استئناف بطولة الدوحة الدولية لجمال الخيل
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
تستأنف اليوم بطولة الدوحة الدولية الثالثة لجمال الخيل العربية الأصيلة، التي ينظمُها نادي السباق والفروسية في الميدان الرئيسي باتحاد الفروسية، بمشاركة 400 رأس، بمشاركة قطر والسعودية والبحرين والكويت ومصر والأردن، والمؤهلة للمشاركة في بطولتي كتارا وسوق واقف الدوليتين المقبلتين.وتقام اليوم تصفيات الأفرس في مختلف الأعمار، والأمهر عمر سنتين والأمهر عمر 3 سنوات، فيما تختتم البطولة غدا بتصفيات الأفحل، وبعدها تقام النهائيات التي ستحدد الأبطال والبطلات في مختلف الفئات المشاركة في البطولة، وتوزيع الجوائز المالية المخصصة للبطولة.
وشهد يوم أمس إقامة التصفيات المؤهلة إلى النهائيات وفي منافسات المهرات الفائزة عُمر3 سنوات فئة (A3)، احرزت المركز الأول «مزوون الدرية» ملك مسفر الهاجري، وحلت «صباح الشحانية» في المركز الثاني و»جي شمسي» ملك مربط الوجبة بالمركز الثالث.
وفي منافسات المهرات عُمر 3 سنوات فئة (B3) أحرزت المركز الأول «بنت خشاب» ملك مربط الراجحي وجاءت «موزون» ملك الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة في المركز الثاني و»موزن الوعب» ملك جارالله علي جارالله المري بالمركز الثالث.
وفي منافسات الأمهر عمر سنة فئة (4A) حل «قيصر آر جي» ملك حمد بن محمد الراجحي الأول واحرز المالك عبدالمحسن مبارك الخالدي المركزين الثاني والثالث مع المهر «كيه أتش لازم» والمهر «كيه أتش رسمي» على التوالي.
وفي منافسات الأمهر عمر سنة فئة (4B) احرز «هلال آر جيه» ملك حمد بن محمد بن سليمان الراجحي المركز الأول.
وفي منافسات الأمهر عمر سنة فئة (4B) حلت «عيسار الوجبة» ملك مربط الوجبة بالمركز الأول .
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر بطولة الدوحة لجمال الخيل نادي السباق والفروسية المرکز الأول وفی منافسات
إقرأ أيضاً:
كينيا والسنغال تتقاسمان المركز الأول على مؤشر تنظيم الكهرباء بأفريقيا
حققت كينيا قفزة كبيرة في مجال تنظيم الكهرباء على مستوى أفريقيا في عام 2024، لتتقاسم المركز الأول مع السنغال.
جاء ذلك في تقرير حديث للبنك الأفريقي للتنمية، اعتمادا على مؤشر تنظيم الكهرباء (ERI).
ويمثل هذا الترتيب قفزة كبيرة بالنسبة لكينيا، التي كانت تحتل المركز الخامس في عام 2022.
وبقية المراكز الأولى احتلتها على التوالي أوغندا وناميبيا وتنزانيا.
وتظهر هذه النتائج التطور الذي يحققه قطاع الطاقة في دول شرق أفريقيا.
ويغطي التقرير الأداء في 43 دولة أفريقية.
أما الدول الأدنى تصنيفا فهي برينسيبي، وجمهورية الكونغو، وغينيا، والغابون، وجيبوتي، في حين سجلت ساو تومي وبرينسيبي أدنى مرتبة بشكل عام.
ووفق اقتصاديين، يعكس هذا الإنجاز الذي حققته كينيا تقدمًا ملحوظًا "في تهيئة بيئة تنظيمية مستقرة وشفافة وفعالة، وهي عوامل رئيسية تجذب الاستثمار، وتشجع الابتكار، وتعزز تقديم الخدمات في قطاع الطاقة".
ويُعدّ الأداء التنظيمي القوي أمرًا بالغ الأهمية لتحقيق الوصول الشامل إلى الكهرباء، إذ يضمن تسعيرًا عادلًا، ويحمي المستهلكين، ويدعم التوسع المستدام للبنية التحتية للطاقة.
ويقيس مؤشر كفاءة الطاقة (ERI) تطور الأطر التنظيمية في قطاعات الكهرباء باستخدام 3 أبعاد رئيسية: الحوكمة التنظيمية، والمضمون التنظيمي، والنتائج التنظيمية.