رامي صبري يستعد لحفل غنائي فى طنطا بهذا الموعد
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
يستعد الفنان رامي صبري لإحياء أحدث حفلاته الغنائية غدًا الخميس فى أحد النوادي فى طنطا ومن المقرّر أن يقدم باقة من أغانيه المتنوعة خلال الحفل.
وفى بداية شهر مايو الجاري، أحيا الميجا ستار رامي صبري حفلاً غنائياً ضخماً مساء أمس الجمعة ضمن فعاليات البطولة العربية للجولف للناشئين والسيدات لعام 2025 وأقيم الحفل داخل أحد النوادي بحضور تخطي الطاقة الاستيعابية للمكان.
من ناحية أخرى حقق حفل الميجا ستار رامي صبري الذي أقيم فى أول أيام عيد الفطر ببورتو سعيد حضورا جماهيريا ضخما من الأسر والشباب من مختلف محافظات الجمهورية .
كما قدم رامي عددا كبيرا من أغانيه الطربية والرومانسية المميزة التي تبادل تقديم معظمها بمشاركة الجمهور وسط أجواء غير مسبوقة من البهجة.
كما قدم تلبية لرغبات الجمهور أغاني الفرصة التانية وكداب وحبيبي الأولاني بالإضافة إلى "الحب عيبنا" للمرة الأولي والتي سبق وان قدمها ضمن السياق الدرامي لمسلسل "نقابل حبيب" بطولة النجوم ياسمين عبد العزيز ونيكول سابا وخالد سليم وكريم فهمي وتصدرت تريند مواقع والتواصل الاجتماعي بمجرد عرضها.
أغنية "أفريقيا.. غنوا معانا"وكان النجم رامي صبري قد خطف الأنظار عالميا من داخل استاد القاهرة الدولي باستعراض مبهر لأغنية "أفريقيا.. غنوا معانا" التي افتتح بها إطلاق فعاليات مباريات كأس أمم أفريقيا للشباب والمؤهلة لكأس العالم، والتى تقام فى مصر حتى 18 مايو الجاري.
وتعد أغنية "أفريقيا.. غنوا معانا" للنجم رامي صبري مفاجأة مبهجة وحماسية لملايين المتابعين حول العالم لكأس أمم أفريقيا وتداولها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بمجرد إطلاقها بحفل الافتتاح، وهي كلمات تامر حسين ولحن رامي صبري وتوزيع طارق توكل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رامي صبري حفلات رامي صبري رامی صبری
إقرأ أيضاً:
بمجرد إقدام إسرائيل على هذه الخطوة.. إندونيسيا مستعدة للاعتراف بالدولة الفلسطينية
أعلن الرئيس الإندونيسي، برابوو سوبيانتو، أن إندونيسيا على استعداد للاعتراف بالدولة الفلسطينية وإقامة علاقات دبلوماسية معها بمجرد إقدام إسرائيل على هذه الخطوة.
وبجانب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بعد اجتماع ثنائي مطول، أكد أن حل الدولتين وحرية فلسطين هما السبيل الوحيد لتحقيق سلام حقيقي.
وفي السياق نفسه، قال إنه "يتعين الاعتراف وضمان حقوق إسرائيل كدولة ذات سيادة يجب احترامها وضمان أمنها.
ولطالما دعت إندونيسيا إلى هذا الحل، لكنها لا تقيم علاقات حاليًا مع إسرائيل.
وبينما لا يزال الالتزام المعلن اليوم الأربعاء افتراضيًا للغاية في هذه المرحلة، فإن بيان الرئيس برابوو يمثل خطوة نادرة في هذا الاتجاه، في بلدٍ يُبدي فيه الرأي العام حساسيةً بالغة تجاه وضع الفلسطينيين في قطاع غزة.
وأصدرت إندونيسيا وفرنسا بيانًا مشتركًا يُدين الخطط الإسرائيلية للسيطرة على الأراضي الفلسطينية المحاصرة وأي تهجير قسري للفلسطينيين.
وبحسب البيان، تأمل جاكرتا وباريس في أن يفضي المؤتمر الدولي الذي سترأسه فرنسا والسعودية في يونيو المقبل في نيويورك حول القضية الفلسطينية، إلى "خارطة طريق موثوقة" وتقدم نحو الاعتراف المتبادل بين إسرائيل وفلسطين، وأن يساهم في تشجيع جميع الدول على الاعتراف بدولة فلسطين مع وجود ضمانات أمنية للجميع.
ورحب قصر الإليزيه بهذه البيان الدبلوماسي المشترك، وأكد قبل الاجتماع بين الزعيمين أن جميع الخطوات نحو الاعتراف المتبادل هي خطوات هائلة في ضوء الوضع الراهن في غزة.
وإصرارًا على الاعتراف بدولة فلسطين، ربما في يونيو المقبل، يأمل ماكرون في المقابل في الحصول على ضمانات من الدول العربية والإسلامية.
وبعد استقباله بحفاوة كبيرة من نظيره الإندونيسي، الذي وصفه بـ"الأخ" والذي سيحل ضيفًا عليه في 14 يوليو المقبل في باريس، قال الرئيس الفرنسي "أدرك كل المشاعر التي أثارتها هذه الحرب" الإسرائيلية-الفلسطينية وكذلك التساؤلات التي تُثار أحيانًا حول موقف أوروبا وفرنسا في هذا الوضع.