أمم أفريقيا 2023| منتخب جامبيا يصل كوت ديفوار بعد واقعة الأكسجين.. صور
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
وصلت بعثة منتخب جامبيا، منذ قليل، إلى كوت ديفوار للمشاركة في بطولة كأس أمم أفريقيا 2023، بعد واقعة مرعبة على متن طائرتها.
وكان الاتحاد الجامبي لكرة القدم، أعلن صباح اليوم الخميس، إلغاء رحلة طيران منتخب جامبيا إلى كوت ديفوار بسبب عطل فني في الطائرة أدى إلى نقص الأكسجين.
وغادر المنتخب الجامبي بلاده في طريقه إلى ساحل العاج في رحلة أخرى إلى مدينة ياموسوكرو، وفور وصول البعثة، قال الحساب الرسمي لمنتخب جامبيا عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»: «الحمد لله.
وعاشت بعثة منتخب جامبيا 9 دقائق مرعبة في الجو خلال الرحلة الأولى المتجهة إلى كوت ديفوار، قبل عودتها إلى العاصمة بانجول بعد نقص الأكسجين بالطائرة، قبل استقلال طائرة أخرى هبطت بسلام في البلد المستضيف لكأس الأمم الأفريقية.
وتقام بطولة كأس أمم أفريقيا 2023 في كوت ديفوار، خلال الفترة من 13 يناير حتى 11 فبراير 2024 بمشاركة 24 منتخبًا.
ويشارك منتخب جامبيا في كأس أمم أفريقيا 2023، بالمجموعة الثالثة، التي تضم منتخبات، الكاميرون، السنغال، وغينيا.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب جامبيا أمم أفريقيا 2023 كأس أمم أفريقيا كوت ديفوار بعثة منتخب جامبيا أمم أفریقیا 2023 منتخب جامبیا کوت دیفوار
إقرأ أيضاً:
الضرب ليس دائمًا جنحة... متى تصبح الجريمة عاهة مستديمة؟
هل كل واقعة ضرب تُعد جريمة جنائية؟ ذلك سؤال يتردد كثيرًا في ظل تصاعد وتيرة العنف الجسدي، وخاصة بعد انتشار مشاجرات تخلّف وراءها ضحايا بعاهات مستديمة، تحوّل مجرى حياتهم بالكامل.
القانون المصري لا يضع كل وقائع الضرب في سلة واحدة، فوفقًا للمادة 240 من قانون العقوبات، يعاقب كل من تسبب عمدًا في إحداث عاهة مستديمة بالحبس من 3 إلى 10 سنوات، وتصل العقوبة إلى السجن المؤبد إذا اقترنت الجريمة بسبق الإصرار أو الترصد.
لكن هل كل إصابة تعتبر عاهة؟ القانون يشترط معايير دقيقة، منها:
أن تؤدي الإصابة إلى فقدان دائم لوظيفة عضو أو أحد الحواس.
أن تتسبب في بتر أو شلل أو تشوه دائم.
أن تكون الإصابة ناتجة عن نية إجرامية واضحة أو استخدام أدوات حادة.
قضايا من الواقع... مأساة تتكررفي واحدة من القضايا التي هزت الرأي العام، فقد شاب إحدى عينيه بعد تعرضه للضرب بأداة حادة في مشاجرة، ما دفع المحكمة لإصدار حكم بالسجن 10 سنوات على الجاني.
وفي واقعة أخرى، تم بتر يد شاب إثر اعتداء جماعي بأسلحة بيضاء، فصدرت أحكام بالسجن وصلت إلى 15 عامًا ضد المتهمين.
رغم أن العقوبات صارمة، إلا أن الواقع يؤكد وجود ثغرات، بعض المحامين يشيرون إلى صعوبة إثبات نية الإجرام في المشاجرات المفاجئة، بينما يرى قانونيون أن تنفيذ العقوبات بصرامة، ونشر التوعية، هما الحل للحد من تكرار هذه الجرائم.
إلى جانب العقوبة، تبذل الدولة جهودًا عبر:
تشديد الرقابة في المناطق المعروفة بكثرة المشاجرات.
إطلاق حملات توعية حول أثر العنف الجسدي.
تسهيل إجراءات التقاضي لتمكين الضحايا من نيل حقوقهم.