بغرض الترشح لعضوية البرلمان الأوروبي.. شارل ميشال يعتزم مغادرة منصبه قبل انتهاء ولايته

اعلان

قرر شارل ميشال رئيس المجلس الأوروبي، الترشح لانتخابات البرلمان الأوروبي المقررة في حزيران/يونيو 2024، مما أدى إلى بدء سباق للعثور على خليفة لأعلى منصب في الاتحاد الأوروبي قبل أن تتولى المجر رئاسة مجلس الاتحاد الأوروبي في النصف الثاني من 2024.

وأعلن رئيس الوزراء البلجيكي السابق يوم السبت أنه ينوي الاستقالة المبكرة من منصبه، بغرض الترشح لعضوية البرلمان الأوروبي في شهر حزيران/يونيو.

وصرح ميشال لوسائل الإعلام في بلجيكا بأنه إذا تم انتخابه، سيستمر في ممارسة وظيفته حتى يؤدي اليمين كعضو في البرلمان الأوروبي في 16 يوليو/تموز.

ودعا ميشال البالغ من العمر 48 عاما المجلس الأوروبي للاجتماع بسرعة لتعيين خلفا له بحلول منتصف شهر يوليو/تموز.

حملة دعائية في المجر مناهضة لرئيسة المفوضية الأوروبية وعائلة سوروس الثريةأوربان يرفض انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي ويعتبرها "فاسدة" من بينها انضمام كييف للاتحاد الأوروبي.. وزير خارجية أوكرانيا يبحث مع نظيره المجري عددًا من الملفات

ولاقت خطوة ميشال انتقادات واسعة، وقالت النائبة في البرلمان الأوروبي، الهولندية صوفي إنت فيلد، في تغريدة نشرتها على موقع "إكس": إن "القبطان يغادر السفينة وسط عاصفة. إذا كان هذا يعكس عدم اكتراثك لمصير الاتحاد الأوروبي، فما هي مصداقيتك كمرشح؟".

وبسبب هذا القرار، من المتوقع أن يغادر رئيس مجلس الاتحاد السابق منصبه قبل انتهاء فترة ولايته كرئيس للمجلس الأوروبي في نهاية شهر تشرين الثاني/نوفمبر.

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فون دير لاين وشارل ميشال يجريان محادثات في كوريا الجنوبية رئيس المجلس الاوروبي شارل ميشال يلتقي شي جينبينغ مطلع الشهر المقبل شارل ميشال: اجتماع لزعماء القارة الأوروبية في براغ لمواجهة تداعيات الحرب الروسية الاتحاد الأوروبي المجر شارل ميشال انتخابات اعلانالاكثر قراءة حرب غزة تدخل شهرها الـ4: غارات إسرائيلية متواصلة وبلينكن يجدد رفض أمريكا تهجير الفلسطينيين شاهد: مياه الفيضانات تغمر البيوت والشوارع وتحوّل المدن الإنجليزية إلى فينيسيا صغيرة بعد بنك الجلد: المركز الأورومتوسطي يكشف أن إسرائيل تنبش المقابر في غزة وحماس تتهمها بسرقة 150 جثة "من أجل إسرائيل".. مايك بنس يوقع على قذائف إسرائيلية ستطلق نحو لبنان تغطية مستمرة| قتال محتدم في خانيونس وحزب الله يقصف إسرائيل بوابل من الصواريخ اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next تغطية خاصة| اشتباكات في خانيونس والقصف الإسرائيلي يتركز على مخيم المغازي ويقتل 18 شخصا في دير البلح يعرض الآن Next هل زودت كوريا الشمالية حماس بالأسلحة؟.. المخابرات الكورية الجنوبية تنشر دليلا يعرض الآن Next "بعد أن ساهمت في أمن إسرائيل"... ألمانيا مستعدة لبيع مقاتلات يوروفايتر للسعودية يعرض الآن Next وزيرة خارجية ألمانيا تدعو الجيش الإسرائيلي إلى عملية "أقل حدة" والتوقف عن قتل المدنيين في غزة يعرض الآن Next الرئيس لم يكن يعلم.. وزير الدفاع الأمريكي لا يزال في المستشفى وإخفاء مرضه يثير بلبلة في واشنطن

