حسن الرداد يتلقى ضربة قوية.. سحب فيلم “بلوموندو” بسبب ضعف الإيرادات
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أصيب جمهور الفنان حسن الرداد بصدمة بعدما أعلنت دور العرض أمس (الجمعة) خروج فيلم “بلوموندو” من المنافسة على شباك التذاكر، وسحبه من دور العرض، بعد سبعة أسابيع عرض فقط، لم يحقق خلالها سوى خمسة ملايين و240 ألف جنيه.
وتعتبر المرة الأولى التي يتم فيها سحب فيلم للرداد من السينمات بعد هذه الفترة القصيرة، فيما اتهم بعض جمهور الرداد دور العرض برفع الفيلم مجاملة لنجوم آخرين طرحت أعمالهم مؤخراً.
الفيلم من تأليف حازم ومحمد ويفي، وإخراج ياسر سامي، ويشارك في بطولته بجوار حسن الرداد، كل من: محمد رضوان، وإنجي وجدان، وهاجر أحمد، ومصطفى أبوسريع، ومحمود حافظ، وسماء إبراهيم، ومحمد محمود.
وتدور أحداثه في إطار اجتماعي كوميدي لايت حول “بلوموندو”، وهو شاب وسيم يعمل في مجال العقارات، ويتزوج من فتاة من طبقة اجتماعية راقية، وبعد مرور فترة قصيرة على زواجهما، يسعى لتغيير حياته ليدخل في صراع معها.
main 2024-01-06 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أثرى العالم العربي بأجمل الأعمال..حسن الرداد ينعي زياد الرحباني
نعى الفنان حسن الرداد، الموسيقار الراحل زياد الرحباني، وعبّر عن حزنه الشديد لفقدانه.
وكتب حسن الرداد عبر حسابه الخاص بموقع فيسبوك: “رحم الله العبقري والموسيقار الكبير الأستاذ زياد الرحباني، فنان كبير أثرى العالم العربي بأجمل الأعمال الفنية الخالدة، كل التعازي للسيدة فيروز ولأسرته وكل محبيه”.
حرصت الفنانة الكبيرة فيروز علي حضور مراسم الصلاة علي جثمان نجلها الفنان اللبناني الراحل زياد الرحباني، داخل كنيسة رقاد بجبل بكفيا بلبنان.
واحتشد جمهور الفنان الراحل زياد الرحباني ، أمام ساحة المستشفي التي يرقد بها بمنطقة الحمراء، تمهيدًا لبدء مراسم القداس عليه.
وفاة زياد الرحبانيوتوفي الفنان اللبناني الكبير زياد الرحباني صباح السبت الماضي 26 يوليو 2025، عن عمر ناهز 69 عامًا، بعد معاناة طويلة مع مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
وكشفت وسائل إعلام لبنانية، صباح السبت 26 يوليو، عن وفاة الفنان اللبناني زياد الرحباني -ابن الفنانة فيروز- عن عمر يناهز الـ 69 عاما.
وعانى زياد الرحباني، قبل وفاته من مرض تليّف الكبد، وهو السبب الرئيسي الذي أدى إلى تدهور حالته الصحية في الفترة الأخيرة، وتسبب في وفاته.
تعرض الرحباني لوعكة صحية شديدة تمثلت في ضيق حاد في التنفس وتعب عام، فتم نقله إلى مستشفى خوري في بيروت. وعند وصوله، تبين أن مرض الكبد أثر أيضًا على عضلة القلب، وأدخل في غرفة العناية الفائقة إثر أزمة قلبية حادة.