عام 2023 أقل الأعوام تسجيلاً لحالات الغبار
تاريخ النشر: 6th, January 2024 GMT
أسهمت جهود منظومة البيئة والمياه والزراعة ومبادرة السعودية الخضراء من خلال برامجها الإقليمية في مكافحة العواصف الغبارية والرملية والحد من تأثيراتها لبيئة مستدامة تعكس رؤية المملكة 2030 في تسجيل عام 2023م كأقل الأعوام تسجيلاً لحالات الغبار مقارنة بالفترة من عام 2003 إلى 2022م.
وسجّلت مدينة الرياض خلال العام 2023م 12 يوماً “حالة غبار” بنسبة انخفاض بلغت -71%، بينما سجلت محافظة طريف بمنطقة الحدود الشمالية 10 أيام “حالة غبار” بنفس الفترة بنسبة انخفاض -78%، فيما سجلت منطقة الجوف 14 يوماً “حالة غبار” بنسبة انخفاض -59%، بحسب ما أعلنه المركز الإقليمي للتحذير من العواصف الغبارية والرملية.
يذكر أن المركز الإقليمي للتحذير من العواصف الغبارية والرملية هو أحد مخرجات قمة الشرق الأوسط الأخضر التي أطلقها سمو ولي العهد -حفظه الله-؛ للإسهام في دفع جهود دعم البيئة والمناخ والاستدامة في المنطقة والعالم.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الكشف عن أكثر الأعوام حرارة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، إن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا شهدت عام 2024 أكثر الأعوام حرارة على الإطلاق، مع ارتفاع درجات الحرارة بوتيرة تفوق المعدل العالمي مرتين.
وأشار التقرير إلى أن متوسط درجات الحرارة في المنطقة تجاوز متوسط الفترة 1991-2020 بمقدار 1.08°م، وسجلت الجزائر أعلى زيادة بلغت 1.64°م.
أخبار متعلقة زلزال بقوة 5.3 ريختر يضرب ولاية "أواهاكا" جنوب المكسيكأعظم مفاوض.. اسم دونالد ترامب على واجهة مبنى المعهد الأمريكي للسلام .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الكشف عن أكثر الأعوام حرارة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا - وكالاتأكثر الأعوام حرارة في الشرق الأوسط وشمال أفريقياوأضافت المنظمة أن موجات الحر الطويلة والشديدة والفيضانات المفاجئة والجفاف المتكرر أثرت على صحة الإنسان والاقتصاد والنظم البيئية، وأسفرت عن وفاة أكثر من 300 شخص وتضرر نحو 3.8 ملايين شخص.
وحذرت المنظمة من استمرار ارتفاع درجات الحرارة بمقدار 5°م بحلول نهاية القرن إذا استمرت الانبعاثات الحالية، مشددة على أهمية الاستثمار في الأمن المائي وأنظمة الإنذار المبكر.