لو عاوز تفتح مشروع.. اعرف شروط الحصول على تمويل من بنك ناصر الاجتماعي
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
أتاح بنك ناصر الاجتماعي للمواطنين لأصحاب المشروعات الصغيرة تمويلات متنوعة، تهدف إلى تحفيز أصحاب المشروعات لتحقيق الشمول المالي، وتهيئتهم للدخول في سوق العمل.
شروط الحصول على تمويلوكشف البنك الشروط التي يجب استيفائها حتى يحصل الشخص على تمويل لمشروعه، والذي تبدأ قيمته من 50 ألف جنيه حتى 10 ملايين بحد أقصى للشخص، وهي أن يكون مصري الجنسية وأن يكون قد بلغ سن الـ21 عامًا حتى السن التي يُسمح به للتأمين عند نهاية التمويل.
وخلال السطور التالية ترصد «الوطن» المستندات المطلوبة للحصول على تمويل مشروعات صغير من بنك ناصر.
1- صورة من بطاقة الرقم القومي الخاص بالشخص، ويُشترط أن تكون سارية له وللضامن الذي معه.
2- صحيفة الحالة الجنائية للشخص وتكون موجه إلى البنك والتي تُفيد بعدم وجود أي أحكام جنائية.
3- عقد إيجار أو تمليك للمكان الذي سيفتح فيه نشاطه ومُثبت به التاريخ أو موثق يغطي مدة التمويل.
4- إيصال مرافق لمكان النشاط الذي سيفتتحه لم يمضي عليه 3 أشهر على الأكثر، ويكون مطابق لعقد الإيجار.
5- عقد تمليك أو إيجار باسم الشخص المُقدم للطلب، وإيصال مرافق لم يمضي عليه 3 أشهر على الأكثر.
6- شهادة الانتهاء من الخدمة العسكرية، أو التأجيل لمدة تُغطي مدة القرض.
7- مستخرج حديث من السجل التجاري لم يمر على استخراجه ثلاثة أشهر.
8- صورة من البطاقة الضريبية.
9- شهادة تأمينية للمشروع موضح بها كود النشاط ونوعه.
10- صورة معتمدة من القوائم المالية لفترة 3 سنوات الأخيرة متتالية، إضافة إلى تقديم دراسة جدوى حال أن يكون الغرض من التمويل إضافة نشاط آخر أو مكمل للنشاط السابق.
11- كشف حساب بنكي من أحد البنوك التجارية لمدة 6 أشهر على الأقل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك ناصر تمويل بنك ناصر بطاقة الرقم القومي على تمویل
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للإيدز.. تحذير من نقص تمويل مكافحته
حذرت المؤسسة الألمانية لسكان العالم (دي إس دبليو) من أن التخفيضات الكبيرة في التمويل العالمي لمكافحة فيروس نقص المناعة البشرية قد تقوض الإنجازات التي تحققت على مدى سنوات، مما يهدد بزيادة ملايين الإصابات الجديدة.
وأوضحت المؤسسة بمناسبة اليوم العالمي للإيدز الموافق اليوم الاثنين أن النساء والأطفال في منطقة أفريقيا جنوب الصحراء سيكونون الأكثر تضررا، حيث تمثل النساء والفتيات 63% من الإصابات الجديدة هناك.
وأشارت المؤسسة إلى أن السنوات الماضية شهدت تقدما كبيرا، إذ كادت العدوى بين الأم والطفل أن تختفي حتى في أفريقيا.
وجاء في بيان للمؤسسة: "84% من النساء الحوامل المصابات بفيروس نقص المناعة حصلن عام 2024 على أدوية مضادة للفيروسات لمنع انتقال العدوى إلى أطفالهن"، موضحة أن هذه المكاسب مهددة الآن بانتكاسات كبيرة.
وكانت الولايات المتحدة أكبر ممول عالمي لمكافحة الإيدز، إذ ساهمت بثلاثة أرباع التمويل الدولي، لكنها جمدت مطلع عام 2025 جميع المدفوعات المتعلقة بفيروس نقص المناعة بقرار من الرئيس الأميركي دونالد ترامب. كما قلصت دول أخرى، بينها ألمانيا، مساهماتها.
وتشير تقديرات برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الإيدز (UNAIDS) إلى أن هذه التخفيضات قد تؤدي إلى نحو 3.9 ملايين إصابة إضافية بحلول 2030.
وقالت الجمعية الألمانية للإغاثة من الإيدز: "كما في تأثير الدومينو، يتراجع الوعي بأن العلاج والوقاية أمران لا غنى عنهما، وأن التضامن هو المفتاح لعالم خال من الإيدز".
وقالت أنجيلا بير مديرة البرامج في المؤسسة الألمانية لسكان العالم: "لا يجوز أن نسمح بتحول مرض كان على وشك الانحسار إلى وباء جديد". وقال فينفريد هولتس من مجلس إدارة الجمعية الألمانية للإغاثة من الإيدز: "لدينا خياران: عودة الإيدز أو القضاء عليه".
ولا يزال شخص واحد يموت كل دقيقة على مستوى العالم بسبب مضاعفات الإيدز، بحسب المؤسسة الألمانية لسكان العالم. وتشير بيانات برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الإيدز إلى أن 40.8 مليون شخص عاشوا مع فيروس نقص المناعة عام 2024، وكان أكثر من نصفهم في أفريقيا جنوب الصحراء، في حين سجلت نحو 1.3 مليون إصابة جديدة العام الماضي.
إعلانوفي أوروبا، حذرت هيئة الصحة الأوروبية والمكتب الإقليمي الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية من أن تشخيص وعلاج الإصابات بفيروس نقص المناعة لا يزال يتم متأخرا في كثير من الحالات، وينطبق ذلك على أكثر من نصف التشخيصات في المنطقة، مما يزيد خطر انتقال العدوى وتطورها إلى الإيدز.
وفي ألمانيا، أظهرت أحدث تقديرات معهد "روبرت كوخ" لمكافحة الأمراض أن نحو 2300 شخص أصيبوا بفيروس نقص المناعة العام الماضي، بزيادة نحو 200 إصابة عن عام 2023، ليصل عدد المصابين في ألمانيا حتى نهاية 2024 إلى 97 ألفا و700 شخص، ويقدر المعهد أن بينهم نحو 8200 إصابة لم تشخص بعد.