صحافة العرب:
2025-05-14@02:46:55 GMT

حكومة صنعاء تكشف خبايا حصار تعز

تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT

حكومة صنعاء تكشف خبايا حصار تعز

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن حكومة صنعاء تكشف خبايا حصار تعز، صنعاء وكالة الصحافة اليمنية كشف نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء حسين العزي خبايا حصار تعز ومن يقف وراء استمرار الحصار.وقال .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حكومة صنعاء تكشف خبايا حصار تعز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

حكومة صنعاء تكشف خبايا حصار تعز
صنعاء/وكالة الصحافة اليمنية// كشف نائب وزير الخارجية في حكومة صنعاء حسين العزي خبايا حصار تعز ومن يقف وراء استمرار الحصار. وقال العزي في سلسلة تغريدات على تويتر: “لقد ذرف المرتزقة دموع التماسيح وظلوا يتهموننا، وسوف نُذكر بـ4 حقائق بشأن من يحاصر الحبيبة تعز، خلال نزول المستشار العسكري بمكتب المبعوث إلى الطريق، وإطلاق النار على اللجنة”. وأضاف: “قبل أشهر فقط، نزل المستشار العسكري بمكتب المبعوث، وتفقد  الطرقات الممكنة والملائمة والتي تختصر المسافة من 6 ساعات إلى 20 دقيقة، فوجدها مفتوحة من جانبنا، ومغلقة من طرف المرتزقة”. وأردف: “تحركت بعد ذلك مجموعة من المجتمع المدني، عبر الطرق المفتوحة من قبلنا بتعز إلى المرتزقة لغرض إلزامهم بفتحها من جهتهم، لكنهم باشروهم بالرصاص الحي، وشهاداتهم موثقة ومنشورة”. وأشار العزي إلى أن قوى التحالف في تعز تركز على طريق واحد وهو ذلك الطريق الذي تسللوا منه ذات مرة وارتكبوا مجازرهم الرهيبة بحق المدنيين من آل الرميمة وال الجنيد. وقال: “رغم ذلك كان ردنا بأننا لا نمانع أيضًا، ولكن من الضروري أن توافق ميليشياتكم المتعددة على إعادة انتشار الميليشيات من المدينة، وسيقابله إعادة انتشار مماثلة للجيش وبهذا نكون قد ضمنا سلامة المارة والمواطنين فرفضوا”. وأكد حسين العزي أن أحد قيادات التحالف في تعز من على شاشة اليمن اليوم “المزيفة” وهو أول مرتزق أصفه بالشجاع، قالها مُقرًا ومعترفًا، وبكل صراحة بأن فصائلهم المتطرفة التابعة للتحالف، هم من يعرقلون فتح الطرقات وليست صنعاء. واختتم العزي تغريداته قائلاً: “اليوم يظنون أن مرور أشهر تعتبر كافية لطمر ونسيان هذه الحقائق وأنه حان الوقت لإعادة تدوير الأسطوانة القديمة، أيها المرتزقة أنتم فعلًا بلا أخلاق، وإيضًا أغبياء حد الفضيحة”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من أمريكا إلى غلاف غزة: “عيدان ألكسندر” نموذج للجنود المرتزقة في إسرائيل

#سواليف

شكّل الإفراج عن #الأسير الإسرائيلي – الأمريكي #عيدان_ألكسندر، أمس الإثنين، من قبل ” #كتائب_القسام “، حدثًا استثنائيًا، إذ أزاح الستار عن ملف لطالما أحاطته “إسرائيل” بالسرية التامة وأبعدته عن الإعلام، وهو ملف ” #المرتزقة ” الأجانب العاملين في #جيش_الاحتلال.

كان الجندي عيدان ألكسندر واحدًا من هؤلاء المرتزقة، وقد خدم في صفوف جيش الاحتلال حتى أَسَرته #المقاومة_الفلسطينية صباح السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، خلال معركة طوفان الأقصى، وذلك في إحدى نقاط الحراسة التابعة لموقع استيطاني قرب كيبوتس نيريم، ضمن #مستوطنات #غلاف_غزة.

خدم ألكسندر في إحدى وحدات النخبة التابعة للواء غولاني، الذي يُعد من أبرز ألوية المشاة في جيش الاحتلال. ويضم هذا التشكيل العسكري جنودًا إسرائيليين وآخرين أجانب جُنّدوا ضمن برامج استقطاب، قدمت لهم الدولة حوافز وإغراءات مالية بغرض إدماجهم في الخدمة العسكرية.

مقالات ذات صلة توقعات بخيبة أمل لترامب.. السعودية لن تقدم استثمارات بتريليون دولار 2025/05/13

نشأة المرتزقة في جيش الاحتلال
تأسست دولة الاحتلال عقب نكبة عام 1948، بجيش تشكّل من عصابات مسلّحة ضمّت يهودًا ومرتزقة من مختلف دول العالم. ومن أبرز هذه العصابات: “الهاغاناه”، “الإرغون”، “إتسيل”، “شتيرن”، و”ليحي”.

وقد تأسست هذه التشكيلات شبه العسكرية بدعم من الاستعمار البريطاني، وتنسيق مع الوكالة اليهودية، وبإشراف مباشر من الجيل المؤسس لدولة الاحتلال، مثل: دافيد بن غوريون، ويتسحاق بن تسفي، وغولدا مائير، وإسحاق شمير.

وتُشير مصادر تاريخية متعددة إلى أن هذه العصابات نشأت بعد الثورة الفلسطينية التي قادها الحاج أمين الحسيني بين عامي 1936-1939، إثر مقتل عز الدين القسام في أحراش يعبد قرب جنين، ورفضًا لسياسات بريطانيا في تشجيع الهجرة اليهودية وتمليك الأراضي للمهاجرين اليهود.

