أكد الخليفي أنه لا يتقبل مثل هذه التصرفات سواء كانت من ميسي أو أي لاعب آخر، مشددًا على أن ميسي ليس رجلاً سيئاً
انتقد ناصر الخليفي، رئيس نادي باريس سان جيرمان، النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، نجم الفريق السابق الذي انتقل إلى إنتر ميامي الأمريكي، مشيرًا إلى أنه تعامل بـ"قلة احترام" بعد رحيله عن النادي الفرنسي.
اقرأ أيضاً : شلباية يفوز في أولى مبارياته في تصفيات بطولة أستراليا للتنس
رحل ميسي عن باريس بنهاية الموسم الماضي، رغم تقديمه مستويات مميزة، حيث انتهى عقده وفضل الانتقال للدوري الأمريكي، وهو قرار لقي انتقادات وتعليقات سلبية من البعض.
وفي تصريحاته لقناة "RMC Sport"، عبر الخليفي عن استيائه من تصريحات ميسي بعد رحيله، قائلاً: "من يريد الحديث يتحدث عندما يكون داخل المكان، وليس عندما يرحل عنه، احترم ميسي جداً، لكن حديث أي شخص بشكل سلبي عن باريس بعد مغادرته للنادي، فهذا أمر غير جيد بل قلة احترام".
وأكد الخليفي أنه لا يتقبل مثل هذه التصرفات سواء كانت من ميسي أو أي لاعب آخر، مشددًا على أن ميسي ليس رجلاً سيئاً، ولكنه يعبر عن عدم رضاه عن هذا النوع من التصرفات بعد مغادرة النادي.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ميسي ليونيل ميسي باريس سان جيرمان
إقرأ أيضاً:
رجل يقرر ترك ثروته لقطته ويبحث عمّن يرعاها بعد رحيله
#سواليف
في #مشهد_إنساني_لافت، أثار رجل صيني يبلغ من العمر 82 عاماً تفاعلاً واسعاً بمنصات #التواصل_الاجتماعي، بعدما كشف عن رغبته في #تخصيص #ميراثه_الكامل #لرعاية_قطته “شيانبا” بعد وفاته.
الرجل، الذي يُعرف باسم “لونغ”، ويعيش في مقاطعة غوانغدونغ جنوب الصين، فقد زوجته قبل أكثر من عقد، ولم يُرزق بأبناء، ويعيش وحيداً برفقة قطته التي تبناها مع ثلاثة من صغارها بعدما أنقذهم من الشارع في يوم ممطر، وبقيت “شيانبا” القطّة الوحيدة التي لا تزال على قيد الحياة.
بحسب ما نشرته صحيفة “ساوث تشاينا”، فإن لونغ مُستعد للتنازل عن شقته ومدخراته لأي شخص موثوق يتعهد بتوفير حياة كريمة لقطته بعد وفاته، معلقاً: “أريد أن أطمئن على حياتها بعد رحيلي، إنها كل ما تبقى لي”.
مقالات ذات صلة فقدان الأمتعة في المطار.. إرشادات لاسترجاعها سريعاً وتقليل الخسائر 2025/07/06رغبة الرجل في تخصيص ميراثه للقط أثارت موجة من التعاطف، لكنها في الوقت نفسه فتحت باباً واسعاً للنقاش، خاصة بشأن القوانين المنظمة للوصايا في الصين، وإمكانية استغلال مثل هذه الحالات من قبل من يُطلق عليهم “أصحاب النوايا السيئة”.
وبينما أشار البعض إلى أهمية احترام اختيارات المسنين في ما يتعلق بميراثهم، رأى آخرون أن الأمر يتطلب إشرافاً قانونياً صارماً، لضمان ألا تتحول نوايا الرحمة إلى باب للتربح باسم الحيوان.
جدير بالذكر أن القوانين في الصين، كما في معظم الدول، لا تسمح بترك الميراث مباشرةً لحيوان، غير أن بعض الحالات الخاصة يتم تجاوزها عبر تعيين وصي أو جهة مسؤولة تتعهد برعاية الحيوان مقابل الميراث، ضمن اتفاق قانوني مشروط.