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قطاع غزة غزة بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط قصف تقاليد ألمانيا جو بايدن Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قطاع غزة غزة بنيامين نتنياهو My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي المجر شارل ميشال انتخابات الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قطاع غزة غزة بنيامين نتنياهو الشرق الأوسط قصف تقاليد ألمانيا جو بايدن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل قطاع غزة غزة بنيامين نتنياهو البرلمان الأوروبی الاتحاد الأوروبی یعرض الآن Next الأوروبی فی

إقرأ أيضاً:

البطاقة الزرقاء للاتحاد الأوروبي.. هل تنجح في جذب العمالة الماهرة رغم التحديات؟

شهد عدد البطاقات الزرقاء الصادرة عن الاتحاد الأوروبي نموًا سريعًا في السنوات الأخيرة، لكنه يظل منخفضًا نسبيًا مقارنة بحجم الحاجة إلى العمالة المؤهلة. وتشير البيانات إلى أن العديد من الدول الأعضاء تواصل الاعتماد على مخططاتها الوطنية الخاصة. اعلان

في عام 2023، بلغ عدد المهاجرين الوافدين إلى الاتحاد الأوروبي من دول خارجية 4.3 مليون شخص، فيما انتقل نحو 1.5 مليون شخص آخرين بين دول الاتحاد ذاتها. وفي الوقت الذي يركز فيه التكتل على مواجهة الهجرة غير الشرعية، تعمل بعض الدول الأعضاء بفعالية على استقطاب العمالة المؤهلة من الخارج.

تُعد "البطاقة الزرقاء للاتحاد الأوروبي" إحدى الآليات التي يستخدمها التكتل لجذب العمال ذوي المهارات العالية من خارج أوروبا. وبحسب معهد Eurostat، تم منح ما يقارب 89 ألف عامل من دول خارج الاتحاد هذه البطاقة في 2023، مع سيطرة ألمانيا على الغالبية العظمى من الإصدارات.

قامت المفوضية الأوروبية مؤخرًا بإدخال تحديثات على نظام البطاقة الزرقاء بهدف جعله أكثر جاذبية لكل من مواطني الدول الثالثة وأصحاب العمل الأوروبيين. ومع ذلك، تبقى التساؤلات قائمة بين الخبراء والباحثين حول ما إذا كانت هذه البطاقة وحدها كافية لاستقطاب أفضل المواهب العالمية.

تظهر اختلافات كبيرة بين دول الاتحاد الأوروبي في عدد البطاقات الزرقاء الصادرة، مما يطرح أسئلة حول مدى فعاليتها في سوق العمل التنافسي، ويثير نقاشًا بين الخبراء حول الأسباب الكامنة وراء تلك الفجوة.

ارتفاع في أعداد البطاقة الزرقاء في الاتحاد الأوروبي

شهدت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي ارتفاعًا حادًا في عدد البطاقات الزرقاء الصادرة خلال السنوات الأخيرة، حيث ازداد العدد من 20,979 بطاقة في عام 2016 إلى 89,037 بطاقة في عام 2023، أي زيادة تتجاوز 300% خلال سبع سنوات، أي ما يعادل أكثر من أربعة أضعاف.

قالت تيسيلتجي دي لانج، أستاذة قانون الهجرة الأوروبي في جامعة رادبود، لقناة "Euronews Business": "كان تصريح البطاقة الزرقاء غير معروف نسبيًا لدى العمال المؤهلين تأهيلاً عاليًا من خارج الاتحاد الأوروبي ذوي الرواتب المرتفعة".

وأوضحت أن المفوضية الأوروبية قامت في عام 2016 بإعادة صياغة التوجيه بهدف إلغاء البرامج الوطنية المنفصلة وتقديم مزايا أكبر فيما يتعلق بالتنقل داخل دول التكتل للعمال.

وأضافت دي لانج: "منذ ذلك الحين، أصبح التصريح أكثر شهرة، وهو ما يفسر جزئيًا الزيادة المستمرة في عدد البطاقات الصادرة".

ولفتت أيضًا إلى أن العديد من دول الاتحاد الأوروبي تعاني من نقص حاد في العمالة المؤهلة في سوق العمل، مشيرة إلى أن بعض الدول بدأت باستخدام البطاقة الزرقاء كأداة لجذب المواهب الدولية، وهو ما ساهم بدوره في ارتفاع معدل استخدامها.

ألمانيا الرائدة في منح البطاقات الزرقاء بنسبة 78%

قالت الدكتورة ألمينا بيسيتش من جامعة يوهانس كبلر لينز، والبروفيسور المشارك دجينيتا كارابيغوفيتش من جامعة سالزبورغ، والبروفيسور أندرياس ديدريتش من جامعة غوتنبرغ، في تصريح لـ "Euronews Business": إن "السبب الرئيسي وراء الزيادة في عدد البطاقات الزرقاء الصادرة هو ما أصدرته ألمانيا منها".

وأوضح الباحثون أن ألمانيا تواجه نقصًا حادًا في العمالة المؤهلة في عدة قطاعات، بعضها أكثر تأثرًا من غيره، مشيرين إلى أن البطاقة الزرقاء تلعب دورًا محوريًا في سياسة الهجرة الخاصة بالعمالة في البلاد.

وبحسب بيانات Eurostat، صدر أكبر عدد من البطاقات الزرقاء في الاتحاد الأوروبي خلال عام 2023 من قبل ألمانيا، حيث بلغ عددها 69,353 بطاقة، أي ما يعادل 78% من إجمالي البطاقات الصادرة. تلتها بولندا بـ 7,402 بطاقة (8%)، ثم فرنسا بـ 3,912 بطاقة (4%).

وحلّت ليتوانيا رابعًا بإصدار 1,710 بطاقات، بينما تجاوزت النمسا حاجز الألف بطاقة أيضًا، حيث أصدرت 1,135 بطاقة.طاقة.

خطط تصاريح العمل الوطنية

أشار كل من الدكتورة ألمينا بيسيتش والبروفيسور المشارك دجينيتا كارابيغوفيتش والبروفيسور أندرياس ديدريتش إلى أن "ألمانيا وضعت البطاقة الزرقاء كأداة رئيسية لجذب العمالة الماهرة، ولا تمتلك مخططًا وطنيًا موازِيًا مثل باقي الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي".

وأكد الباحثون أن العديد من الدول الأخرى تعتمد على مخططات وطنية قائمة على السلطة التقديرية، وتتيح هذه المخططات للحكومات فرض حدود على أعداد المقبولين، وهو ما يفسر جزئيًا هيمنة ألمانيا على إصدار البطاقات الزرقاء، حيث استحوذت على نحو أربعة من كل خمس بطاقات صادرة في الاتحاد الأوروبي.

لمن تُمنح البطاقات الزرقاء في الاتحاد الأوروبي؟

في عام 2023، حصل مواطنو الهند على أكبر عدد من البطاقات الزرقاء، بلغ 21,228 بطاقة، أي ما نسبته 24% من إجمالي البطاقات الصادرة. وجاء في المرتبة الثانية مواطنو روسيا بعدد 9,488 بطاقة بنسبة (11%)، تليهم تركيا بـ 5,803 بطاقات بنسبة (7%)، ثم بيلاروسيا بـ 5,294 بطاقة بنسبة (6%).

ومن بين الجنسيات الأخرى التي حصلت على عدد لافت من البطاقات، جاء العراقيون في المرتبة الخامسة بـ 3,990 بطاقة، يليهم المصريون بـ 2,529 بطاقة، ثم الباكستانيون بـ 2,408، والسوريون بـ 1,810، بينما حصل مواطنو المملكة المتحدة على 1,074 بطاقة زرقاء.

Relatedالعالم على أعتاب تحولات جذرية في سوق العمل.. أي المجالات ستنمو وأيها ستتراجع؟كم تُكلّف ساعة العمل في أوروبا؟ الدول الأعلى والأدنى في تكلفة العمالة...هل تبحث عن فرصة عمل؟ تعرف على المهن التي تنافس عليها ملايين الأوروبيين عام 2023شروط التقدم للحصول على البطاقة الزرقاء

توجد عدة شروط أساسية للتقدم بطلب الحصول على البطاقة الزرقاء للاتحاد الأوروبي، وأهمها امتلاك "عقد عمل ساري المفعول أو عرض عمل ملزم لوظيفة مؤهلة تأهيلاً عالياً لمدة لا تقل عن 6 أشهر في الدولة العضو التي يُقدَّم إليها الطلب".

