المناطق_متابعات

انتقل إلى رحمة الله تعالى اليوم الزميل والإعلامي القدير محمد القصير، أحد فريق عمل صحيفة المناطق ومدير تحرير جوال منطقة تبوك سابقاً.

“القصيّر” كان نعم الزميل والصديق والإعلامي المحترف الذي تنقل في أكثر من عمل وأكثر من جهة كان فيها من المتميزين خُلقاً وأداءً وكفاءه.

نعزي أنفسنا ونتقدم بخالص العزاء وعظيم المواساة إلى أسرته وأحبته وزملائه والمجتمع الإعلامي في منطقة تبوك.

أخبار قد تهمك أمانة الحدود الشمالية تطرح 13 فرصة استثمارية بالشعبة 11 يناير 2024 - 9:20 مساءً لبنان تؤيد دعوى جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية 11 يناير 2024 - 9:15 مساءً

‏نسأل الله تبارك وتعالى له الرحمة والمغفرة؛ وأن يسكنه فسيح جناته؛ ويجبر مصاب أسرته وجميع من افتقده.
وإنا لله وإنا إليه راجعون.

11 يناير 2024 - 9:50 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد11 يناير 2024 - 9:00 مساءً“المساحة الجيولوجية” تطلق نتائج مشاريع المسح الجيولوجي في مؤتمر التعدين الدولي الثالث أبرز المواد11 يناير 2024 - 8:45 مساءًارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 23469 شهيدًا أبرز المواد11 يناير 2024 - 8:16 مساءًالهيئة العامة للنقل تختتم مشاركتها في”الاجتماع السنوي لمجلس أبحاث النقل” لعام 2024 بواشنطن أبرز المواد11 يناير 2024 - 8:03 مساءًالاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر يدين مقتل 4 من متطوعي الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة أبرز المواد11 يناير 2024 - 7:39 مساءً“التجارة” تعلن عن تقديم خدمات لأكثر من 5.5 ملايين عميل خلال عام 202311 يناير 2024 - 9:00 مساءً“المساحة الجيولوجية” تطلق نتائج مشاريع المسح الجيولوجي في مؤتمر التعدين الدولي الثالث11 يناير 2024 - 8:45 مساءًارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 23469 شهيدًا11 يناير 2024 - 8:16 مساءًالهيئة العامة للنقل تختتم مشاركتها في”الاجتماع السنوي لمجلس أبحاث النقل” لعام 2024 بواشنطن11 يناير 2024 - 8:03 مساءًالاتحاد الدولي للصليب الأحمر والهلال الأحمر يدين مقتل 4 من متطوعي الهلال الأحمر الفلسطيني في غزة11 يناير 2024 - 7:39 مساءً“التجارة” تعلن عن تقديم خدمات لأكثر من 5.5 ملايين عميل خلال عام 2023 أمانة الحدود الشمالية تطرح 13 فرصة استثمارية بالشعبة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد11 ینایر 2024

إقرأ أيضاً:

الجنوب المحتل.. مسرح لتصادم الأطماع الخارجية وضريبة “مصادرة القرار”

 

 

