محمد الشرقي: رياضة المغامرات تدعم قطاع السياحة الداخلية
تاريخ النشر: 12th, January 2024 GMT
الفجيرة (وام)
أخبار ذات صلةأكّد سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، أهمية رياضة المغامرات في دعم قطاع السياحة الداخلية، مشيراً إلى دعم صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، لأنشطة سياحة المغامرات وتعزيز أهدافها التي تدعم محاور التنمية الشاملة بالدولة وتواكب رؤيتها في هذه المجالات.
جاء ذلك خلال لقاء سموه في مكتبه بالديوان الأميري، فريق مركز الفجيرة للمغامرات حيث اطّلع على خطط المركز ومشاريعه للعام 2024، واستعرض فريق مركز الفجيرة للمغامرات خططه الاستراتيجية، وأنشطته الداعمة لمجال سياحة المغامرات ورياضاتها المتنوعة ومشاركاته المحلية والدولية. ووجّه بمواصلة الجهود نحو تعزيز رياضة المغامرات عبر الأنشطة المجتمعية والمبادرات النوعية التي تستقطب المهتمين والرياضيين والمغامرين من مختلف دول العالم إلى إمارة الفجيرة، وتعزز مكانتها في مجال سياحة المغامرات ورياضاتها على المستوى الإقليمي والدولي.
حضر اللقاء الدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة، وعمرو زين الدين مدير مركز الفجيرة للمغامرات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة الفجيرة الإمارات قطاع السياحة السياحة الداخلية السياحة مركز الفجيرة للمغامرات
إقرأ أيضاً:
مركز حقوقي يحذر من كارثة وشيكة للنازحين بغزة نتيجة القيود “الإسرائيلية”
الثورة نت /..
حذّر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (PCHR)، اليوم الخميس، من تدهور الأوضاع الإنسانية للنازحين في قطاع غزة، مع توقع تعرض القطاع لأمطار غزيرة وفيضانات وسيول مفاجئة ورياح شديدة، قد تدمر آلاف الخيام المتهالكة التي تؤوي أكثر من مليون نازح، وذلك في ظل القيود “الإسرائيلية” على دخول المساعدات للقطاع.
وأشار المركز، في تدوينة على منصة “إكس”، إلى التحذيرات الصادرة عن الجهات المختصة تسلط الضوء على المخاطر الكبيرة التي تهدد حياة النازحين، لا سيما في المناطق التي تفتقر للبنية التحتية الأساسية، مثل منطقة المواصي غرب خان يونس، والتي أصبحت أكبر موقع لإيواء النازحين في القطاع.
وأوضح أن النازحين يعيشون في ظروف غير آمنة تمامًا، داعيًا المجتمع الدولي، والهيئات الأممية، والمنظمات الإنسانية للتدخل الفوري والفعال لمنع وقوع كارثة إنسانية وشيكة، وضمان حقهم في مأوى آمن وكريم، وهو حق أساسي لا يمكن التنازل عنه تحت أي ظرف.
ودخل اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة حيز التنفيذ في 10 أكتوبر الماضي، بعد حرب إبادة جماعية صهيونية استمرت عامين متواصلين، غير أن جيش العدو الإسرائيلي يمارس خروقات يومية للاتفاق، وما يزال يمنع دخول غالبية المساعدات الإنسانية إلى القطاع.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