حمد الصنيع: يجب أن يأخذ بنزيما تقديره بالكامل من أجل أن يُعطي .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
ماجد محمد
يرى الإعلامي الرياضي حمد الصنيع أنه يجب أن يأخذ بنزيما تقديره بالكامل من أجل أن يُعطي، خاصة ما حدث في البداية حول موضوع الكابتنية والقيادة حتى اتسعت الخلافات دون تدخل حتى اليوم.
وقال الصنيع :”بنزيما ملفه يحتاج اهتمام أكثر وعناية لأن بنزيما اسم كبير وتاريخي فلابد أن يأخذ بنزيما تقديره كامل حتى يستطيع أن يعطي”.
وأضاف”ادارة العلاقة مع لاعب محترف بحجم بنزيما كان لابد أن تكون بشكل أفضل من هذا وفي نفس الوقت تكون حازمة “.
حمد الصنيع:
يجب أن يأخذ #بنزيما تقديره بالكامل من أجل أن يُعطي، خاصة ما حدث في البداية حول موضوع الكابتنية والقيادة حتى اتسعت الخلافات دون تدخل حتى اليوم#برا_18 | #SSC pic.twitter.com/ulQRdOT7Bs
— SSC (@ssc_sports) January 17, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد بنزيما حمد الصنيع أن یأخذ
إقرأ أيضاً:
المغرب يعلن عن أول مشروع إفريقي لإنتاج سيارة كهربائية بالكامل بحلول 2026
أعلنت الحكومة عن إطلاق مشروع استراتيجي يهدف إلى إنتاج أول سيارة كهربائية مغربية بالكامل، وذلك بالشراكة مع شركة “مجموعة أطلس للتنقل الإلكتروني”، وهي شركة بريطانية ناشئة متخصصة في صناعة السيارات الكهربائية.
ويُرتقب أن يرى أول نموذج إنتاجي من هذه السيارة النور بحلول عام 2026، في مبادرة تُعد الأولى من نوعها على الصعيد الإفريقي، وتهدف إلى تقديم حل تنقل كهربائي ميسر ومصمم خصيصًا لاحتياجات الأسواق الإفريقية.
وأكدت الجهات المعنية أن هذا المشروع يشكل نقطة تحول محورية في مسار الانتقال الطاقي بالمغرب، ويعزز مكانة المملكة كمركز صناعي إقليمي رائد، مستفيدة من بنيتها التحتية الصناعية المتطورة، وتوافر الطاقات المتجددة، وموقعها الاستراتيجي القريب من أوروبا.
ويأتي هذا التوجه في وقت تشهد فيه القارة الإفريقية تحديات هيكلية كبيرة، من أبرزها ارتفاع أسعار السيارات الكهربائية، وضعف البنية التحتية الخاصة بالشحن الكهربائي، ما يجعل من المشروع المغربي نموذجًا مبتكرًا يحتذى به في القارة.
من جهتها، تسابق جنوب إفريقيا الزمن لتسريع وتيرة تحولها نحو المركبات الكهربائية، رغم الأزمات المتكررة في شبكتها الكهربائية، ما يعكس تنافسًا متصاعدًا بين قطبين صناعيين في القارة.
ويُنظر إلى هذا المشروع المغربي باعتباره خطوة نحو تحقيق استقلالية صناعية إفريقية، ومساهمة فاعلة في الجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ، مع فتح آفاق جديدة للاستثمار والابتكار في قطاع النقل النظيف.