إيلون ماسك: التدفق النقدي لتويتر لا يزال سلبيا
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن إيلون ماسك التدفق النقدي لتويتر لا يزال سلبيا، كشف الملياردير الأميركي إيلون ماسك يوم السبت عن التدفق النقدي لتويتر حيث قال انه لا يزال سلبيا بسبب انخفاض عائدات الإعلانات.وبين ماسك أن .،بحسب ما نشر الخبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إيلون ماسك: التدفق النقدي لتويتر لا يزال سلبيا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كشف الملياردير الأميركي إيلون ماسك يوم السبت عن التدفق النقدي لتويتر حيث قال انه لا يزال سلبيا بسبب انخفاض عائدات الإعلانات.
وبين ماسك أن تراجع عائدات الإعلانات وصل لما يقارب 50 في المئة، فضلا عن عبء الديون الثقيل، وهو ما لم يرق إلى مستوى توقعاته في مارس بأن المنصة قد تصل إلى تدفق نقدي إيجابي بحلول جويلية.
وكتب ماسك في تغريدة على تويتر: "نحتاج إلى الوصول لتدفق نقدي إيجابي قبل أن نحظى برفاهية أي شيء آخر".
وتعد هذه أحدث إشارة على أن إجراءات خفض التكاليف الصارمة منذ استحواذ ماسك على تويتر في أكتوبر لم تكن كافية وحدها لتحويل التدفق النقدي للمنطقة الإيجابية، كما أنها تشير إلى أن عائدات إعلانات تويتر ربما لم تتعافى بالسرعة التي تحدث عنها ماسك من قبل.
قال الملياردير الأميركي إيلون ماسك يوم السبت إن التدفق النقدي لتويتر لا يزال سلبيا بسبب انخفاض عائدات الإعلانات.
وكشف ماسك أن تراجع عائدات الإعلانات وصل لما يقارب 50 في المئة، فضلا عن عبء الديون الثقيل، وهو ما لم يرق إلى مستوى توقعاته في مارس بأن المنصة قد تصل إلى تدفق نقدي إيجابي بحلول يونيو.
وكتب ماسك في تغريدة على تويتر: "نحتاج إلى الوصول لتدفق نقدي إيجابي قبل أن نحظى برفاهية أي شيء آخر".
وتعد هذه أحدث إشارة على أن إجراءات خفض التكاليف الصارمة منذ استحواذ ماسك على تويتر في أكتوبر لم تكن كافية وحدها لتحويل التدفق النقدي للمنطقة الإيجابية، كما أنها تشير إلى أن عائدات إعلانات تويتر ربما لم تتعافى بالسرعة التي تحدث عنها ماسك
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عائدات الإعلانات إیلون ماسک على تویتر
إقرأ أيضاً:
السفير حسام زكي: الموقف العربي الجماعي لا يزال متمسكا بجوهر المبادرة العربية للسلام
رفض السفير حسام زكي الأمين العام المساعد للجامعة العربية، فكرة انتهاء صلاحية المبادرة العربية للسلام، مؤكدًا أنها لا تزال مطروحة، وتمثل رؤية متكاملة لحل الصراع العربي الإسرائيلي، مؤكدًا، أن المبادرة تنص على السلام مقابل الأرض، وأنها لم تُسحب من التداول.
وأشار في لقاء خاص مع الإعلامي أحمد أبو زيد، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أنّ المبادرة تُقدم لإسرائيل عرضًا واضحًا: اعتراف وسلام وعلاقات طبيعية مع 57 دولة عربية وإسلامية، مقابل إقامة دولة فلسطينية مستقلة، متابعا: "التطرف الإسرائيلي الحالي يجعل تطبيق المبادرة أمرًا صعبًا، لكنه لا يلغي أهميتها".
وتابع أن بعض الدول العربية قد اتخذت خطوات تطبيعية، فيما تراجعت دول أخرى عن مواقفها السابقة، لكن الموقف العربي الجماعي لا يزال متمسكًا بالقواسم المشتركة، وهي جوهر المبادرة.
وأضاف أن الجامعة العربية توازن بين المواقف المختلفة للدول الأعضاء، وتحاول الحفاظ على الحد الأدنى من التوافق في القضايا الكبرى، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية.