تأجيل محاكمة فنان تشكيلي تسبب في وفاة أشرف عبدالغفور إلى جلسة 29 يناير
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أجلت محكمة جنح أكتوبر أولى جلسات محاكمة “الفنان التشكيلي” المتسبب في مصرع الفنان أشرف عبدالغفور وإصابة زوجته بحادث سير بأكتوبر ، لجلسة 29 يناير للإعلان بالدعوى المدنية.
وتغيب عن الجلسة المتهم المتسبب في الواقعة، بينما حضر المحامى المدعي بالحق المدنى عن أسرة الفنان الراحل وطالب بتعويض مالي.
وأحالت جهات التحقيق المختصة بأكتوبر، المتهم فى واقعة مصرع الفنان أشرف عبدالغفور بحادث مروري بأكتوبر للمحاكمة الجنائية.
فيما قرر قاضي المعارضات بمحكمة أكتوبر في وقت سابق إخلاء سبيل المتهم في حادث وفاة الفنان أشرف عبدالغفور، بكفالة مالية تقدر بـ 10 آلاف جنيه على ذمة القضية.
وجهت النيابة العامة بأكتوبر في وقت سابق للمتهم المتسبب في وفاة الفنان أشرف عبدالغفور وإصابة زوجته فى حادث مرورى بطريق مصر اسكندرية الصحراوي، تهمتي القتل الخطأ والإصابة الخطأ، وقررت حبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وكانت قد فتحت النيابة العامة بالجيزة تحقيقات موسعة في واقعة مصرع الفنان أشرف عبدالغفور وإصابة زوجته في حادث سير بأكتوبر.
واستمعت النيابة العامة إلى المتهم بارتكاب الواقعة وتبين أنه فنان تشكيلي يسكن بمدينة أكتوبر وكان في طريقه لمنزله.
وكشفت التحقيقات أن الفنان أشرف عبد الغفور كان يسير بسيارته بالطريق الدائري اتجاه الواحات في منطقة 6 أكتوبر، وأثناء سيره اصطدمت به سيارة من الخلف، مما أسفر إلى تهشم الجزء الخلفي للسيارة بالكامل والجزء الامامى وتهشم السيارة المتسببة في الحادث، من الأمام.
كلفت النيابة العامة مهندسا فنيا بمرور الجيزة لفحص أسباب وملابسات حادث تصادم سيارة الفنان أشرف عبد الغفور والتى أدت إلى مصرعه وإصابة زوجته بإصابات بالغة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أشرف عبدالغفور وفاة أشرف عبدالغفور فنان تشكيلي الفنان أشرف عبدالغفور النیابة العامة وإصابة زوجته
إقرأ أيضاً:
جثة تحت قنطرة تفتح تحقيقًا في ملابسات وفاة غامضة بالحوز.
بقلم شعيب متوكل.
شهدت جماعة أغواطيم، التابعة لإقليم الحوز، صباح اليوم حادثًا مأساويًا بعد العثور على جثة رجل ستيني هامدة تحت قنطرة تقع على مشارف المنطقة، في ظروف لا تزال غامضة.
وفور تلقيها البلاغ، هرعت السلطات المحلية وعناصر الدرك الملكي مرفوقة بعناصر الوقاية المدنية إلى مكان الحادث، حيث تم تطويق الموقع وفتح تحقيق ميداني للكشف عن ملابسات الواقعة.
وبحسب مصادر محلية، فإن الجثة تعود لرجل يبلغ من العمر حوالي 62 سنة، وقد تم العثور عليها في وضعية مثيرة للريبة، الأمر الذي دفع المحققين إلى عدم استبعاد أي فرضية، بما في ذلك فرضية وجود شبهة جنائية.
وقامت مصالح الدرك الملكي بمعاينة أولية لمكان الحادث، كما تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات بمراكش قصد إخضاعها للتشريح الطبي بتعليمات من النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد أسباب الوفاة بدقة.
ولا تزال التحقيقات جارية تحت إشراف النيابة العامة، في انتظار ما ستسفر عنه نتائج الخبرة الطبية والأبحاث الميدانية، التي من شأنها أن توضح ما إذا كانت الوفاة ناجمة عن حادث عرضي أم نتيجة فعل إجرامي.
ويتابع الرأي العام المحلي هذه الواقعة بقلق كبير، في انتظار ما ستكشف عنه الأيام القادمة من تفاصيل قد تميط اللثام عن هذا الحادث الغامض.