بعد انتقادها.. ليلى عبد اللطيف للوفد: هذه ضريبة الشهرة ولا أتأثر بحديث الغير
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
تصدر اسم المنجمة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، مواقع السوشيال ميديا ومؤشر البحث العالمي جوجل، خلال الآونة الأخيرة بعد صدق توقعاتها التي صدمت جماهير الوطن العربي، وبسببها واجهت العديد من الانتقادات والشائعات فهناك من قال أنها تعمل مع الماسونية وتكشف خططهم المستقبلية للعالم الجديد، وهناك من قال إن لديها مخططات وتقارير تخص دول العالم العربي، ولقبها الكثيرون بـ "البومة".
مع بداية عام 2024، كشفت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، أبرز التوقعات والأحداث المتوقع حدوثها هذا العام المتعلقة بالسياسة والكوارث الطبيعية وحياة المشاهير، وفي أوائل يناير بدأت التوقعات في التحقق واحدة تلو الأخرى حتى وصل مجموع توقعاتها التي تحولت إلى حقيقة إلى حوالي 7 توقعات، كان آخرها انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي، الذي كانت قد تنبأت بوقوعه في النصف الثاني من شهر يناير.
تنبأت ليلى عبد اللطيف في البداية، بأحداث عديدة حدث منها 6 بالفعل مثل، بوقوع أزمة اقتصادية للملياردير الأمريكي إيلون ماسك تسببت في سقوطه، والتوقع الثاني وقع زلزال مدمر في اليابان، والثالث لهذا العام هو وجود صراع عنيف داخل الإكوادور، والرابع هو اكتشاف علاج ثوري لمرض السرطان، والخامس الحرب ضد اليمن، أما الأخير فكان انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي.
ليلى عبد اللطيف للوفد: لا اتأثر بحديث الغير
تواصلت بوابة الوفد الإلكترونية مع سيدة التوقعات ليلى عبد اللطيف، بعد الأحداث الصادمة التي تنبأت بها خلال الفترة الأخيرة، ومعرفة رد فعلها بعد أن لقبها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بـ "البومة"، وقالت عبد اللطيف :" مع الأسف الجماهير لا تترك أي شخص بحالة وهذه ضريبة الشهرة، الناس بتسيب الحلو وتمسك في الوحش، انا متفهمة ومش بزعل من أي حد ولا اكترث للشائعات والأقاويل التي تهدف إلى التريند على حسابي".
وأضاف عبد اللطيف :" صحيح في ناس قالت مخططات واني أعمل مع الماسونية وهذا الأمر مضحك، هل الماسونية قالت لي انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي، هل الماسونية ستترك جميع الأشخاص وتركض وراء ليلى عبد اللطيف هناك أشخاص أقوي مني بكثير".
وعن وصفها بكلمة "بومة" فقد قالت :" بومة ولا غير بومة هناك العديد من الأقاويل والشائعات بهدف التريند، ولكن هذا توقع مثل أي توقع يمكن أن يصدق ويمكن لا، وأثناء حديثي مع نيشان قلت أن شاء الله ما بيحصل، ولكنه حصل مع الأسف، وأنا لا اتأثر بحديث الغير وعندي ثقة كبيرة برب العالمين ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليلى عبد اللطيف ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي طلاق ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي انفصال ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي طلاق أحمد العوضي وياسمين عبدالعزيز ياسمين عبدالعزيز ياسمين عبد العزيز ليلى عبد اللطيف و ياسمين عبدالعزيز وأحمد العوضي أحمد العوضي توقعات ليلى عبد اللطيف توقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلى عبداللطيف توقعات ليلى عبداللطيف 2024 تنبأت ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف لعام 2024 ابرز توقعات ليلى عبد اللطيف یاسمین عبدالعزیز وأحمد العوضی لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
توقع تراجع الاستثمار في النفط لحساب الطاقة المتجددة
قالت الوكالة الدولية للطاقة اليوم الخميس إن من المتوقع أن تؤدي زيادة الإنفاق على الطاقة النظيفة إلى دفع الاستثمارات العالمية في الطاقة إلى مستوى قياسي يبلغ 3.3 تريليونات دولار في العام الجاري، رغم حالة الضبابية الاقتصادية والتوتر الجيوسياسي.
