بوابة الوفد:
2025-12-13@20:24:13 GMT

إنفينكس تكشف عن تقنية E-Color Shift خلال CES 2024

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

كشفت إنفينكس، العلامة التكنولوجية العصرية المصممة للشباب، اليوم عن أحدث تقنياتها الرائدة، تقنية E-Color Shift، في فعاليات مؤتمر الإلكترونيات الإستهلاكية CES 2024.

وتتيح تقنية E-Color Shift للوحات الهواتف المحمولة تغيير الألوان والحفاظ على الألوان الزاهية دون استهلاك الطاقة.

وقامت إنفينكس أيضًا بتسليط الضوء على أجهزة AirCharge وبطارية Extreme-Temp كأجهزة مطورة لتحدث ثورة في صناعة الهواتف المحمولة بأحدث وأفضل تقنيات الهواتف الذكية.

وقد فازت تقنية Infinix E-Color Shift الابتكارية بجائزة Omdia Innovation Award في فعاليات ShowStoppers CES 2024 تحت فئة "تقنيات الصوت والاتصالات المحمولة وأجهزة الترفيه المنزلي".

 قال ليانج تشانج، نائب المدير العام لشركة Infinix Mobility: "نحن ملتزمون في انفينكس  بتوفير حلول تتمحور حول المستخدم لعملاء الجيل Z في جميع أنحاء العالم، حيث نحاول استكشاف المزيد من إمكانيات التخصيص من خلال تطبيق برمجي، مما يتيح ما يصل إلى 60 منطقة قابلة للتخصيص على جهاز الهاتف الذكي  حيث تدعم كل منطقة ألوانًا مختلفة.

وأضاف نائب المدير العام لشركة Infinix Mobility، أنه يمكن للمستخدمين أيضًا تخصيص الغطاء الخلفي لهواتفهم من خلال عرض الوقت والتاريخ والحالة المزاجية والميزات الأخرى، كما يتيح هذا الأسلوب للمستخدمين التعبير عن شخصيتهم ونقل المعلومات المميزة من خلال تصميمات الهاتف الفريدة، متجاوزًا التغييرات الأساسية في الألوان، حيث أن هذا يمنح أجهزتهم مظهرًا وإحساسًا جديدًا.

تعمل تقنية E-Color Shift من Infinix، التي تتميز بـ E Ink Prism™ 3، على إحداث ثورة في تخصيص الهاتف الذكي من خلال تمكين التخصيص الشامل للوحة الخلفية. تستخدم هذه التقنية بنى مجهرية تحمل فيها جزيئات اللون شحنات موجبة وسالبة. من خلال تطبيق فولتات مختلفة، يتغير المجال الكهربائي داخل البنية المجهرية، مما يتسبب في تحرك جزيئات اللون المقابلة وعرض الألوان المطلوبة، ويسمح هذا الأسلوب المبتكر لهيكل الهاتف بتغيير "الأسطح" حسب الرغبة، مما يحافظ على الشاشة دون استهلاك الطاقة.

عرضت Infinix خلال CES 2024 تقنياتها المتطورة، بما في ذلك Infinix AirCharge وبطارية Extreme-Temp ، ويستخدم AirCharge من Infinix رنينًا مغناطيسيًا مبتكرًا متعدد الملفات وخوارزميات تكيفية، مما يسهل الشحن اللاسلكي حتى 20 سم وبزوايا 60 درجة. يضمن السلامة بترددات أقل من 6.78 ميجاهرتز ويوفر طاقة 7.5 واط، فهو يشتمل على دوائر واقية. وتتجاوز هذه الطريقة الشحن التقليدي، مما يسمح للمستخدمين بشحن الأجهزة بسهولة أسفل المكاتب أثناء أنشطة مثل الألعاب أو مشاهدة مقاطع الفيديو.

وبالشراكة مع كبار موردي التكنولوجيا، عالجت Infinix مشكلة فشل بطارية الهاتف المحمول في البرد القارس من خلال تقديم بطارية ذات درجة حرارة قصوى، تعمل هذه البطارية المبتكرة، التي تتضمن تقنية الإلكتروليت المحاكاة الحيوية وتقنية الحالة الصلبة الاندماجية في أقطابها الكهربائية، بسلاسة حتى في درجات حرارة منخفضة تصل إلى -40 درجة مئوية (40 تحت الصفر)، بفضل قدرة الشحن التي تتراوح من -40 درجة مئوية إلى 60 درجة مئوية، تضمن البطارية ذات درجة الحرارة القصوى أداءً يمكن الاعتماد عليه وقدرة على التحمل في البيئات الباردة، والتغلب على المشكلة الشائعة المتمثلة في تجميد أيونات الليثيوم في البطاريات العادية.

