لأفريقيا نجم واحد فقط.. رد فعل جماهير كوت ديفوار بعد رؤية محمد صلاح «فيديو»
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
حرصت الجالية المصرية وجماهير كوت ديفوار على الهتاف لمحمد صلاح أمام فندق إقامة منتخب مصر، قبل ساعات قليلة من انطلاق بطولة أمم أفريقيا 2023.
ويستعد المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، لخوض بطولة كأس أمم إفريقيا 2023، والتي تقام في كوت ديفوار.
ويتمتع محمد صلاح نجم ليفربول ومنتخب مصر بشعبية جارفة في أفريقيا والعالم، وبمجرد رؤيته أمام فندق إقامة الفراعنة، بدأت الجالية المصرية وجماهير كوت ديفوار في الهتاف له بـ"مو صلاح".
ومن المقرر أن يقام العُرس الإفريقي في الفترة من 13 يناير الجاري وحتى 11 من شهر فبراير المقبل، وذلك بحثاً عن تحقيق النجمة الثامنة ومواصلة فرض السيطرة والهيمنة على القارة السمراء.
وتعد بطولة أمم أفريقيا هي البطولة الأقرب للمنتخب الأول وجماهيره، خصوصاً وأنه يحمل في جعبته 7 بطولات يتصدر ترتيب المنتخبات الحاصلة على اللقب في الأعوام التالية ( 1957 - 1959 - 1986 - 1998 - 2006 - 2008 - 2010)، يليه منتخب الكاميرون 5 ألقاب ( 1984 -1988 - 2000 - 2002 - 2017)، ومنتخب غانا 4 ألقاب ( 1963 - 1965 - 1978 - 1982).
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول محمد صلاح ليفربول محمد صلاح منتخب مصر جماهير كوت ديفوار کوت دیفوار
إقرأ أيضاً:
رئيس أفريقيا الوسطى يؤكد ترشحه لولاية ثالثة وسط جدل دستوري
أعلن رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى، فوستين أركانج تواديرا، أمس السبت، عزمه خوض الانتخابات الرئاسية المقبلة المقررة في ديسمبر/كانون الأول 2025، سعيا لولاية ثالثة أثارت جدلا سياسيا متصاعدا بشأن شرعية الاستمرار في الحكم، عقب تعديل دستوري أتاح له ذلك.
وجاء إعلان تواديرا خلال اجتماع لحزبه "حركة القلوب المتحدة" في العاصمة بانغي، إذ قال "أقول نعم بوضوح لرغبة الحركة في ترشيحي للانتخابات الرئاسية في ديسمبر/كانون الأول"، مؤكدا قبوله "التحدي السياسي الجديد".
وكان تواديرا قد انتُخب أول مرة عام 2016، ثم أُعيد انتخابه عام 2020 في انتخابات طعنت المعارضة بسلامتها، وشهدت اضطرابات أمنية نتيجة نشاط الجماعات المسلحة.
ويواجه الرئيس انتقادات متزايدة من خصومه الذين يتهمونه بالسعي إلى ترسيخ بقائه في السلطة، بعد اعتماد دستور جديد في استفتاء أجري عام 2023، أتاح له الترشح مجددا.
وإلى جانب الاستحقاق الرئاسي، من المتوقع أن يُدعى الناخبون للمشاركة في الانتخابات التشريعية والبلدية المؤجّلة منذ العام الماضي، بسبب نقص التمويل وتعثر تحديث السجل الانتخابي.
وتعيش أفريقيا الوسطى حالة من عدم الاستقرار منذ استقلالها عن فرنسا عام 1960، في حين تراجعت وتيرة العنف تدريجيا في السنوات الأخيرة، رغم استمرار التوترات الأمنية، خاصة في المناطق الشرقية القريبة من الحدود مع السودان.