ذكرت صحيفة «إسرائيل هيوم»، الاثنين، أن مكان زعيم حماس في قطاع غزة يحيى السنوار، معروف بالنسبة لإسرائيل بشكل دقيق. وأضافت أن موانع استهداف السنوار تكمن في كونه محاطا بعدد كبير من الرهائن الإسرائيليين الأحياء.
وفي نوفمبر الماضي، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقابلة أجراها مع شبكة «فوكس نيوز» إن «قادة حماس، ومن بينهم يحيى السنوار، ما زالوا في مدينة غزة أو في أنفاق تحتها»، مضيفا: «إنهم هناك.

سوف نصل إليهم». وقال مسؤول كبير بالإدارة الأميركية في ديسمبر الماضي، إنه واثق أن أيام زعيم المكتب السياسي لحركة حماس في قطاع غزة باتت معدودة.
ويعتبر ملف الرهائن من الملفات الشائكة للحرب الدائرة في غزة، وفشلت الجهود خلال الفترة الماضية في التوصل إلى اتفاق هدنة ثان يمكن من خلاله تحرير المزيد من الرهائن مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

إقرأ أيضاً:

غضب بمصر وإيران بسبب مباراة الفخر في كأس العالم.. ماذا نعلم؟

(CNN)-- قبل وقت طويل من إجراء قرعة كأس العالم، خصص المنظمون المحليون في سياتل مباراةً من مباريات كأس العالم في المدينة للاحتفال بمجتمع المثليين والمتحولين جنسيًا.

لكن الآن، اعترض الفريقان المشاركان في المباراة - إيران ومصر - على أي احتفالات من هذا القبيل حول الملعب.

ويتحول هذا الأمر سريعًا إلى نقطة توتر أخرى قبل انطلاق كأس العالم المثير للجدل بالفعل العام المقبل، والذي من المرجح أن يختبر مصداقية الفيفا مجددًا.

مقالات مشابهة

  • قبل مقتلهم في غزة.. فيديو يظهر 6 رهائن إسرائيليين يحتفلون بعيد حانوكا في نفق
  • غضب بمصر وإيران بسبب مباراة الفخر في كأس العالم.. ماذا نعلم؟
  • مبعوث ترامب للرهائن يكشف كواليس اتصالاته مع حماس وضغوطه على قادة العالم
  • ما الذي أخر التنفيذ؟.. الكشف عن مخطط اجتياح غزة واغتيال السنوار والضيف قبل 7 أكتوبر
  • حماس تشترط وقف انتهاكات إسرائيل لبدء المرحلة الثانية من اتفاق غزة
  • شهادات خطيرة: خطط لاغتيال السنوار والضيف أُهملت قبل الهجوم .. ونتنياهو أصرّ على إبقاء حماس في السلطة
  • صحيفة عبرية تكشف عن مخطط إسرائيلي لاغتيال قيادات حماس قبل هجوم 7 أكتوبر
  • خطط إسرائيلية لاغتيال السنوار والضيف رُفضت سياسياً قبل "طوفان الأقصى"
  • يديعوت أحرونوت: الشاباك دعم اغتيال السنوار والضيف في 2023 ورئيس الأركان عارض
  • شهادة إسرائيلية غير مسبوقة.. من قتل الرهائن في جباليا؟