شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن اختتام أعمال مؤتمر تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة ، صراحة نيوز 8211; اختتمت، اليوم الأحد، أعمال المؤتمر الختامي لمشروع تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة في إقليم البحر الأبيض .،بحسب ما نشر صراحة نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اختتام أعمال مؤتمر تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اختتام أعمال مؤتمر تعزيز التنمية الاجتماعية...

صراحة نيوز – اختتمت، اليوم الأحد، أعمال المؤتمر الختامي لمشروع تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة في إقليم البحر الأبيض المتوسط من خلال تطوير المسارات الثقافية (CROSSDEV). وجاء المؤتمر الختامي، الذي رعاه مدير عام دائرة الآثار العامة الدكتور فادي بلعاوي، بتنظيم من جامعة العلوم والتكنولوجيا والجمعية الملكية للمحافظة على الحياة البحرية. ويهدف المشروع، الذي جاء بتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي ومن خلال البرنامج الأوروبي ومدته 3 أعوام، إلى بناء منطقة سلام واستقرار في منطقة المتوسط، وتقليص الفوارق، وزيادة فرص الحياة الكريمة والوظائف للجميع، وتعزيز الحوار والتفاهم من أجل التعايش السلمي. وأكد الدكتور بلعاوي دعم دائرة الآثار العامة لمثل هذه المشاريع التي من شأنها زيادة المهارات والمعارف، وتحسين الممارسات السياحية التي تفيد التنمية الاجتماعية والاقتصادية وحماية البيئة والتراث الثقافي، وتعزيز مفهوم التنمية المستدامة من خلال المشاريع التي تم تنفيذها في أم قيس والعقبة والتي ساهمت في تنمية المجتمعات المحلية وزيادة دخلها من خلال وضع خطط عمل تقودها المجتمعات المحلية. وأعرب ممثل الاتحاد الأوروبي في الأردن، جانلوكا، عن رضاه بالإنجازات التي تمت من خلال المشروع، والتعاون مع جامعة العلوم والتكنولوجيا وعدد من المؤسسات لإحداث التغيير داخل المجتمعات المحلية. وعرض مدير المشروع من جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية، الدكتور أحمد فريوان الأهداف والإنجازات والمنتجات الترويجية للمشروع، ودوره في تعزيز التواصل ورفع مكانة مزودي الخدمة في أم قيس. ويعتبر المشروع الذي تم اختيار 4 دول لتنفيذ ما يماثله وهي الأردن، إيطاليا، لبنان، وفلسطين، لمواجهة هذه التحديات من خلال استغلال الثقافة والتراث المحليين لتحويلها إلى أصول للتنمية الاجتماعية والاقتصادية المحلية، في حين يتوقع المشروع زيادة القدرة التنافسية السياحية والجذب نحو الوجهات والمناطق الريفية الأقل شهرة. ويستهدف المشروع الشركات الصغيرة والمتوسطة، الأدلاء المحليين و المزارعين ومصنعي المواد الغذائية والحرف اليدوية، ومديري السياحة، ومنظمي الرحلات السياحية، والسلطات العامة ومنظمات المجتمع المدني، بالإضافة إلى المجتمعات المحلية والسياح. وعلى هامش المؤتمر الختامي، أقيم معرض لمقدمي الخدمات السياحية والأعمال الصغيرة من أم قيس والعقبة لعرض منتجاتهم وخدماتهم السياحية. كما حضر المؤتمر ممثلون من وزارة السياحة والآثار، ودائرة الآثار العامة، وجمعية المكاتب السياحية، وعدد من الأكاديميين وطلبة الجامعة.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من خلال

إقرأ أيضاً:

مدينة نيس الفرنسية تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات

الثورة نت/..

تحتضن مدينة نيس في جنوب شرق فرنسا اليوم الأحد “مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات”، يحضره قادة العالم ويعتزم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون تحويله إلى قمة لحشد الجهود.

وبحسب وكالة فرانس برس،سيجتمع حوالي خمسين رئيس دولة وحكومة، من بينهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا في المدينة الواقعة جنوب شرق البلاد على ضفاف البحر الأبيض المتوسط اليوم الأحد، حيث سيقام عرض بحري كجزء من احتفالات اليوم العالمي للمحيطات، قبل افتتاح المؤتمر غدا الإثنين.

وستركز المناقشات التي تستمر إلى غاية 13يونيو على التعدين في قاع البحار، والمعاهدة الدولية بشأن التلوث البلاستيكي، وتنظيم الصيد المفرط.


مقاطعة أمريكية

وكان قد أفاد ماكرون صحيفة “أويست فرانس” قائلا إن هذه القمة تهدف إلى “حشد الجهود، في وقت يتم التشكيك في قضايا المناخ من جانب البعض”، معربا عن أسفه لعدم مشاركة الولايات المتحدة فيها.

ويعتقد أن الولايات المتحدة التي تملك أكبر مجال بحري في العالم، لن ترسل وفدا على غرار ما فعلت في المفاوضات المناخية.

ويذكر أنه في نهاية أبريل الماضي، قرّر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أحاديا فتح المجال أمام التعدين في المياه الدولية للمحيط الهادئ، متجاوزا “السلطة الدولية لقاع البحار”، الهيئة الحكومية الدولية غير المنتمية إليها الولايات المتحدة لعدم مصادقتها على اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.

وكانت قد أقرّت الدول في مسودة الإعلان الختامي التي كانت قيد التفاوض أشهر، بأن “العمل لا يتقدم بالسرعة أو النطاق المطلوبين”.

هذا، وحدّدت فرنسا أهدافا طموحة لهذا المؤتمر الأممي الأول الذي يعقد على أراضيها منذ مؤتمر الأطراف حول المناخ “كوب21” الذي استضافته باريس في العام 2015.

وقال وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إن فرنسا “تسعى ليكون المؤتمر موازيا بالنسبة إلى المحيطات، لما كان عليه اتفاق باريس، قبل عشر سنوات، بالنسبة إلى المناخ”.

مقالات مشابهة

  • نيس تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
  • مدينة نيس الفرنسية تستضيف مؤتمر الأمم المتحدة الثالث للمحيطات
  • «ربدان» تُطلق النسخة الأولى من مؤتمر «الشمولية في السلامة»
  • لدعم التنمية الاقتصادية.. دول بريكس تتفق على تعزيز التعاون في المجال الرياضي
  • بهدف تعزيز التنمية والاستثمار: خطوات نوعية تنفذها إدارة مدينة حسياء الصناعية
  • “التنمية الاجتماعية”: تراجع كبير في إعفاءات تصاريح عمالة المنازل
  • وزيرة التنمية المحلية تتابع تطورات الأوضاع في المحافظات خلال أول أيام عيد الأضحى المبارك
  • وزيرة التنمية المحلية تتابع تطورات الوضع في المحافظات خلال أول أيام عيد الأضحى
  • نشرة الحصاد الأسبوعي لرصد أنشطة التنمية المحلية.. إنفوجراف
  • فرنسا والسعودية في مؤتمر نيويورك.. بين الاعتراف بالدولة الفلسطينية ونزع سلاح حماس