البوابة نيوز:
2024-06-02@22:38:41 GMT

انهيار جزئي بعقار متهالك في السيدة زينب

تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT

شهدت منطقة السيدة زينب، انهيار عقار متهالك  مكون من 3 طوابق بشكل جزئي دون وقوع أى إصابات.

تلقت غرفة عمليات النجدة بمديرية أمن القاهرة ، بلاغا بوقوع انهيار داخل عقار  بدائرة قسم شرطة السيدة زينب ، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية مدعومة بسيارات إنقاذ و إسعاف وبالفحص تبين انهيار جزئى بعقار قديم دون وقوع إصابات، وتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: منطقة السيدة زينب

إقرأ أيضاً:

في الجنوب.. متطوعون يتحدون القصف لاطعام الحيوانات

كتبت "الشرق الأوسط": تتنقل زينب سعد (30 عاماً) بين المنازل المدمرة في أحياء مدينة بنت جبيل، بحثاً عن القطط والكلاب المنزلية الشاردة في الشارع، لإطعامها. فأغلب تلك الحيوانات الأليفة لا تجد من يعتني بها بعد أن أخلى معظم أصحابها منازلهم، ونزحوا باتجاه مناطق أكثر أماناً. وزينب هي من بين من عدة أشخاص لا يزالون يقيمون في المنطقة الحدودية، أو يترددون إليها بين الحين والآخر، للاهتمام بتلك الحيوانات، رغم المخاطر المترتبة على زيارة المنطقة الحدودية المعرضة للقصف. وقد قضى رفيق قاسم وصديقه يوم الأحد الماضي في استهداف إسرائيلي لدراجتهما النارية في عيتا الشعب، حين زارا البلدة لإطعام القطط.

لا تزال زينب سعد التي تعمل في أحد المختبرات في بنت جبيل مقيمة في مدينتها مع ذويها، رغم نزوح معظم أهلها نتيجة تعرض أطرافها وبعض أحيائها للقصف. وتستغل وجودها في هذا الوقت للبحث عما تبقى من حيوانات في أحياء بنت جبيل وبلدة عيناثا المجاورة لإطعامهم. تروي زينب لـ«الشرق الأوسط» حكايتها مع الحيوانات. تقول: «حين كنت أتجول في القرى الحدودية مع بداية الحرب، شاهدت عشرات القطط في شوارع البلدات، فقررت أن أضع لهم الطعام باستمرار إلى أن اشتدت المعارك وتحولت تلك القرى إلى مسرح للعمليات العسكرية». إثر التطورات، انكفأت زينب، وأحجمت عن الدخول إلى تلك القرى إلا في أوقات تشييع الأموات، حيث كانت تستغل فترة الهدوء لإطعام الحيوانات.

ومع نزوح معظم سكان مدينة بنت جبيل، بدأت الحيوانات بالتردد باستمرار إلى منزل زينب، بحثاً عن الطعام ووصل عددها إلى ما يقارب خمس عشرة قطة، وستة كلاب، كما تقول.

ولا تخفي زينب خطورة التحرك في المنطقة، حتى وصل الأمر إلى صعوبة التنقل داخل بنت جبيل نفسها، وعليه، لم تعد قادرة على الدخول إلى عيتا ويارون وبليدا التي كانت تتردد إليها لإطعام الحيوانات.

وعن المساعدات تقول إنها تتلقى مساعدات من متبرعين وقد تلقت أيضاً طعاماً من الطبيب البيطري أحمد نحلة في النبطية. تحذيرات من «داء الكَلَب»

ونحلة، وإلى جانب اهتمامه بإطعام الحيوانات في القرى الجنوبية، يولي اهتماماً أكثر لظاهرة خطيرة وهي داء الكلب «rabies»، إذ قام بتشخيص عدد كبير من الحالات بين الحيوانات التي كشف عليها أخيراً، تلك الآتية من القرى الحدودية.

يقول نحلة لـ«الشرق الأوسط» إن الحرب المستمرة منذ 8 أشهر، ونزوح أصحابها، حال دون حقن الكلاب باللقاحات المطلوبة، معتبراً أن هذا الأمر «بات يهدد كل الحيوانات في تلك القرى».

مقالات مشابهة

  • جندي يلقي قنبلة صوت على مقر وزارة الدفاع (الإسرائيلية)
  • دون وقوع خسائر بشرية.. التحقيق في اندلاع حريق بعقار بالتجمع
  • اندلاع حريق هائل بعقار سكني في التجمع.. والحماية المدنية تنتقل
  • دون وقوع خسائر بشرية.. السيطرة على حريق هائل بعقار في التجمع
  • الحماية المدنية تسيطر على حريق بـ4 محال تجارية فى أسوان دون خسائر بشرية
  • السيطرة على حريق شب في 4 محال تجارية بنصر النوبة بأسوان
  • إخماد حريق مصنع منظفات في البدرشين
  • إصابة ربة منزل إثر انهيار جزئي لعقار بالهرم
  • دون إصابات بشرية .. انهيار عقار بمنطقة العصافرة بالإسكندرية
  • في الجنوب.. متطوعون يتحدون القصف لاطعام الحيوانات