مجدي عبد الغني يعلق على تعادل منتخب مصر أمام موزمبيق فى أمم إفريقيا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
قال مجدي عبد الغني نجم كرة القدم المصرية السابق أن تعادل المنتخب الوطني أمام موزمبيق ضمن مباريات الجولة الأولي من دور المجموعات لبطولة كأس الأمم الأفريقية كان عكس كل التوقعات قبل اللقاء
إقرأ أيضًا..
وقال مجدي عبد الغني نجم كرة القدم المصرية السابق فى تصريحات عبر برنامج ملعب الشمس مع مجدي عبد الغني:" منتخب مصر كان اليوم فى مستوي غير جيد خلال المباراة ولكن حتي الآن لا نعلم القادم للمنتخب هل سيكون أفضل أمام غانا أم لا.
وأضاف:" مباراة غانا المقبلة ستكون هامة للغاية بالنسبة للصعود إلي الدور المقبل من بطولة كأس الأمم الأفريقية.
وتابع مجدي عبد الغني:" التعادل اليوم أمام موزمبيق لا يقلقني بشأن التأهل للدور المقبل ، لأن منتخب مصر سيصل لأن النظام الجديد يصعد حتي بأفضل ثوالث.
ويذكر أن المنتخب الوطني تعادل أمام منتخب موزمبيق ضمن مباريات الجولة الأولي من دور المجموعات لبطولة كأس الأمم الأفريقية بالتعادل الإيجابي بهدفين لكل منهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجدي عبدالغني منتخب مصر كأس الأمم الإفريقية موزمبيق كرة القدم المصرية مجدی عبد الغنی منتخب مصر
إقرأ أيضاً:
حكومة غزة: ثلاث عمليات إنزال جوي لم تعادل سوى شاحنتين من المساعدات
قال المكتب الإعلامي الحكومة في غزة، إنه رصد ثلاث عمليات إنزال جوي للمساعدات على أنحاء متفرقة من قطاع غزة، مؤكدا أنها لم تعادل في مجموعها سوى شاحنتين من المساعدات.
وأكد المكتب أن الحمولة سقطت في "مناطق قتال حمراء"، وفق خرائط الاحتلال، يُمنع على المدنيين الوصول إليها، ما يجعلها بلا أي جدوى إنسانية.
ويعاني قطاع غزة من مجاعة شرسة تتوسع وتتفاقم بشكل غير مسبوق وتطال 2.4 مليون إنسان، بينهم 1.1 مليون طفل، وقد قضى حتى الآن 133 شهيداً بسبب الجوع، بينهم 87 طفلاً.
وذكر المكتب أنه "في اليومين الأخيرين، تداولت وسائل إعلام أنباء عن نية عدة دول وجهات بإدخال مئات الشاحنات لكسر المجاعة في قطاع غزة، لكن الواقع فاضح: دخلت فقط 73 شاحنة في شمال وجنوب قطاع غزة، وقد تعرّض معظمها للنهب والسّرقة تحت أنظار الاحتلال وطائراته المُسيّرة، في ظل حرصه الواضح على منع وصولها إلى مستودعات التوزيع، ضمن سياسة هندسة الفوضى والتجويع".
وقال المكتب "إن ما يجري هو مسرحية هزلية يتواطأ فيها المجتمع الدولي ضد المُجوّعين في قطاع غزة، عبر وعود زائفة أو معلومات مضللة تصدر عن دول كبرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية ورئيسها حيث فقدت الحد الأدنى من المصداقية.
وشدد على أن "الحل الجذري يتمثل فقط بفتح المعابر بشكل عاجل وبدون شروط، وكسر الحصار الظالم، وإدخال الغذاء وحليب الأطفال فوراً قبل فوات الأوان، فالعالم أمام مسؤولية تاريخية".
وعبر المكتب عن رفضه الشديد لصمت المجتمع الدولي وتعامله المتواطئ واللامبالي مع المجاعة المتفاقمة وسياسة التجويع الممنهجة والجرائم التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين المُجوّعين في قطاع غزة.
وحمّل الاحتلال "الإسرائيلي" وشركاءه في هذه الجريمة، وفي مقدّمتهم الدول المنخرطة بشكل مباشر في جريمة الإبادة الجماعية – الولايات المتحدة، وبريطانيا، وألمانيا، وفرنسا – المسؤولية الكاملة عن تفاقم المجاعة واتساع رقعة الكارثة الإنسانية التي تزداد خطورة ودموية مع كل يوم.
وطالب الدول العربية والإسلامية وكل دول العالم لفتح المعابر فوراً، ودعا وسائل الإعلام إلى التوقف عن ترويج الشائعات والمعلومات الزائفة، فالمجاعة ما زالت مستمرة بل وتتسع وتتفاقم وتزداد خطورة وتوحّش، في ظل هذه المؤامرة الفظيعة ضد السكان المدنيين.