لماذا لا تحظى البطاقة الزرقاء للاتحاد الأوروبي بانتشار واسع؟

تم تطبيق توجيه البطاقة الزرقاء من قبل الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي عام 2011، باستثناء الدنمارك وأيرلندا، اللتين لا تنطبقان على النظام. وفي عام 2016، أطلقت المفوضية الأوروبية عملية إعادة صياغة للتوجيه، بهدف إنشاء نظام أكثر توحيدًا عبر الدول الأعضاء من خلال التخلص التدريجي من المخططات الوطنية.

من بين الإصلاحات الرئيسية خفض الحد الأدنى للراتب إلى 1.0 ضعف متوسط الراتب الوطني الإجمالي (بدون تجاوز 1.6 ضعف)، مع إمكانية خفضه إلى 0.8 ضعف بالنسبة للمهن التي تعاني من نقص العمالة المؤهلة، وهو ما يُعد مصدر قلق مستمر لكل من أصحاب العمل والعمال المهاجرين.

مع ذلك، تظل العديد من الدول الأعضاء تعتمد على مخططاتها الوطنية. وأشار الباحثون بيسيتش وكارابيجوفيتش وديدريتش إلى أن الدول غير ملزَمة بإلغاء الأنظمة الموازية، مما يجعل الوصول إلى البطاقة الزرقاء أكثر تعقيدًا في كثير من الحالات، وبالتالي أقل جاذبية لكل من أصحاب العمل ومواطني الدول الثالثة.

البطاقة الزرقاء تفتقر إلى مسار سريع

قالت تيسيلتجي دي لانج: "في هولندا على سبيل المثال، لا يتطلب النظام الوطني مؤهلات عالية، كما أن الحد الأدنى للراتب أقل مقارنة بالبطاقة الزرقاء، مما يجعله خيارًا أكثر جاذبية لكل من الشركات والعمال".

وأضافت أن نظام الكفالة المعترف به في هولندا يتيح اتخاذ القرارات خلال أسبوعين، مشيرة إلى أن التصاريح الوطنية في إسبانيا تصدر أحيانًا في أقل من أسبوعين أيضًا. ولفتت إلى أن البطاقة الزرقاء لا تتطلب من الدول الأعضاء تبني إجراءات سريعة مثل هذه، وهو ما قد يفسر جزئيًا ضعف شعبيتها.

وأوصت دي لانج بأن تقوم المفوضية الأوروبية بتحديث مرفق التوجيه ليشمل المزيد من المهن التي تعاني من نقص حاد في العمالة، بالإضافة إلى مواءمة إجراءات الاعتراف بالمؤهلات المهنية، التي تستغرق في بعض الأحيان بين 6 إلى 9 أشهر، من أجل تعزيز جاذبية البطاقة الزرقاء.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • بن نافل يعتزم الترشح مجددًا لرئاسة شركة الهلال.. فيديو
  • إيران.. أول ظهور علني لخامنئي منذ انتهاء الحرب مع إسرائيل
  • فيديو.. خامنئي في أول ظهور منذ انتهاء الحرب مع إسرائيل
  • الاتحاد الأوروبي يتجه لاتخاذ إجراءات عقابية ضد إسرائيل
  • البطاقة الزرقاء للاتحاد الأوروبي.. هل تنجح في جذب العمالة الماهرة رغم التحديات؟
  • الاتحاد الأوروبي بصدد فرض عقوبات ضد إسرائيل بسبب عملياتها العسكرية في غزة
  • بالأسماء.. محكمة شمال بنها تتلقى 6 طلبات ترشح لعضوية مجلس الشيوخ
  • محكمة شمال بنها تتلقي 6 طلبات الترشح لعضوية مجلس الشيوخ
  • الاتحاد الأوروبي يسعى لتمديد الوضع التجاري الراهن مع ترامب
  • الاتحاد الأوروبي يؤيد انضمام مولدوفا