المناطق-الرياض

حررت فرق الدفاع المدني بالرياض يد شخص علقت في فرامة بوساطة فرق الإنقاذ داخل المستشفى، وذلك حسبما أعلنت مديرية الدفاع المدني اليوم الخميس عبر حسابها الرسمي على موقع “إكس” /تويتر سابقا/ للتواصل الاجتماعي.

 

أخبار قد تهمك الأخضر يتغلب على لبنان ودياً استعداداً لكأس آسيا 4 يناير 2024 - 8:48 مساءً عٌمان تعلن تشكيلتها لكأس آسيا لكرة القدم 4 يناير 2024 - 8:44 مساءً4 يناير 2024 - 9:17 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد4 يناير 2024 - 8:38 مساءًهيئة الأدب والنشر والترجمة تُطلق النسخة الثانية من “مهرجان الكُتّاب والقُرّاء” في خميس مشيط أبرز المواد4 يناير 2024 - 8:29 مساءًحرس الحدود بعسير يقبض على 5 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 32 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر أبرز المواد4 يناير 2024 - 8:09 مساءًطيران ناس يدشن 4 رحلات أسبوعية مباشرة بين الدمام وحائل ابتداءاً من اليوم أبرز المواد4 يناير 2024 - 8:04 مساءًنائب أمير منطقة تبوك يزور الخريصي في منزله أبرز المواد4 يناير 2024 - 8:02 مساءً“البيئة” تصدر 196 مخالفة لمصادر المياه واستخداماتها خلال 20234 يناير 2024 - 8:38 مساءًهيئة الأدب والنشر والترجمة تُطلق النسخة الثانية من “مهرجان الكُتّاب والقُرّاء” في خميس مشيط4 يناير 2024 - 8:29 مساءًحرس الحدود بعسير يقبض على 5 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 32 كيلوجرامًا من مادة الحشيش المخدر4 يناير 2024 - 8:09 مساءًطيران ناس يدشن 4 رحلات أسبوعية مباشرة بين الدمام وحائل ابتداءاً من اليوم4 يناير 2024 - 8:04 مساءًنائب أمير منطقة تبوك يزور الخريصي في منزله4 يناير 2024 - 8:02 مساءً“البيئة” تصدر 196 مخالفة لمصادر المياه واستخداماتها خلال 2023 الأخضر يتغلب على لبنان ودياً استعداداً لكأس آسيا تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.

. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد4 ینایر 2024

إقرأ أيضاً:

انتهاكات في مدني.. اعتقالات تعسفية واعتداءات متكررة على سيدة نازحة

انتهاكات الخلية الأمنية بحق السيدة “مهيبة”، تكشف حجم المخاطر التي تواجه النساء النازحات، وتثير تساؤلات حول خضوع الأجهزة الأمنية للرقابة والمساءلة.

مدني: التغيير

سلسلة انتهاكات خطيرة تعرضت لها السيدة مهيبة أبكر محمد أحمد البالغة من العمر ثلاثة وثلاثين عاماً، وهي نازحة من مدينة مدني بولاية الجزيرة- وسط السودان، إلى ولاية القضارف- شرق، عقب دخول قوات الدعم السريع الدعم السريع إلى الولاية.

وتضع تفاصيل الشكوى التي تقدمت بها السيدة ضباطاً وأفراداً من الخلية الأمنية المشتركة في مدني، إلى جانب ضابط يتبع لحركة “تمازج”، في دائرة الاتهام بارتكاب اعتقالات تعسفية واعتداءات جسدية ونفسية، إضافة إلى مصادرة ممتلكات خاصة بها.

وتواجه ما تعرف بـ”الخلية الأمنية” اتهامات متواترة بارتكاب انتهاكات جسيمة للقانون الدولي الإنساني من خلال عمليات الاعتقال غير المشروع والقتل والتعذيب والإخفاء القسري.

بداية القصة

وبدأت القصة عندما نزحت الشاكية “مهيبة” إلى القضارف واستقرت في أحد معسكرات النازحين، حيث حاولت تحسين ظروفها المعيشية عبر الزراعة وبيع المأكولات الشعبية. غير أن خلافاً أسرياً بينها وبين زوجها تفاقم بعد أن رفضت العودة معه إلى مدني، لينتهي بتهديدها بحرمانها من أطفالها وبالتبليغ عنها للسلطات بتهمة التعاون مع جهات معادية بحكم انتمائها القبلي.

ولم تمض فترة طويلة حتى جرى اعتقالها بواسطة الخلية الأمنية المشتركة بالقضارف، حيث احتجزت لمدة ثمانية وعشرين يوماً قبل أن يتضح أن البلاغ ضدها كيدي، ليتم إطلاق سراحها.

لكن معاناتها لم تتوقف عند هذا الحد، فبعد عودتها إلى مدني بفترة قصيرة، اقتحم النقيب السني سعيد البدوي منزلها برفقة شخص يرتدي الزي النظامي، أطلق رصاصة داخل المنزل، واعتدى عليها بالضرب وأمطرها بعبارات مسيئة وخادشة للحياء، بل حاول التحرش بها جسدياً.

