برئاسة وزير الخارجية.. وفد المملكة يبحث مع مؤسس «دافوس» سبل التعاون لمعالجة القضايا الملحّة الحالية والمستقبلية
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
التقى وفد المملكة المشارك في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024، برئاسة وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان مؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس" كلاوس شواب، وبورغي برينده رئيس المنتدى.
وجرى خلال اللقاء، استعراض سبل تعزيز التعاون بين المملكة والمنتدى الاقتصادي العالمي لمعالجة القضايا الملحّة الحالية والمستقبلية، وكيفية مواجهة تحديات التنمية الاقتصادية والبشرية.
ويشارك وفد المملكة لهذا العام في مجموعة متنوعة من الجلسات رفيعة المستوى والاجتماعات الثنائية على مدار أسبوع كامل، حيث يستعرض الوفد تجارب المملكة وخبراتها في العمل مع المجتمع الدولي والقطاع الخاص والمنظمات غير الحكومية والقطاع الأكاديمي لوضع أسسٍ مستدامة لبناء مستقبل مزدهر ومستدام.
#دافوس | برئاسة سمو وزير الخارجية الأمير #فيصل_بن_فرحان @FaisalbinFarhan وفد المملكة المشارك في الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي 2024، يلتقون مؤسس المنتدى الاقتصادي العالمي "دافوس" كلاوس شواب، والسيد بورغي برينده رئيس المنتدى. #المملكة_في_دافوس ???????? pic.twitter.com/jhjjDSn92o
— وزارة الخارجية ???????? (@KSAMOFA) January 15, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزير الخارجية دافوس الاقتصادی العالمی وفد المملکة
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
واس (عشق آباد)
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد. وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي. وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”. ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.