«القاسمية» تكرم الفائزين ببحوث الاقتصاد الإسلامي
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةبرعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، نظم مركز الشارقة للاقتصاد الإسلامي بالجامعة القاسمية، حفلاً لتكريم الفائزين بجائزة الجامعة لبحوث الاقتصاد الإسلامي.
وكرم جمال سالم الطريفي، رئيس الجامعة، الفائزين بالجائزة، وهنأهم على جودة البحوث التي قدموها.
وشملت قائمة الباحثين المكرّمين كلاً من الدكتور بدر الزمان خمقاني، من جمهورية الجزائر، الفائز في مجال الاقتصاد، في بحثه المقدم بعنوان: «استراتيجية مقترحة لتسريع وتيرة التحول الرقمي في المصارف الإسلامية»، والدكتور أحمد عبد الرحمن أحمد المجالي، من المملكة الأردنية الهاشمية، الفائز في مجال القانون، في بحثه المقدم بعنوان: مدى مواءمة تقنية «البلوك تشين» للمعاملات المالية الإسلامية»، والدكتورة عائشة منيزة، من دولة المالديف، الفائزة في مجال الاقتصاد.
وأعلن الدكتور ياسر الحوسني، مدير مركز الشارقة للاقتصاد الإسلامي، إطلاق الدورة الرابعة من الجائزة تحت عنوان «الهندسة المالية الإسلامية الذكية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الشارقة الاقتصاد الإسلامي الجامعة القاسمية
إقرأ أيضاً:
الدكتور الشعار والقائم بالأعمال الفرنسي يتفقان على التعاون الاقتصادي والتأهيل المهني
دمشق-سانا
اتفق وزير الاقتصاد والصناعة الدكتور محمد نضال الشعار مع القائم بالأعمال الفرنسي جان باتيست فافر، اليوم على تعزيز التعاون الاقتصادي والتأهيل المهني ودعم المشاريع الصغيرة.
وتركز اللقاء الذي جرى في مبنى الوزارة على آفاق التعاون الاقتصادي والصناعي بين البلدين، وأهمية رفع العقوبات الأوروبية التي كان لفرنسا دور مهم في إنهائها، ما مهّد لمرحلة جديدة من الانفتاح والتعاون المشترك.
وناقش الجانبان أهمية التدريب والتأهيل المهني للشباب السوري، باعتباره حجر أساس في بناء اقتصاد منتج ومستدام، والدور الذي ستقوم به فرنسا في المرحلة المقبلة شريكاً أساسياً في هذا المجال، ولاسيما في إعداد برامج نوعية مخصصة لسوريا، وذلك وفق حاجات السوق ودعم المهارات الوطنية.
كما اتفق الطرفان على إنشاء حاضنات للمنشآت الصغيرة جداً، بوصفها الوسيلة الأنجع لإنعاش الاقتصاد المحلي، ودعم المبادرات الفردية، وتوسيع قاعدة الإنتاج.
وأكد الدكتور الشعار أن هذه الحاضنات تمثّل الحلقة الأولى في تمكين الاقتصاد الحقيقي، وتُعدّ ركيزة لبناء قاعدة اقتصادية متينة وشاملة.
بدوره جدّد القائم بالأعمال الفرنسي استعداد بلاده لتقديم الدعم الفني والتقني اللازم، وتشجيع الشركات والمؤسسات الفرنسية على الانخراط في مشاريع استثمارية وتنموية داخل سوريا، بما يخدم المصالح المشتركة.
تابعوا أخبار سانا على