الأميرة ريما بنت بندر تشارك ببرنامج المرأة في الدفاع المقام ضمن فعاليات معرض الدفاع العالمي 2024
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
المناطق_الرياض
تشارك صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان بن عبدالعزيز سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة الأمريكية، ببرنامج المرأة في الدفاع، الذي يأتي ضمن برنامج معرض الدفاع العالمي في نسخته الثانية 2024، والذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ مطلع شهر فبراير المقبل، ويهدف إلى تعزيز وتمكين مشاركة المرأة والاحتفاء بدورها في هذا المجال.
وأوضحت سمو الأميرة ريما بنت بندر، التي ترأس البرنامج، أن المملكة تولي اهتماماً كبيراً بتعزيز ودعم عمل المرأة في كافة القطاعات ومن ضمنها قطاعات الدفاع والأمن، مشيرة إلى أن ما دعت إليه رؤية المملكة 2030، عبر تمكين المرأة وتسريع اندماجها في مجالات كثيرة داخل سوق العمل السعودي، حيث أسهمت هذه التوجهات في الوصول إلى العديد من النماذج الناجحة لعمل المرأة وتفوقها على مختلف الأصعدة.
أخبار قد تهمك الأميرة ريما بنت بندر: العلاقات السعودية الأمريكية حجر الزاوية لاستقرار المنطقة 12 مايو 2023 - 7:58 صباحًا برفقة الأميرة ريما.. السيناتور ليندسي جراهام يزور “بينالي الفنون الإسلامية” بجدة 14 أبريل 2023 - 1:50 مساءًوأشارت سموها إلى أن هذه البرامج تعمل على إيجاد زخم عالمي يعكس اهتمام حكومة المملكة بكافة نواحي تمكين وتعزيز مشاركة المرأة، وأن برنامج ” المرأة في الدفاع ” يتيح منصة مميزة تعزز فرص الإضافة إلى ذلك النجاح.
يذكر أن البرنامج يستضيف مديرات تنفيذيات وقيادات نسائية من مختلف دول العالم، لإبراز إنجازات المرأة، ومناقشة التحديات المستمرة، ومعرفة كيفية مساهمتها في قطاع الدفاع على مستوى العالم عبر سلسلة من الندوات وجلسات النقاش، حيث سيشكل دور المرأة في الدفاع الدولي موضوعاً رئيسياً في جلسات نقاش اليوم الرابع من المعرض.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأميرة ريما بنت بندر الأمیرة ریما بنت بندر المرأة فی الدفاع
إقرأ أيضاً:
تباطؤ النمو العالمي لمبيعات السيارات الكهربائية بسبب استقرارها بالصين وتغيرات بأمريكا
"رويترز": أظهرت بيانات أن مبيعات السيارات الكهربائية عالميا نمت في نوفمبر بأبطأ وتيرة منذ فبراير 2024، وسط استقرار مبيعات السيارات الكهربائية في الصين وفي وقت أدى فيه انتهاء برنامج أمريكي لتوفير حوافز ائتمانية لشراء السيارات الكهربائية إلى جعل أمريكا الشمالية تتجه لأول انخفاض سنوي في التسجيلات منذ 2019.
وذكرت شركة الاستشارات (بنشمارك مينيرال إنتلجنس) اليوم أنه في أوروبا حافظت تسجيلات السيارات الكهربائية بما في ذلك السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطاريات والسيارات الهجينة القابلة للشحن على نمو قوي بفضل برامج الحوافز الوطنية، وارتفعت بمقدار الثلث حتى الآن هذا العام مقارنة بالفترة نفسها من عام 2024.
وتقول الجهات المعنية بالنقل الكهربائي إن التحول السريع إلى السيارات الكهربائية ضروري للحد من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون المسببة للاحتباس الحراري في كوكب الأرض، لكن شركات تصنيع السيارات والحكومات تراجعت عن بعض الالتزامات الخضراء بسبب تباطؤ تبني السيارات الكهربائية عما كان متوقعا، وهو أمر تقول جماعات الضغط في مجال السيارات إنه يهدد الوظائف وهوامش الربح.
وتظهر البيانات أن تسجيلات السيارات الكهربائية على مستوى العالم، وهي مؤشر على المبيعات، ارتفعت 6 % إلى أقل بقليل من مليوني وحدة في نوفمبر.
وارتفعت بواقع 3 % في الصين إلى أكثر من 1.3 مليون وحدة، مسجلة أدنى زيادة على أساس سنوي منذ فبراير 2024.
وانخفضت تسجيلات أمريكا الشمالية 42 % إلى ما يزيد قليلا عن مئة ألف سيارة مباعة بعد انخفاض مماثل في أكتوبر مع انتهاء برنامج الحوافز في الولايات المتحدة، وانخفضت 1 % منذ بداية العام وحتى الآن.
وارتفعت التسجيلات في أوروبا وبقية دول العالم بنسبة 36 % و35 % على التوالي إلى أكثر من 400 ألف وحوالي 160 ألفا.
وفي خطوة تقوض التحول إلى السيارات الكهربائية، اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي خفض معايير تتعلق بالاقتصاد في استهلاك الوقود وضعها سلفه.
وفي الصين، أكبر سوق للسيارات في العالم والتي تمثل أكثر من نصف المبيعات العالمية للسيارات الكهربائية، من المتوقع أن يؤدي خفض الدعم الحكومي قرب نهاية السنة إلى التأثير على معنويات المستهلكين بشكل عام.