تفاصيل شخصية عفاف شعيب في مسلسل محارب رمضان 2024
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
بدأ حسن الرداد وأحمد زاهر تصوير مسلسل محارب المقرر عرضه في رمضان 2024، تظهر عفاف شعيب ضمن أحداث العمل بشخصية والدة حسن الرداد.
قصة مسلسل محارب
تدور قصة مسلسل محارب في إطار اجتماعي شعبي، يجسد خلاله حسن الرداد سائق الميكروباص عزيز محارب من أصل صعيدي، ويدخل في العديد من الأزمات مع تتابع الأحداث، بينما يلعب أحمد زاهر دور محامي بالعمل.
والمسلسل مكون من 30 حلقة، بطولة حسن الرداد، أحمد زاهر، ماجد المصري، نيرمين الفقي، ناهد السباعي، ملك أحمد زاهر، ومحمود ياسين جونيور، فيما تظهر عفاف شعيب ضيف شرف، والعمل من تأليف محمد سيد بشير وإخراج شيرين عادل وإنتاج أحمد السبكي.
أحدث أعمال عفاف شعيب
ومن ناحية أخرى، كانت ستقدم عفاف شعيب مسلسل بعنوان بيت السيدة مع حسن يوسف في الموسم الرمضاني الماضي 2023، قبل أن يغادر العمل السباق الرمضاني، وتدور أحداث بيت السيدة في إطار اجتماعي تشويقي، يجسد خلاله حسن يوسف شخصية أستاذ علم طاقة يعمل بالخارج، ثم يعود إلى مصر للم شمل أسرته، ويقرر أن يجمعهم خلال شهر رمضان في بيت العائلة بمنطقة السيدة زينب، وتظهر عفاف شعيب بشخصية زوجة حسن يوسف، بيت السيدة من بطولة حسن يوسف، عفاف شعيب، أحمد سلامة، فتوح أحمد، عفاف رشاد، وعمر حسن يوسف، والمسلسل من تأليف أحمد سلامة وإخراج سامر خضر.
آخر أعمال عفاف شعيب
يذكر أن آخر أعمال عفاف شعيب كانت حكاية مريم، التي جاءت ضمن حكايات مسلسل زي القمر 2، وعُرضت في 2021، وشارك في بطولة العمل رشا مهدي، سلوى عثمان، إسلام حافظ، والطفلة ريم عبدالقادر، وكانت الحكاية من تأليف أحمد أنور وأحمد عبدالجواد وإخراج معتز حسام، وايضا شاركت في مسلسل بعنوان زي القمر الجزء الثاني، وشاركها في العمل مجوعة من الفنانين، أبرزهم: أحمد حلاوة، درة، صابرين، أيتن عامر، محسن منصور، لبنى ونس، تيام قمر، ليلى عز العرب، عابد عناني، بتول الحداد، والعمل من إخراج شيرين عادل، وعُرض عام 2021، تناول العمل العديد من القصص، مثل حكاية غالية، عن حياة فتاة تدعى غالية تعزف وتدرس الموسيقى، وتتزوج بطريقة مختلفة بعد تأخرها في الزواج وتتعرض لمشاكل عديدة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عفاف شعيب مسلسل محارب حسن الرداد أحمد زاهر عفاف شعیب حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
أكثر من 96 ألف وظيفة جديدة في 2024… القطاع الخاص الأردني يقود النمو
صراحة نيوز- أوضح المنتدى الاقتصادي الأردني، في بيان صحفي صدر صباح السبت، أن نتائج مسح الوظائف المستحدثة لعام 2024 أظهرت التحاق نحو 184,926 فردًا تبلغ أعمارهم 15 عامًا فأكثر بوظائف جديدة، بينما غادر سوق العمل حوالي 89,584 شخصًا خلال الفترة ذاتها، ما أسفر عن صافي فرص عمل مستحدثة بلغ 96,421 فرصة، أي ما يعادل نحو 96.4 ٪ من الهدف السنوي المحدد ضمن رؤية التحديث الاقتصادي.
وبحسب الورقة، توزعت فرص العمل الجديدة بنسبة 69.3 ٪ للذكور (ما يعادل 66,804 وظائف) ونحو 30.7 ٪ للإناث (29,617 وظيفة). واستحوذ القطاع الخاص على 75.7 ٪ من هذه الفرص، في حين استحوذ القطاع العام على 23.6 ٪ فقط، مما يعكس نجاح الإصلاحات وسياسات الاقتصاد في دفع عجلة التشغيل بحسب أهداف الرؤية.
وفيما يخص التوزيع بحسب الجنسية، احتل الأردنيون الحصة الأكبر من الوظائف الجديدة بنسبة 90 ٪، تلتهم الجنسيات العربية غير الأردنية نسبة 6.2 ٪، بينما حصل أفراد الجنسيات غير العربية على 3.7 ٪ من الفرص المتاحة.
وعلى صعيد القطاعات الاقتصادية، تصدرت الصناعات التحويلية وتجارة الجملة والتجزئة قائمة القطاعات بحسب الحصة في الوظائف المستحدثة بنسبة تصل إلى 15.4 ٪ لكلٍ منهما، تلاهما الإدارة العامة والدفاع بـ 14.6 ٪، ثم قطاع التعليم بنسبة 11.5 ٪، تلاه قطاع الصحةبنسبة 10.2 ٪.
وأشار البيان إلى التوزيع الجغرافي للفرص الجديدة، حيث استحوذت محافظة عمّان على 56.6 ٪ من صافي الوظائف المستحدثة، تلتها الزرقاء بنسبة 11.6 ٪، وإربد بنسبة 9.5 ٪، بينما سجلت عجلون النسبة الأدنى بـ 0.4 ٪.
ولفت المنتدى إلى أن أهمية هذه البيانات تكمن في ارتباطها المباشر مع معدلات البطالة، إذ إن زيادة عدد الوظائف الجديدة يُسهم في استيعاب الباحثين عن عمل وتقليص أعداد المتعطلين. وحسب الورقة، سجل معدل البطالة نحو 21.4 ٪ في عام 2024 مقابل 22 ٪ في 2023، وهو انخفاض طفيف يُظهر الأثر المحدود لصافي الفرص المستحدثة رغم تجاوزها 96 ألف فرصة، بسبب استمرار تدفق الخريجين الجدد إلى سوق العمل.
وأكد رئيس المنتدى الاقتصادي الأردني، مازن الحمود، أن خفض البطالة بشكل ملموس يتطلب دعم القطاعات الأكثر قدرة على خلق وظائف، وتعزيز الاستثمار في المحافظات الأقل حظًا، إلى جانب تحسين جودة الوظائف واستدامتها. وشدد على ضرورة الحفاظ على الزخم الحالي لتعزيز فرص الدمج الاقتصادي للشباب، ودمج الداخلين الجدد إلى سوق العمل تماشيًا مع رؤية التحديث الاقتصادي. وأضاف: “تشير البيانات إلى بداية حقيقية نحو اقتصاد أردني أكثر ديناميكية في توفير فرص العمل، انطلاقًا من تأثير السياسات الوطنية وخطط التحفيز القائمة”.