي يقعد معانا.. ومكانش بيعمل كده حتى عشان يتقال عليه بيعمل كده، كان كبير بفعله وبرضاه ومعاملته، وكان كبير حتى بنصايحه”.
وأضاف: “كان يقولي إوعى في يوم قرنيتك تتقلب ومتبقاش شايف غير نفسك، شكرا يا عم لطفي على كل خير عملته معايا ومع غيري وربنا يرحمك ويحسن إليك زي ما ربنا ساعد ناس كتير من خلالك وعلى إيديك وداعا للفنان والإنسان والمقاتل لطفي لبيب”.
يذكر أن الساحة الفنية فقدت أحد أبرز نجومها، ممن أثروا الشاشة بأدوارهم المتقنة وحضورهم الإنساني المميز.
تمتع الراحل بتاريخ فني كبير، تجاوز فيه أكثر من 100 فيلم سينمائي، وما يزيد على 30 عملًا دراميًا، وشارك في أعمال خالدة مع كبار نجوم الفن المصري، من بينهم الزعيم عادل إمام، حيث جسّد شخصية السفير الإسرائيلي باحتراف لافت في فيلم السفارة في العمارة، كما شاركه في مسلسلات عفاريت عدلي علام وصاحب السعادة.
كان الفنان لطفي لبيب داعمًا للأجيال الجديدة من النجوم، ووقف بجانبهم في بداياتهم الفنية، حيث عمل مع مي عز الدين، وأحمد مكي، ومحمد سعد، وآخرين.
بعيدًا عن الفن، كان الراحل بطلاً من أبطال حرب أكتوبر المجيدة، حيث خدم في صفوف الجيش المصري لمدة ست سنوات، وشارك في معركة الكرامة والنصر.
وقد دوّن هذه التجربة في سيناريو بعنوان الكتيبة 26، كشف فيه عن تفاصيل واقعية من فترة خدمته العسكرية.