هزة أرضية بقوة 4.8 درجات تضرب سواحل جزر فيجي
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
المناطق_متابعات
ضربت هزة أرضية بقوة 4.8 درجات على مقياس ريختر اليوم، جزر فيجي الواقعة جنوب المحيط الهادئ.
وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، بأن مركز الهزة وقع على سواحل جزر فيجي، على عمق 558 كيلومترًا. ولم ترد إلى الآن تقارير بوقوع أضرار بشرية أو مادية جراء الهزة.
أخبار قد تهمك هزة أرضية بقوة 4.8 درجات تضرب ألاسكا الأمريكية 10 يناير 2024 - 10:47 صباحًا هزة أرضية بقوة 4.5 درجات تضرب الأرجنتين 8 يناير 2024 - 8:52 صباحًا
وتقع جزر فيجي في منطقة تسمى بـ”حزام النار” في المحيط الهادئ، والتي تتعرض من وقت لآخر للعديد من الهزات والزلازل الارتدادية التي قد تكون قوية في بعض الأحيان.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هزة أرضية هزة أرضیة بقوة 4 جزر فیجی
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب كامتشاتكا في شرق روسيا
ضرب زلزال بقوة 5.8 درجات على مقياس ريختر اليوم، الساحل الشرقي لمنطقة كامتشاتكا في أقصى شرق روسيا.
وذكر مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض في تقرير له، أن الزلزال وقع على عمق 10 كيلومترات.
يُذكر أن شبه جزيرة كامتشاتكا تعرضت خلال العام الحالي للعديد من الهزات الأرضية، كان أقواها زلزال بلغت شدته 7.4 درجات في 20 يوليو 2025، تسبب في موجات تسونامي.تصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزال بقوة 5.8 درجات يضرب كامتشاتكا في شرق روسيا - أرشيفيةأنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.