لاحقاً، اكتشفت أن بعض ممتلكاتها ظهرت داخل منزل أقارب للنقيب، ورغم اعترافه بوجودها إلا أنه لم يعدها إليها.

تجاهل وتهديدات

وفي حادثة أخرى، أقدم النقيب ذاته على اعتقالها مجدداً ونقلها إلى مواقع غير رسمية قرب مستشفى مكة، حيث احتجزت لساعات قبل إطلاق سراحها دون أي تحقيق أو تحويل إلى جهة مختصة.

محاولاتها لتقديم بلاغ رسمي قوبلت بالتجاهل والمماطلة من ضباط الخلية الأمنية. وبينما كانت تتابع شكواها، تلقت اتصالاً هاتفياً من شخص عرّف نفسه بالرائد محمد يوسف الشريك، الذي استخدم معها ألفاظاً نابية ووجه إليها تهديدات مباشرة على خلفية تحريكها بلاغاً ضد السني.

لم يمض وقت طويل حتى تعرضت لاعتداء مباشر من الشريك نفسه والمساعد يسري. فقد تم اقتحام منزلها واقتيادها بالقوة إلى مقر الخلية الأمنية المشتركة، حيث تعرضت للضرب والإهانة، وأمر الشريك بتقييدها.

وخلال التحقيق معها، كانت تُصفع على وجهها مع كل سؤال من قبل المساعد يسري. وفي اليوم التالي أُجبرت على تنظيف أرضيات مقر الخلية وأداء أعمال خدماتية تحت ظروف مهينة، ثم أُبلغت من قبل الشريك بأنه سيطلق سراحها بشرط أن تواصل الحضور يومياً إلى مقر الخلية لـ “التمام اليومي”. وفي إحدى تلك الزيارات، وجه إليها يسري تعليقاً ذي إيحاء مسيئ، ما فاقم من معاناتها النفسية.

إلى جانب ذلك، استمرت عمليات مصادرة ممتلكاتها، حيث وُجد جزء منها في منزل جارتها التي تربطها صلة قرابة بالسني. وعند مداهمة المنزل بواسطة الشرطة تم العثور على بضاعتها وأثاثها، لكن محاولة فتح المخزن الذي يضم جزءاً كبيراً من مقتنياتها توقفت بعد تدخل النقيب السني، ليبقى الملف مفتوحاً من دون أن يكتمل التحقيق أو استرداد حقوقها.

تحقيقات مستقلة

التحقيقات المستقلة التي أُجريت حول الشكوى، أكدت أن الشاكية كانت تقيم بالفعل بالقضارف خلال سيطرة المليشيات على الجزيرة، وأن النقيب السني قام بخطفها واحتجازها في أماكن غير رسمية.

كما تبين أن للرائد محمد يوسف الشريك صلة مصاهرة غير مكتملة مع أسرة مقربة من السني، ما يجعله يحميه ويدافع عنه.

وأكدت الشهادات أن السني وأسرته صادورا وأخفوا ممتلكات الشاكية، بينما استغل الشريك والمساعد يسري سلطتهما في تنفيذ اعتقالات تعسفية وانتهاكات جسيمة بحقها.

تطالب السيدة “مهيبة” بفتح تحقيق شامل ومحايد في جميع الانتهاكات التي تعرضت لها، وبمحاسبة الضباط والأفراد المتورطين وفقاً للقوانين العسكرية والجنائية.

كما تدعو إلى إعادة ممتلكاتها كاملة وتعويضها عن الأضرار المادية والمعنوية التي لحقت بها، وتوفير الحماية لها ولأطفالها من أي تهديدات مستقبلية.

القضية، بما تحمله من تفاصيل مؤسفة، تكشف حجم المخاطر التي تواجه النساء النازحات في مناطق النزاع، وتثير تساؤلات جدية حول مدى خضوع الأجهزة الأمنية في ولاية الجزيرة للرقابة القانونية والمساءلة، في ظل إفلات بعض عناصرها من العقاب رغم ثبوت التجاوزات بحق المواطنين.

الوسومالجيش الخلية الأمنية الدعم السريع السودان القضارف النازحين النساء حقوق الإنسان مدني ولاية الجزيرة

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: إجلاء أكثر من «100» مدني بعد اشتباكات في أبيي
  • قصة طفلة علقت ورقة على قبر والدها بحبك يا بابا متزعلش.. إنفوجراف
  • أبرز مباريات اليوم الأحد 12-10-2025 والقنوات الناقلة
  • 12.4% نسبة الفتيات بالفئة العمرية (6 -17 سنة) في مصر عام 2025
  • اليوم.. غلق باب التقديم بالمعاهد الخاصة لحاملي الثانوية والفنية دفعة 2023
  • أبرز مباريات اليوم السبت 11-10-2025 والقنوات الناقلة
  • العاصمة تتلألأ في انطلاق مسيرة موسم الرياض.. عرض عالمي يعانق الخيال
  • انتهاكات في مدني.. اعتقالات تعسفية واعتداءات متكررة على سيدة نازحة
  • أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الصادرة اليوم الجمعة
  • أبرز مباريات اليوم الجمعة 10-10-2025 والقنوات الناقلة