جيش الاحتلال يعلن اغتيال قيادي بحماس في منطقة «بين جن» بالجليل الأعلى
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، قتل مسؤول في حركة حماس، في غارات على منطقة بيت جن في الجليل الأعلى المحتلة.
وقال الجيش في بيان اليوم الإثنين، إنه استهدف حسن عكاشة مسؤول عمليات إطلاق القذائف الصاروخية من داخل الأراضي السورية بقصف منطقة بيت جن.
والأسبوع الماضي، اغتالت قوات الاحتلال الإسرائيلي نائب رئيس المكتب السياسي لحركة حماس صالح العاروري في بيروت.
وكانت أكدت حركة حماس اغتيال صالح العاروري نائب رئيس المكتب السياسي للحركة في الضاحية الجنوبية ببيروت، قائلة في بيانها «قائد أركان المقاومة في الضفة الغربية وغزة ومهندس طوفان الأقصى بالسابع من أُكتوبر - القائد الوطني الكبير الشيخ القسامي صالح العاروري شهيدًا».
اقرأ أيضاًخضوع 9 آلاف جندي إسرائيلي للعلاج النفسي منذ بدء الحرب على قطاع غزة
الصحة الفلسطينية: انتشار الأوبئة يهدد حياة 1.9 مليون نازح في غزة
بابا الفاتيكان: السلام أصبح مهددًا في العالم بسبب النزاعات وآخرها حرب غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار غزة أنفاق غزة اخبار غزة الحرب على غزة المقاومة في غزة تهجير غزة حرب غزة حرب غزة الان صواريخ غزة عاجل غزة غزة غزة الآن غزة الان غزة الان مباشر غزة مباشر قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تُعلن اغتيال قادة بارزين في الحرس الثوري الإيراني بينهم مسؤول سلاح الجو والدفاع الجوي
يونيو 13, 2025آخر تحديث: يونيو 13, 2025
المستقلة – متابعة إخبارية
أعلنت إسرائيل، اليوم الجمعة، عن تنفيذ عملية عسكرية نوعية داخل الأراضي الإيرانية أسفرت عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين في الحرس الثوري الإيراني، في تصعيد جديد يُنذر بتدهور خطير في الأوضاع الإقليمية.
وذكر الجيش الإسرائيلي، في بيان نقلته وسائل إعلام وتابعته “المستقلة”، أنه تم اغتيال قائد سلاح الجو التابع للحرس الثوري الإيراني اللواء أمير علي حاجي زاده، الذي يعد من أبرز المسؤولين عن تطوير برنامج الصواريخ والطائرات المسيّرة في إيران.
كما أشار البيان إلى مقتل كل من:
العميد مهدي رباني، مساعد شؤون العمليات في الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية، وهو أحد المسؤولين عن التخطيط الاستراتيجي العسكري الإيراني. العميد داود شيخيان، قائد الدفاع الجوي في القوة الجوفضائية التابعة للحرس الثوري، والمسؤول عن تطوير وتشغيل أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية. تفاصيل العملية وأهميتهاتأتي هذه العملية في سياق التوتر المتصاعد بين طهران وتل أبيب، وسط تقارير استخباراتية تشير إلى تكثيف الأنشطة الإيرانية في المنشآت العسكرية والنووية، إضافة إلى تنامي القدرات الجوية غير التقليدية مثل المسيّرات والصواريخ الدقيقة.
وتُعد هذه الضربة من أبرز العمليات التي استهدفت قيادات عليا في الحرس الثوري خلال السنوات الأخيرة، مما قد يؤدي إلى ردود فعل عنيفة من الجانب الإيراني، خاصة وأن القادة المستهدفين يلعبون أدوارًا مركزية في الهيكل العسكري الإيراني.