لم يعد خافياً على أي مراقب منصف أن ما يجري في المحافظات الجنوبية والشرقية المحتلة ليس “فشلاً إدارياً” عابراً، بل هو نتيجة حتمية وممنهجة لمصادرة القرار السيادي، وارتهان “أدوات الداخل” لأجندات “كفلاء الخارج”. المشهد في عدن وحضرموت وشبوة اليوم يقدم الدليل القاطع على أن الأرض التي يدوسها المحتل لا تنبت إلا الفوضى، وأن الأمن والرخاء لا يتحققان إلا بامتلاك القرار الحر، تماماً كما هو الحال في المحافظات الحرة (الشمالية).
فيما يلي تفكيك لهذا المشهد المأساوي من منظور وطني يكشف خفايا الصراع:
1. صراع الوكلاء: عندما يتقاتل “الكفلاء” بدماء اليمنيين
الحقيقة التي يحاول إعلام العدوان طمسها هي أن الاقتتال الدائر في الجنوب ليس صراعاً يمنياً-يمنياً، بل هو انعكاس مباشر لتضارب المصالح بين قوى الاحتلال (السعودية والإمارات).
* أدوات مسلوبة الإرادة: المكونات السياسية والعسكرية في الجنوب (سواء ما يسمى بالانتقالي أو الفصائل المحسوبة على حزب الإصلاح وبقية المرتزقة) لا تملك من أمرها شيئاً. هي مجرد “بيادق” يتم تحريكها أو تجميدها بريموت كونترول من الرياض وأبو ظبي.
* النتيجة: عندما تختلف قوى الاحتلال على تقاسم النفوذ أو الموارد، تندلع الاشتباكات في عدن أو شبوة. وعندما يتفقون، يسود هدوء حذر ومفخخ. المواطن الجنوبي هو الضحية في حروب لا ناقة له فيها ولا جمل، وقودها أبناؤه، وغايتها تمكين الأجنبي.
2. التباين الصارخ: “نموذج السيادة” مقابل “نموذج الوصاية”
المقارنة المنصفة بين الوضع في صنعاء (عاصمة السيادة) وعدن (عاصمة الوصاية) تكشف جوهر الأزمة:
* في المحافظات الحرة: بفضل الله وحكمة القيادة الثورية ممثلة بالسيد عبدالملك بدرالدين الحوثي (يحفظه الله)، امتلكت صنعاء قرارها. طردت الوصاية الأجنبية، فتحقق الأمن والاستقرار، وتوحدت الجبهة الداخلية رغم قسوة الحصار والعدوان. لا يوجد “سفير” يملي الأوامر، ولا ضابط أجنبي يتحكم في المعسكرات.
* في المحافظات المحتلة: السيادة منتهكة بالكامل. القواعد العسكرية الأجنبية تنتشر من مطار الريان في حضرموت إلى جزيرة ميون وسقطرى التي تعبث فيها الإمارات وتفتح الباب للكيان الصهيوني. الفوضى الأمنية، الاغتيالات، والاشتباكات اليومية هي “المنتج الحصري” للاحتلال الذي يرى في استقرار اليمن خطراً على مصالحه.
3. الحرب الاقتصادية.. التجويع سلاح المحتل
ما يعانيه المواطن في الجنوب من انهيار للعملة وغلاء فاحش ليس قدراً محتوماً، بل سياسة “تركيع” متعمدة.
* نهب الثروات: لسنوات، كان النفط والغاز اليمني يُنهب وتورد عائداته إلى البنك الأهلي السعودي، بينما يموت اليمني جوعاً.
* معادلة الردع: عندما تدخل أنصار الله وفرضوا “معادلة حماية الثروة” ومنعوا سفن ناهبي النفط من الاقتراب من الموانئ الجنوبية، كان الهدف حماية ثروة الشعب اليمني (في الجنوب والشمال) من السرقة. هذه الخطوة السيادية أثبتت أن صنعاء هي الحارس الأمين لمقدرات اليمن، بينما أدوات الاحتلال كانت تشرعن النهب مقابل فتات من المال المدنس.
4. سقطرى والمهرة.. الأطماع تتكشف
لم يأتِ تحالف العدوان لإعادة “شرعية” مزعومة، بل جاء لأطماع جيوسياسية واضحة كشفتها تقارير قناة المسيرة والواقع الميداني:
* السيطرة على الجزر والموانئ والممرات المائية.
* محاولة مد أنابيب النفط عبر المهرة لتجاوز مضيق هرمز.
هذه المشاريع الاستعمارية تواجه اليوم رفضاً شعبياً متصاعداً من أحرار المهرة وسقطرى، الذين أدركوا أن “التحالف” ما هو إلا احتلال جديد بثوب آخر.
الخلاصة: الحل في “التحرر”
إن حالة الفوضى العارمة، وغياب الخدمات، وتعدد الميليشيات في الجنوب، هي رسالة واضحة لكل ذي عقل: لا دولة بلا سيادة، ولا كرامة في ظل الاحتلال.
النموذج الذي يقدمه أنصار الله والمجلس السياسي الأعلى في صنعاء يثبت أن امتلاك القرار المستقل، ورفض التبعية، هو الطريق الوحيد لبناء الدولة وحفظ الأمن. وما يحدث في الجنوب هو تأكيد صحة الموقف الوطني منذ اليوم الأول للعدوان: الرهان على الخارج خاسر، والأجنبي لا يبني وطناً، بل يبني سجوناً وقواعد عسكرية. الحل يبدأ من حيث انتهى الشمال: طرد المحتل، واستعادة القرار، وتطهير الأرض من الغزاة وأدواتهم.

مقالات مشابهة

  • الجائزة السعودية للإعلام تطلق مسار “جوائز التميّز الإعلامي” للاحتفاء بأبرز الأعمال الوطنية
  • مهرجان البحر الأحمر يعلن الفائزين بجوائز “اليُسر” في ختام دورته الخامسة 2025
  • الفائز بمسابقة “يوروفيجن” لعام 2024 يعيد الكأس احتجاجا على مشاركة إسرائيل
  • بيتكوفيتش يكشف قائمة “الخضر” لـ “كان 2025” هذا السبت
  • “السينما.. تأثير في كل المنصات”.. عروض إثرائية في مهرجان البحر الأحمر السينمائي ضمن “حديث إمباك”
  • الجنوب المحتل.. مسرح لتصادم الأطماع الخارجية وضريبة “مصادرة القرار”
  • انطلاق فعاليات “ملتقى الدرعية الدولي 2025” في حيّ البجيري
  • أبرز تصريحات أمير المصري في مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي
  • عاجل | الظهراوي لمنتقديه: كأنني “متصوّر مع سموترتش” لا سمح الله!
  • رئيس أركان حزب الله من بينها.. إليكم أبرز الشخصيات الراحلة والتي اغتيلت خلال عام 2025