والد أمير قطر يتابع كلمة أبو عبيدة خلال حضوره مباراة منتخبي فلسطين وإيران في كأس أمم آسيا
تاريخ النشر: 15th, January 2024 GMT
يظهر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وهو يضع سماعات للأذن، ويستمع بانتباه إلى خطاب أبو عبيدة الذي تم إلقاؤه بعد مرور 100 يوم على عملية "طوفان الأقصى".
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة للشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، والد أمير قطر تميم بن حمد، وهو يستمع لخطاب أبو عبيدة، المتحدث باسم كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، خلال حضوره مباراة منتخبي فلسطين وإيران في كأس أمم آسيا.
وفي الصورة المتداولة، يظهر الشيخ حمد، وهو يضع سماعات للأذن، ويستمع بانتباه إلى خطاب أبو عبيدة الذي تم إلقاؤه بعد مرور 100 يوم على عملية "طوفان الأقصى".
وفي كلمة مسجلة، أكد "أبو عبيدة" أن حركة "حماس" تنفي حصول أي اتفاقات تفضي إلى وقف جزئي للحرب.
وقال أبو عبيدة "100 يوم ارتكب فيها العدو المجرم مذابح يندى لها جبين الإنسانية، وإن عدالة الأرض لو وجدت لحكمت على هذا الكيان بنزع السلاح، وقدمت كل قيادته وجيشه للمحاكمة".
رئيسا المخابرات الإسرائيلية والأميركية يجتمعان مع رئيس الوزراء القطري لبحث "المرحلة المقبلة" في غزةجدل على وسائل التواصل والسبب.. المصافحة بين أمير قطر ورئيس إسرائيل على هامش قمة كوب 28الصحفيون الإسرائيليون ومونديال قطر.. جيروسالم بوست تقول العرب هم العرب واسألوا استطلاعات الرأيوأعلن أن الفصائل الفلسطينية "استهدفت وأخرجت عن الخدمة خلال 100 يوم نحو 1000 آلية عسكرية إسرائيلية توغلت في قطاع غزة في شماله ووسطه وجنوبه كما نفذنا مئات المهام العسكرية الناجحة في كل نقاط توغل وعدوان الاحتلال أعلنا عنها أولا بأول".
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية هل زودت كوريا الشمالية حماس بالأسلحة؟.. المخابرات الكورية الجنوبية تنشر دليلا ملايين الدولارات.. واشنطن ترصد مكافأة ضخمة لمن يدلي بمعلومات عن شبكة تمويل حماس شاهد: القوات الإسرائيلية تزعم استهداف مراكز لحماس في قطاع غزة كأس آسيا قطر إسرائيل غزة حركة حماسالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كأس آسيا قطر إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة الشرق الأوسط كوارث طبيعية ثوران بركاني قطاع غزة أمطار فلسطين العرش الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل غزة الشرق الأوسط كوارث طبيعية یعرض الآن Next أبو عبیدة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل ترفض دخول وزراء خارجية عرب إلى رام الله وتعرقل اجتماعاً لدعم فلسطين
ذكرت وسائل إعلام عبرية، أمس الجمعة، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي قررت منع عدد من وزراء الخارجية العرب من دخول مدينة رام الله، حيث كان من المقرر عقد اجتماع وزاري رفيع المستوى دعماً للموقف الفلسطيني ضمن تحركات عربية – إسلامية متسارعة لوقف العدوان الإسرائيلي على غزة.
ونقلت القناة 12 الإسرائيلية أن الوفد كان يضم وزراء خارجية من السعودية والأردن ومصر والإمارات، وكان من المزمع أن يزور الأراضي الفلسطينية الأحد المقبل، في إطار التحركات التي تقوم بها اللجنة الوزارية المنبثقة عن القمة العربية – الإسلامية، والتي تشكلت عقب اندلاع العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
ويرأس الوفد المرتقب وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، الذي كان من المفترض أن يلتقي الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله ضمن جولة دعم سياسية ودبلوماسية تشمل الدفع باتجاه الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، وممارسة ضغوط فاعلة لإنهاء الاحتلال وتثبيت حل الدولتين.
وفي السياق ذاته، كشف المندوب الفلسطيني الدائم لدى الأمم المتحدة، الدكتور رياض منصور، في تصريحات لقناة "العربية"، أن المملكة العربية السعودية بصدد اتخاذ "خطوات مهمة" على طريق الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية، مرجحاً أن تنضم عشر دول غربية جديدة إلى هذا المسار في الفترة القريبة المقبلة.
وأشار منصور إلى أن هذه الخطوات تأتي متسقة مع التحركات الجارية لعقد مؤتمر دولي تحت عنوان "تسوية القضية الفلسطينية"، بمشاركة رفيعة المستوى تقودها المملكة العربية السعودية وفرنسا، والمزمع عقده في نيويورك خلال شهر يونيو المقبل.
ويهدف المؤتمر إلى بلورة موقف دولي موحد لإحياء عملية السلام المتوقفة، وإيجاد إطار سياسي ملزم يضمن قيام دولة فلسطينية مستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، إضافة إلى رفض ممارسات التهجير القسري وضم الأراضي.
وأفادت تقارير دبلوماسية بأن غالبية الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، بما فيها دول أوروبية وآسيوية وأمريكية لاتينية، أعلنت دعمها الكامل للتحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي، وأكدت تأييدها لخيار الدولتين كحل وحيد متفق عليه دوليًا.
كما شددت هذه الدول على أهمية دعم الحكومة الفلسطينية ومؤسساتها، واستمرار تمويل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، ورفض أي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو فرض حلول أحادية الجانب.