مهام جيش المرتزقة
كان الهدف الأساسي لتشكيل العصابات اليهودية، كما خططت له بريطانيا، هو تمهيد الطريق لإقامة دولة يهودية مستقلة على أرض فلسطين، من خلال شن هجمات على الفلسطينيين، وترهيبهم، ودفعهم إلى الهجرة، إضافة إلى تنفيذ عمليات اغتيال وتفجير في الأسواق والسفن والفنادق.

وقد قاد هذه العصابات لاحقًا قادة أصبحوا رؤساء لحكومات الاحتلال، مثل دافيد بن غوريون، ومناحم بيغن، ويتسحاق شمير.

واقع المرتزقة في الجيش الإسرائيلي
تفرض “إسرائيل” الخدمة العسكرية الإلزامية على مواطنيها، من الذكور والإناث، عند بلوغ سن الثامنة عشرة، وتتراوح مدة الخدمة بين 18 – 36 شهرًا.

إلى جانب ذلك، تفرض الدولة الخدمة العسكرية على بعض المقيمين من غير اليهود، مثل الدروز، والمهاجرين الأفارقة من أثيوبيا وأرتيريا، وآخرين من آسيا مثل فيتنام والهند وبنغلادش، إضافة إلى الأكراد من شمال العراق، ومهاجرين من جمهوريات الاتحاد السوفييتي سابقًا، مثل لتوانيا ولاتفيا وبولندا.

وفي الوقت الذي تروّج فيه “إسرائيل” لظاهرة الارتزاق على أنها نوع من “التطوع”، تستخدم مصطلح “المتطوعين” بدلاً من “المرتزقة”، في محاولة لإضفاء بُعد ديني أو قومي على الظاهرة، والزعم بأنهم من أصول يهودية يقاتلون بدافع إيماني.

مشروع تجنيد المرتزقة الأجانب
سلّطت صحيفة /هآرتس/ العبرية الضوء على أعداد “المرتزقة” الأجانب في صفوف قوات الاحتلال، وقدرتهم بما يتراوح بين 50 – 60 ألفًا، منهم نحو 7 آلاف يخدمون في القوات النظامية، فيما يُستدعى الباقون كجنود احتياط.

وخلال الحرب الجارية على غزة، تم الزج بهؤلاء المرتزقة في الطلائع الأولى لاقتحام المدن والمخيمات، حيث يُستخدمون في مهام انتحارية عالية الخطورة، في محاولة لتقليل الخسائر في صفوف الجنود اليهود.

مشروع الجندي الوحيد
يعتمد هذا البرنامج، الذي تشرف عليه هيئة الأركان الإسرائيلية، على تجنيد مرتزقة من الجنسين، ويفضل أن يكونوا من اليهود، دون أن يكون ذلك شرطًا حاسمًا. ويُقدّر عدد المقاتلين ضمن “مشروع الجندي الوحيد” بنحو 7 آلاف، معظمهم من غير اليهود.

يشمل المشروع فئتين: مجندين من داخل “إسرائيل” لا عائلات لهم أصلًا، ومجندين من خارجها لهم عائلات لا تقيم في “إسرائيل”.

ويحظى هؤلاء بمزايا مادية متعددة، منها رواتب مرتفعة، منح زواج، طرود غذائية، تمويل زيارات عائلية، مساعدات سكنية، إعفاءات ضريبية، وإتاحة مزاولة أعمال خاصة، فضلًا عن دعم اجتماعي بديل عن العائلة.

ويخضع المرتزقة الوحيدون لتدريبات عسكرية مكثفة، ويتميزون بالشراسة والخطورة، كما تُنسب إليهم العديد من جرائم الحرب والانتهاكات خلال المعارك.

مشروع الجنود مزدوجي الجنسية
يشمل هذا المشروع مجندين يحملون جنسيات مزدوجة، مثل الأمريكية، البريطانية، الفرنسية، الروسية، والأوكرانية، وغيرهم. ويُعتبر هؤلاء مواطنين أجانب يحملون الجنسية الإسرائيلية، وبالتالي تسري عليهم قوانين الخدمة الإلزامية والاحتياطية.

وتُعد حالة الجندي المُفرج عنه عيدان ألكسندر مثالًا واضحًا لذلك، إذ يحمل الجنسيتين الإسرائيلية والأمريكية، وخدم في الجيش رغم أن عائلته تقيم في الولايات المتحدة ولا تحمل الجنسية الإسرائيلية.

مقالات مشابهة

  •  حصار صنعاء الجوي حيز التنفيذ.. صاروخ جديد يبعد الطيران عن “بن غوريون” 
  • حكومة صنعاء تعلن استئناف الرحلات من مطار العاصمة الدولي بعد تأهيله
  • من أمريكا إلى غلاف غزة: “عيدان ألكسندر” نموذج للجنود المرتزقة في إسرائيل
  • خبير إسرائيلي: حصار غزة غير الأخلاقي فشل رغم وصوله حد المجاعة
  • هزيمة أمريكا.. وخذلان المرتزقة
  • هزيمة أمريكا .. وخذلان المرتزقة
  • صنعاء تكشف "مخططًا عسكريًا" سعوديا جديدا وسط استحداث منطقة شمالية
  • هل وجود المرتزقة الروس في أفريقيا يفاقم التوتّرات وعدم الاستقرار؟
  • لجان المرتزقة الرقميين من التضليل إلى صناعة الفوضى
  • الأونروا: إطالة أمد حصار غزة يزيد الضرر الذي لا يمكن إصلاحه