MSI تتحدى سوني بجهاز مميز لمحبي ألعاب الفيديو
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
كشفت MSI عن منصة محمولة جديدة لألعاب الفيديو الإلكترونية، طوّرتها لتكون منافسا قويا لمنصات سوني.
وتأتي منصة MSI Claw A1M الجديدة بتصميم أنيق وهيكل يزن 675 غ، أبعاده (294/117/21.2) ملم.
وحصلت على شاشة IPS بمقاس 7 بوصات، بدقة 1080 بيكسل، ترددها 120 هيرتز، ومعدل سطوعها 500 شمعة/ تقريبا.
ولضمان الأداء الممتاز زوّدت هذه المنصة بمعالجات Intel Core Ultra -Meteor Lake المتطورة، وجهّزت بذواكر وصول عشوائي 16 غيغابايت، وذواكر تخزين داخلية تصل سعاتها إلى 1 تيرابايت.
وجهّزتها MSI بمنفذ لشرائح microSD، ومنفذ للسماعات، ومكبرات صوت عالية الأداء، وأنظمة تبريد تعتمد على مراوح صغيرة، وتقنيات Wi-Fi 7 و Bluetooth 5.4 لتأمين الاقتران السريع مع الشبكات والأجهزة الإلكترونية، كما زوّدتها ببطارية تكفيها لتعمل لأكثر من ساعتين في حال الاستخدام المكثف.
ومن المفترض أن تطرح من هذه المنصة عدة نسخ بأسعار تتراوح ما بين 699 و799 دولارا.
المصدر: 3dnews
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أجهزة إلكترونية أجهزة محمولة إلكترونيات جديد التقنية سوني Sony
إقرأ أيضاً:
عضو سابق بجهاز الخدمة السرية الأمريكي: إطلاق النار بواشنطن مؤسف ويكشف خللًا خطيرًا
علّق باري دوناديو، العضو السابق في جهاز الخدمة السرية الأمريكية، على حادث إطلاق النار الذي وقع في العاصمة الأمريكية واشنطن، واصفاً إياه بـ"الحادث المؤسف للغاية"، مشيراً إلى أن الولايات المتحدة غير معتادة على مثل هذه الأفعال، خاصة عندما يكون الضحايا من الشباب الأبرياء.
وقال دوناديو خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، في برنامج «منتصف النهار»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية، "فقدنا شابين في مقتبل العمر، بينما سيقضي الجاني بقية حياته خلف القضبان نتيجة هذا التصرف المروع"، مشيرًا، إلى أنّ التوترات في أماكن مثل قطاع غزة لا تبرر ارتكاب جرائم على أراضٍ أخرى.
وأوضح، أن الأمريكيين يشعرون بالاستياء وأن التحقيقات بدأت بالفعل للوقوف على ما إذا كان منفذ الهجوم على صلة بجهات خارجية أم أنه تصرف بمفرده، معقبا: "هذا هو السؤال الأهم الذي يشغل الناس هنا".
وحول ما أعلنه مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) من أن المشتبه به تصرّف بشكل منفرد، اعتبر دوناديو أن ذلك يدق ناقوس الخطر: "إذا ثبت أنه تصرف منفرد، فهذا يعكس خللاً فكرياً أو حالة تطرف فردي خطيرة، والجاني شاب في الثلاثين من عمره، ويتمتع بحالة بدنية جيدة، لكنه أقدم على الهجوم من الخلف، وربما بدافع اعتقاد سياسي معين، وهو أمر مؤسف للغاية".
واختتم دوناديو حديثه بالتأكيد على أن السلطات الأمريكية، وعلى رأسها الـFBI ووكالات الاستخبارات المختلفة، ستواصل التحقيق لكشف أية ارتباطات محتملة: "إذا تبيّن أنه نفّذ الهجوم بشكل فردي تماماً، فأعتقد أنه بعد يومين فقط سيندم بشدة على ما فعله، لأنه ضحى بحياته لأجل دوافع سياسية لا تستحق".