رئيس المصرية للاتصالات ضمن أقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط وفقاُ لقائمة فوربس 2023
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
أعلنت فوربس الشرق الأوسط عن قائمتها لأقوى الرؤساء التنفيذيين في الشرق الأوسط خلال عام 2023، والتي ضمت أسماء 100 رئيس تنفيذي هم الأقوى والأكثر تأثيرًا في المنطقة خلال العام الماضي.
وجاء المهندس محمد نصر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة المصرية للاتصالات في المركز السابع والأربعين في القائمة لهذا العام.
وقالت فوربس أن نصر تولى منصبه في مارس من العام 2023، بعد أن كان مساعدًا لوزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للبنية المعلوماتية الدولية. وأن المصرية للاتصالات نجحت في تسجيل أرباح بقيمة 295 مليون دولار خلال الشهور التسعة الأولى من عام 2023، وبلغ إجمالي أصولها 4.5 مليار دولار في أكتوبر 2023.
وضمت قائمة فوربس هذا العام 19 رئيسًا تنفيذياُ مصريًا، لتحتل مصر المرتبة الثانية بعد دولة الإمارات من حيث عدد الرؤساء التنفيذيين في القائمة، والذين يتم اختيارهم وفقاُ لمعايير واضحة حددتها فوربس الشرق الأوسط وهي تأثير الرئيس التنفيذي والشركة على المجتمع والدولة، والأسواق التي يشرفون عليها، وخبرة الرئيس التنفيذي في منصبه الحالي، وخبرته العامة، وكذلك حجم الشركة من حيث الإيرادات والأصول والقيمة السوقية، وإنجازات الرئيس التنفيذي خلال العام الماضي، والابتكارات والمبادرات التي نفذها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فوربس الشرق الأوسط للبنية المعلوماتية الدولية الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
عرقاب يستقبل الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الإفريقية
استقبل وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، محمد عرقاب، بمقر دائرته الوزارية، الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الإفريقية (AFC). سمايلا زوبيرو.
ناقش الجانبان سبل دعم مؤسسة التمويل الإفريقية للمشاريع الطاقوية والمنجمية في الجزائر، ولاسيما أيضا تلك التي تقودها وتساهم فيها الجزائر في القارة الإفريقية.
وتناولت المحادثات فرص الاستثمار المتاحة وتعزيز الشراكة. مع التركيز على مشاريع كبرى على غرار مشاريع البتروكيمياء والطاقات المتجددة والترابط الكهربائي الاقليمي والافريقي.
كما تم استعراض فرص التعاون والاستثمار في المشاريع المنجمية ومشاريع الطاقات الجديدة .
و قدم وزير الدولة بهذه المناسبة عرضا شاملا حول المحاور الرئيسية لبرنامج تطوير قطاع الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة في الجزائر. مشيرا إلى الإمكانيات الكبيرة التي تتوفر عليها الجزائر ودورها المحوري في ضمان الأمن الطاقوي الإقليمي والقاري. بما يدعم الأهداف المشتركة للتنمية المستدامة والأمن الطاقوي في القارة الإفريقية.
من جانبه، أعرب سمايلا زوبيرو عن اهتمام مؤسسة التمويل الإفريقية الكبير بدعم المشاريع الطاقوية والمنجمية الجزائرية. وعن رغبتها في المساهمة في تنويع رأس مال الجزائر وتعزيز التكامل الاقتصادي الشامل للقارة الإفريقية. وذلك من خلال استثمار استراتيجي في مؤسسة التمويل الإفريقية ذاتها.
مؤسسة التمويل الإفريقية هي مؤسسة مالية متعددة الأطراف رائدة في مجال تمويل مشاريع البنية التحتية في إفريقيا. تأسست في عام 2007 بهدف سد فجوة تمويل البنية التحتية في القارة وتعزيز النمو الاقتصادي المستدام. وتعمل المؤسسة على توفير حلول تمويل مبتكرة، وتطوير المشاريع، وتقديم المشورة الفنية في قطاعات حيوية مثل الطاقة، والنقل، والاتصالات، والموارد الطبيعية.
وتضم قاعدة مساهميها حاليا 40 دولة إفريقية ومؤسستين ماليتين دوليتين، وهي مدعومة بتصنيف استثماري قوي من قبل وكالات التصنيف العالمية.