قلق وترقب قاتل شقيقته عروس بورسعيد داخل قفص الاتهام انتظارا لحكم المحكمة
تاريخ النشر: 14th, January 2024 GMT
جلس محمد نبيل السيد، المتهم بقتل شقيقته عروس بورسعيد أمام مسجد الحسين بحي المناخ في محافظة بورسعيد، على الأرض داخل قفص الاتهام، اليوم الأحد، انتظارا لحكم المحكمة عقب انتهاء مرافعة النيابة ومحاميه ومحامي أسرة المجني عليها وذلك في ثاني جلسات المحاكمة أمام محكمة جنايات بورسعيد.
وسادت علامات القلق والترقب على وجه المتهم داخل قفص الاتهام وبدأ يوزع نظراته على المتواجدين في قاعة المحكمة، كما تحدث بصوت هادئ مع محاميه أكثر من مرة.
وتعود أحداث الواقعة إلى يوم 11 سبتمبر 2023 بدائرة قسم شرطة المناخ بمحافظة بورسعيد والمتهم فيها محمد نبيل السيد عثمان دحدح 22 عامًا، بانهاء حياة المجني عليها شقيقته "فريدة" عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، وذلك أمام منزل الأسرة المقابل لمسجد الحسين بحي المناخ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جنايات بورسعيد قاتل شقيقته عروس بورسعيد بورسعيد مسجد الحسين
إقرأ أيضاً:
الحوثيون يرفضون إحضار المياحي للمثول أمام المحكمة الجزائية المتخصصة
رفضت جماعة الحوثي، إحضار الصحفي محمد المياحي، إلى المحكمة الجزائية المتخصصة بصنعاء، حيث كان من المقرر أن يمثل أمامها اليوم الإثنين، بعد ثمانية أشهر من اختطافه.
وقال محامي الصحفي المياحي، في منشور له على منصة فيسبوك: "في اول جلسة لمحاكمة الصحفي محمد المياحي، حضرنا في الموعد عند القاضي ربيع الزبير أمام المحكمة الجزائية المتخصصة وبعد انتظار تبين انهم لم يحضروا محمد من السجن!! وبدون سبب واضح".
وأضاف: "وكونها اول جلسة كان اللازم مواجهته ـ المياحي ـ بقرار الاتهام وقائمة أدلة الاثبات وفقا للقانون، لكننا واستغلالا للوقت وكوننا مقبلين على اجازة قضائية قريبة، تقدمنا بعريضة دفع بعدم اختصاص المحكمة نوعيا ومثل هذه الدفوع يحق للمحكمة التصدي لها من تلقاء نفسها وفي اي مرحلة من مراحل التقاضي".
وأشار إلى أنه تقدم بطلب افراج مستعجل عن المياحي، واعترضت عليه النيابة في الوقت الذي رفض القاضي الفصل فيه في الجلسة وقرر الاطلاع عليه للجلسة القادمة، موجها تبيه للنيابة لعدم احضار المياحي من محبسه.
وأوضح أنه لن يتحدث عن موعد الجلسة القادمة حتى لا يكون هنالك "حجة لعدم احضاره مجددا".
واختطفت جماعة الحوثي الصحفي المياحي في سبتمبر الماضي، على خلفية كتابات له على منصات التواصل الاجتماعي تنتقد زعيم الحوثيين.