 أطلقت Infinix أول عرض لها بعنوان Infinix Carpool Show، وسيتم الكشف عن هذه السلسلة من العروض على منصات التواصل الاجتماعي العالمية الرسمية لشركة Infinix بالتزامن مع أسبوع CES.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: من خلال

إقرأ أيضاً:

البابا تواضروس: الهاتف المحمول أنهى عصر «الإنسانية».. والجماهير تصفق لـ«شخصيات فارغة»

البطريرك: وحدة المصريين حقيقة راسخة و«حجر الزاوية» فى صمود الوطن
الكنيسة تكرم «الأنبا إرميا» ورموزاً إعلامية.. والقمص موسى إبراهيم: القنوات والصحف من أهم أدوات الخدمة
بولس حليم: نواجه تحديات «تغول» وسائل التواصل الاجتماعى برؤى تعيد بناء الإنسان

 

قال قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية: إن ظهور «الهاتف المحمول» أنهى عصر الإنسانية، لافتًا إلى أن الأجهزة سيطرت على الإنسان، مما يستدعى جهادًا روحيًا لتقوية إرادته.
وأضاف خلال احتفالية الكنيسة بـ«يوم الصحافة، والإعلام القبطى»، التى أقيمت للعام الثالث على التوالى بالمقر البابوى، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية أن «الهواتف المحمولة» تسرق الوقت، والعمر.
البابا الذى أهدته صحيفة الأهرام نسخًا من صفحتها الأولى بالعدد الصادر فى الرابع من نوفمبر عام 1952 فى ذكرى يوم ميلاده، والقرعة الهيكلية فى الرابع من نوفمبر 2012، أشار إلى أن الأسرة هى مصدر جمال الكنيسة، معرجًا على أنها تخرج القديسين، وتحفظ المجتمع بترسيخ القيم الإنسانية لدى أعضائها.
وأردف قائلًا: «إن صلوات سر الزيجة تصلى أمام الهيكل بالمكان ذاته التى تتم فيه سيامة الأسقف، والكاهن، والشماس».
وأعرب البطريرك عن استيائه مما أسماه «عصر التفاهة»، فى إشارة إلى أن الجماهير تختار الأسهل، والأسوأ، وتصفق للشخصيات الفارغة، حتى صار هؤلاء مشاهير يحصلون على مكاسب خيالية.
وتأسى قائلًا: بينما صارت الشخصيات الجادة على الهامش، مؤكدًا أن الأسرة تلعب دورًا حاسمًا فى ذلك، فمنها إما يخرج الشخص تافهًا، أو جادًا.
وفى الحفل الذى شهد تكريم الأنبا إرميا رئيس المركز الثقافى القبطى الأرثوذكسى، والمشرف على قناة «مى سات»، طالب القنوات والصحف بإعداد برامج توعوية فى سياق تكوين الأسرة، بدءًا من سن الطفولة.
وحضر الاحتفالية الأنبا تادرس مطران بورسعيد، والأنبا مرقس مطران شبرا الخيمة، والأنبا ماركوس أسقف دمياط، وكفر الشيخ، والبرارى، والأنبا بطرس الأسقف العام، وعدد من الآباء الكهنة، والصحفيين، والإعلاميين بالقنوات الكنسية.
وفى السياق ذاته قال المتحدث باسم الكنيسة القمص موسى إبراهيم: إن اهتمام البابا تواضروس الثانى بإقامة احتفالية يوم الصحافة، والإعلام القبطى يعكس رؤيته للرسالة الإعلامية كونها صارت إحدى أهم أدوات الخدمة بالكنيسة.
يأتى ذلك بالتوازى مع تأكيد القس بولس حليم المتحدث السابق باسم الكنيسة أن دور الإعلام بات مهمًا، نظير تغول منصات التواصل الاجتماعى، وتأثيرها على استقرار الإنسان بشكل عام، لافتًا إلى أن البابا تواضروس يريد أن يوحد الرؤى الإعلامية على ضرورة الإسهام فى إعادة بناء الإنسان، والمجتمع.
وكرم البابا قنوات «أغابى، وسى تى فى، ومى سات، وكوجى»، والمنظومة الإعلامية الرسمية الكنسية، والمركز الإعلامى، ومجلة دنيا الطفل، بجانب أسماء عدد من الكتاب، والمفكرين الراحلين.