وقالت الوكالة في تقريرها السنوي عن الاستثمار العالمي في الطاقة، إن تقنيات الطاقة النظيفة، بما في ذلك الطاقة المتجددة والطاقة النووية وتخزين الطاقة، من المقرر أن تجتذب استثمارات بقيمة 2.2 تريليون دولار، وهو مثلي المبلغ المتوقع للوقود الأحفوري.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الذهب يتراجع تحت ضغط الدولار والتوترات تدعم النفطlist 2 of 2تكرير النفط.. قطاع متعثر يجد متنفسا في ارتفاع هوامش الربحend of listوقال فاتح بيرول المدير التنفيذي للوكالة "المشهد الاقتصادي والتجاري السريع التطور يعني أن بعض المستثمرين يتبنون نهج الانتظار والترقب فيما يتعلق بالموافقة على مشاريع الطاقة الجديدة، لكن في معظم المناطق لم نر بعد تأثيرات كبيرة على المشاريع القائمة".
وأشار التقرير إلى أن من المتوقع أن تكون الطاقة الشمسية المستفيد الأكبر، إذ من المنتظر أن يصل الاستثمار فيها إلى 450 مليار دولار في 2025، ومن المتوقع أيضا أن يرتفع الإنفاق على تخزين البطاريات إلى نحو 66 مليار دولار.
وعلى النقيض من ذلك، تشير التوقعات إلى انخفاض الاستثمار في النفط والغاز مع تراجع الاستثمار في عمليات الحفر والتنقيب عن النفط بمقدار 6% في 2025 بسبب انخفاض أسعار النفط وتوقعات الطلب.
إعلانهذا أول انخفاض من نوعه خلال عقد من الزمن باستثناء عام الركود الناتج عن جائحة كورونا، وفقًا للوكالة الدولية للطاقة.
وقال بيرول "هذا الانخفاض في استثمارات النفط مدفوع بعدم اليقين الاقتصادي، وتوقعات الطلب المنخفضة والأسعار المنخفضة". وأشار تقرير الوكالة إلى أن الانخفاض يعود في الغالب إلى تراجع حاد في الإنفاق على النفط الصخري الأميركي.
وانخفضت أسعار النفط مع تهديد سياسة الرسوم الجمركية للرئيس الأميركي دونالد ترامب بتباطؤ الاقتصاد العالمي، في حين تسرع أوبك بلس من استئناف إنتاجها في سوق كان بالفعل مشبعا بالإمدادات.
وبذلك تتوقع الوكالة الدولية للطاقة أن يصل الاستثمار الإجمالي في أنشطة النفط والغاز الأولية لعام 2025 إلى أقل من 570 مليار دولار، بانخفاض حوالي 4%.
ومن هذا الإنفاق، يخصص حوالي 40% لإبطاء تراجع الإنتاج في الحقول القائمة. ومن المقرر أن يصل الاستثمار العالمي في مصافي التكرير في عام 2025 إلى أدنى مستوى له خلال السنوات العشر الماضية عند حوالي 30 مليار دولار.
أما الإنفاق على حقول الغاز الطبيعي، فيُتوقع أن يحافظ على المستويات التي شوهدت في عام 2024، في حين يشهد الاستثمار في منشآت الغاز الطبيعي المسال الجديدة "اتجاهًا تصاعديا قويا" مع استعداد مشاريع جديدة في الولايات المتحدة وقطر وكندا وأماكن أخرى لبدء الإنتاج.
وظلت أنماط الإنفاق غير متساوية إلى حد كبير جدا على مستوى العالم، إذ تكافح العديد من الاقتصادات النامية لجمع رأس المال للبنية الأساسية للطاقة، في حين تهيمن الصين على الاستثمار العالمي في الطاقة النظيفة بنحو ثلث الإجمالي.