مصطفى ميرغني: عما قريب يلتحم جيش كرري مع جيش المهندسين
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
الله أكبر
البشريات من أمدرمان كثيرة
مناطق لأول مرة يصلها الجيش من بداية الحرب
فك الحصار عن أهالي العباسية
عما قريب يلتحم جيش كرري مع جيش المهندسين
الجيش يتقدم بخطى ثابتة في أمدرمان
نضافة أمدرمان يعني الحرب في الخرطوم انتهت ان شاء الله
نصر من الله وفتح قريب
اللهم عجل النصر
و تقبل الشهداء
مهما كانت معاناتنا شديدة،فهي لا تسوى شيئا أمام معاناة إخواننا المرابطين من القوات المسلحة والنظامية والمتطوعين
شح في الطعام ندرة في المياه انقطاع للكهرباء بعد عن الأهل انعدام للشبكة توقع للموت للإصابة في أي لحظة هجوم متتابع
و مع ذلك هم صابرون محتسبون كل يوم يتقدمون و يضحون
فاللهم اجزهم عنا خير الجزاء…
أمسى المسلمون في ليلة من ليالي غزوة الأحزاب،جائعون متعبون مرهقون خائفون يرتجفون من شدة البرد،محاصرون بقوة قوامها عشرة آلاف مع خيانة بني قريظة لهم من داخل المدينة مع تربص المنافقين،هكذا كان حالهم في الليل،فلما جاء الصباح انجلت الغمة و تفرق جيش المشركين و دحرت بنو قريظة و أُسكت المنافقون،وفرح المؤمنون بنصر الله.
لذلك أبشروا
مصطفى ميرغني
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
متنفعش في العباسية والوايلي.. نقيب المهندسين يرفض القيمة الإيجارية الجديدة
حذر المهندس طارق النبراوي، نقيب المهندسين، من أن مشروع قانون الإيجار القديم بصيغته الحالية يمثل "قنبلة اجتماعية موقوتة"، مشددًا على ضرورة التعامل مع الملف بحساسية بالغة ومراعاة البعد الاجتماعي، تفاديًا لتفاقم الأزمات.
جاءت تصريحات النبراوي، خلال جلسات الاستماع التي تعقدها لجنة الإسكان بمجلس النواب، بناءً على دعوة وُجهت له من مجلس النواب لاستطلاع رأيه بشأن مشروع القانون المقدم من الحكومة.
قانون الإيجار القديموأكد نقيب المهندسين، أن الحوار المجتمعي هو الأساس في صياغة أي قانون، لا سيما إذا كان يمسّ ملايين المواطنين من أبناء هذا الشعب، مشيرًا إلى أن لديه ملاحظات عديدة على مشروع القانون.
وشدد على احترامه الكامل لأحكام المحكمة الدستورية العليا في هذا الشأن، إلا أنه أوضح أن هذه الأحكام لم تتناول مسألة إنهاء العلاقة الإيجارية في عقود الإيجار القديم، ما يفرض على البرلمان وضع مجموعة من القيود على استمرار هذه العلاقة، مؤكدا دعمه لإنهاء عقود الوحدات المغلقة.
وفيما يتعلق بالقيمة الإيجارية المنصوص عليها في مشروع القانون، أوضح أن الحد الأدنى المقرر بمبلغ 1000 جنيه استند إلى عقارات فخمة في مناطق مثل وسط البلد وجاردن سيتي، بينما يصعب تطبيق هذا الرقم على مناطق شعبية مثل العباسية والوايلي، إذ ستمثل تلك الزيادة عبئًا لا يمكن تحمله من قبل سكان تلك المناطق.
وشدد النبراوي: "لا ينبغي أن نفجر قنبلة من خلال هذا القانون في وقت نبحث عن الاستقرار"، مؤكدًا أن مشكلة الوحدات البديلة للمستأجرين تظل قائمة، حيث لا تتوفر وحدات كافية لتلبية الحد الأدنى لاحتياجات الشباب، فما بالك بإضافة هذا الملف إلى الأزمة الحالية، ما سيؤدي إلى مشكلات معقدة يصعب حلها.
وختم قائلاً: "لو قلت لمستأجر: هطلعك بعد خمس سنين، كأنك بتقوله "معاك ربنا"، لأنك كده حكمت عليه يبقى في الشارع"، مشددًا على أن الحل لا يمكن أن يكون بالاستبعاد، بل بالحوار والتوازن بين جميع الأطراف.