على صعيد مختلف، وصف البابا تواضروس الثانى رؤيته للعمل الرعوى منذ تجليسه على الكرسى المرقسى بــ«النسيج»، لافتًا إلى أنه يتكون من خيوط طولية، وعرضية يتم نسجها لتصبح أقمشة متماسكة.
وقال: إن الخيوط الطولية «الرأسية» هى القطاعات الرعوية، والإيبارشيات الموجودة بطول مصر، والتى يخدم بها أساقفة، وكهنة، وخدام.
وأضاف خلال لقائه «كهنة الرعاية الاجتماعية بالوجه البحرى» أن ثمة خطوات تمثل الخيوط العرضية «الأفقية» يأتى أولها فى «اللوائح المنظمة» التى أرساها منذ قدومه للكرسى البابوى، مشيرًا إلى أنها لوائح عامة تحكم، وتنظم عمل الأسقف، والكاهن، والخدام، لتفادى أثر الهوى الشخصى.
وأشار البابا إلى أن معهد التدبير الكنسى، والتنمية الذى أسسه عام 2015 يعد أحد الخيوط الهامة، مؤكدًا اعتناءه بإعداد كوادر من الأساقفة، والكهنة، والخدام، والإداريين، لتحويل الخدمة لعمل منظم يدار بكفاءة، وأردف قائلًا: «مؤخرًا أسست مكاتب التنمية فى الإيبارشيات، وتهتم أسقفية بعملية تدريب، وتدعيم الكوادر الخادمة فى هذه المكاتب».
ولفت البطريرك إلى أن أكاديمية مارمرقس القبطية، والتى افتتحت مؤخرًا أصبحت المظلة الجامعة لكل ما هو تعليمى فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، وتهدف إلى ضبط الأداء التعليمى فى الكنيسة، فى حين أن الأمانة العامة للمدارس القبطية باعتبارها كيان جديد يضم ٥٥ مدرسة، تتواصل مع وزارة التربية والتعليم للتنسيق، لتصبح كيانًا قويًا، ومؤثرًا، ومفتوحًا أمام كل المصريين.
واستطرد قائلًا: «على الخطى ذاتها تسير الأمانة العامة للمستشفيات القبطية بالقاهرة (تحت التأسيس)».
وحضر اللقاء الذى يعقد فى ديسمبر من كل عام مطارنة، وأساقفة الإيبارشيات، وكهنة الرعاية الاجتماعية، والقطاعات الرعوية بالوجه البحرى، ومطروح، والإسكندرية، والقاهرة، والقليوبية، وتتضمن أفلامًا تعريفية عن برنامج «علم ابنك» الذى يحمل شعار لا يحرم أحد من التعليم، والشركاء الداعمين لخدمة الرعاية الاجتماعية.
وقال الأنبا يوليوس الأسقف العام لمصر القديمة، وأسقفية الخدمات العامة والاجتماعية: إن لجنة البر تعمل بنشاط كبير، وأعداد المخدومين فى تزايد بل فى تضاعف مستمر، إضافة إلى مبالغ الدعم المقدم للفتيات المقبلات على الزواج.
وأضاف خلال كلمته بمؤتمر الرعاية الاجتماعية أن دير الشهيد مارمينا بمريوط يتولى تغطية احتياجات لجنة البر بالإسكندرية، لافتًا إلى أن قداسة البابا يدعم إلى جانب لجنة البر احتياجات إخوتنا السودانيين، والعديد من حالات مرضى السرطان.
وطالب «أسقف الخدمات» بتحديث بيانات أسر «إخوة الرب» بما يسهم فى الوصول إلى كافة الحالات المحتاجة.
من جانبه استعرض القمص بيشوى شارل سكرتير البابا للرعاية الاجتماعية، الأنشطة الرعوية خلال عام ٢٠٢٥، معرجًا على منظومة قاعدة البيانات، وتطويرها، والموقع الإلكترونى لسكرتارية الرعاية الاجتماعية، والصفحات التابعة لها.
وأشار إلى توزيع ١٣ ألف شنطة بركة شهريًا بخلاف الأعياد، وأن المواد الغذائية التى تحويها الشنطة مختارة بدقة بغية تحسين صحة أفراد الأسرة، مؤكدًا تفعيل ٤٠ مكتبًا للتنمية فى الإيبارشيات حتى الآن.
