تربية كردستان تقرر تحويل المحاضرين لعقود وعودة الترفيعات للكوادر التربوية.. لكن بشرط (وثيقة)
تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT
بغداد اليوم - كردستان
قررت وزارة التربية في حكومة كردستان، اليوم الأحد (7 كانون الثاني 2024)، عودة الترفيعات للكوادر التربوية وتعيين المحاضرين، فيما رهنت ذلك بتعديل الموازنة.
وبحسب وثيقة صادرة عن حكومة إقليم كردستان وحصلت عليها "بغداد اليوم"، فإنه تقرر عودة الترفيعات للكوادر التربوية وتعيين المحاضرين، ولكن بعد تعديل الموازنة
وكشف مصدر سياسي مطلع، أمس السبت (6 كانون الثاني 2024)، عن تلقي وفد إقليم كردستان الذي وصل إلى بغداد رسائل إيجابية بشأن تعديل حصة الإقليم في الموازنة.
وتتطلع حكومة اقليم كردستان الى موضوعين مهمين في الموازنة، الاول تعديل كلفة استخراج برميل النفط وحصص الشركات الاجنبية لاستئناف التصدير، وكذلك فصل رواتب موظفي الاقليم عن الخلافات المالية الاخرى وعدم وضعها تحت بند الانفاق الفعلي.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يتسلم طلباً “جمهورياً” بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب نائبان جمهوريان في مجلس النواب الأميركي، بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية، متهمين حكومة السودانيبـ”الخضوع الكامل للنفوذ الإيراني”، وتحويل البلاد إلى “دمية في يد طهران”،.وفي رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، دعا النائبان جو ويلسون (عن ولاية كارولاينا الجنوبية) وغريغ ستيوب (عن ولاية فلوريدا) إلى “إعادة تقييم شاملة للعلاقات مع العراق”، مطالبين بتجميد كافة المساعدات الأميركية للحكومة العراقية، إلى حين اتخاذ خطوات جدية لـ”الحد من الهيمنة الإيرانية”.وقال النائبان في الرسالة إن “إيران اليوم تسيطر فعلياً على الحكومة العراقية وعلى قطاعات واسعة من الأجهزة الأمنية”، معتبرين أن الدعم الأميركي المستمر لبغداد يُعد “خيانة لتضحيات أكثر من 4400 جندي أميركي قُتلوا منذ عام 2003”.وألقى المشرعان الجمهوريان باللوم على إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في “تمكين إيران داخل العراق”، من خلال دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، والسماح للميليشيات المدعومة من طهران بالتمدد بذريعة محاربة تنظيم داعش.وأضافا أن السياسة الحالية تجاه بغداد تمثل “إخفاقاً استراتيجياً”، داعين إلى اتباع سياسة أكثر حزماً تهدف إلى كبح النفوذ الإيراني ليس فقط في العراق، بل في عموم المنطقة.