إلى ذلك هنأ البابا تواضروس الثانى الأقباط ببدء شهر «كيهك»، أحد الشهور القبطية المميزة بالتسابيح، والألحان، الذى يتسم بتسابيحه وألحانه المميزة، معربًا عن سعادته بزيارة منطقة المرج، وهى الزيارة البابوية الأولى لبطاركة الكنيسة.
وقال: إن الكنيسة معنية بإعداد المواطن الصالح، عبر تنشئة الناس على القيم البناءة، مثمنًا جهود كهنة المرج فى الخدمة.
وأضاف خلال عظته الأسبوعية بكنيسة السيدة العذراء، والشهيد مارمينا بالمرج الشرقية أن وجود الكنيسة فى أى مكان يعنى إتاحة فرصة لإيجاد المواطن الصالح، لافتًا إلى أنها تسهم مع المسؤولين بالدولة فى عمل وطنى يتبلور فى التربية، والتنشئة الجيدة.
واستقبل البابا تواضروس الثانى كريستيان كاميل، سفير الحوار بين الأديان، يرافقه السفير داغ يوهلين–دانفيلت، سفير السويد لدى مصر، بالمقر البابوى، بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية.
واستعرض البطريرك خلال اللقاء تاريخ مصر العريق، لافتًا إلى أن وحدة المصريين ليست شعارًا مستحدثًا، بل حقيقة راسخة تشكلت عبر آلاف السنين على ضفاف النيل.
وقال: إن المصريين عاشوا دومًا كعائلة واحدة، تجمعهم أرض واحدة، ونهر واحد، ومصير واحد، مشيرًا إلى أن هذا التعايش المتجذّر خلف الوحدة الوطنية الطبيعية، والتى تُعد أحد أهم أسرار قوة الدولة المصرية عبر العصور.
وأضاف خلال لقائه سفير حوار الأديان، بالمقر البابوى أن الروابط الاجتماعية العميقة التى تجمع المصريين – مسلمين ومسيحيين – لا تزال حجر الزاوية فى صمود الوطن، وقدرته المستمرة على مواجهة التحديات بروح موحّدة، وإرادة مشتركة.
وأوضح البابا أن دور الكنيسة القبطية لم يقتصر على الجانب الروحى فحسب، بل يمتد ليشمل مسؤولية وطنية أصيلة تجاه خدمة المجتمع المصرى بكل فئاته، مؤكدًا أن الكنيسة تقدّم مشروعات وخدمات تنموية يستفيد منها جميع المصريين دون تمييز، وفى مقدمتها المدارس، والمستشفيات القبطية التى تجسد رسالة إنسانية راسخة تعبر عن محبة الوطن، وأبنائه.
وجدد البطريرك تأكيده على العلاقات العميقة التى تربط الكنيسة القبطية الأرثوذكسية بكل الكنائس، والطوائف المسيحية، مؤكدًا احتفاظها بروابط قوية مع الكنائس البيزنطية، والشرقية، فى امتداد طبيعى لروح الأخوة المسيحية عبر التاريخ.
واستطرد قائلًا: «الكنيسة القبطية تصلّى دومًا من أجل سلام الكنائس جميعها، وسلام العالم أجمع، إيمانًا بأن رسالة المحبة، والسلام هو جوهر العمل الكنسى».

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس: الهاتف المحمول أنهى عصر «الإنسانية».. والجماهير تصفق لـ«شخصيات فارغة»
  • شبورة وأمطار.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة الطقس الأسبوع
  • شبورة وأمطار ورياح.. «الأرصاد» تكشف تفاصيل حالة الطقس خلال الأيام القادمة
  • من دبي.. "البيئة" تكشف عن 14 مجموعة ذات أولوية و300 تقنية نوعية
  • لمكافحة السرقة.. فورد تطور تقنية لإيقاف تشغيل السيارات عن بعد
  • انخفاض قيمة الشيكات المرتجعة 17% خلال 11 شهراً
  • القاهرة تسجل 20 درجة.. الأرصاد تكشف حالة الجو اليوم
  • الأرصاد تكشف حالة الطقس غدًا الجمعة في القاهرة والمحافظات.. «أمطار وشبورة مائية»
  • حالة الطقس اليوم: الأرصاد تكشف فرص سقوط الأمطار ودرجات الحرارة حتى نهاية اليوم
  • الفطيم BYD السعودية تكشف عن ATTO 8: سيارة الدفع الرباعي العائلية الهجينة فائقة القدرة في المملكة