أبرز فيديوهات لـ جيلان علاء أثناء تقليد الفنانين.. نالت إعجاب الجمهور
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
اشتهرت الفنانة جيلان علاء بتقديم فيديوهات كوميدية خاصة بـ تقليد الفنانين، ورغم موهبتها الكبيرة في عالم التمثيل، فإنّها تمتلك تلك الموهبة التي اشتهرت بها على منصة الـ«تيك توك»، ونعرض خلال التقرير التالي أبرز الفيديوهات:-
- جيلان علاء تقلد طريقة النجمة عبلة كامل في التمثيلقلّدت الفنانة جيلان علاء، النجمة عبلة كامل في التمثيل، في أحد البرامج التلفزيونية، ونالت إعجاب الجمهور خاصة أنّها تقلدها في طريقة كلامها، وحركات يديها.
أكدت الفنانة جيلان علاء أنها تحب التقليد، واكتشفت تلك الموهبة منذ فترة طويلة، وأنها لا تلفت إلى أي انتقاد يوجه لها بسبب ذلك، مشيرة إلى أنّها لا تعتبر هذا الأمر «تريقة» ولكن حب في الفنانين.
- جيلان علاء تغني الغزالة رايقةقامت الفنانة جيلان علاء بتقديم أغنية الغزالة رايقة بطريقة ياسمين صبري، وريهام حجاج، وعبلة كامل، ولاقى الفيديو إعجاب المشاهدين.
View this post on Instagram
A post shared by Gilan Alaa - چيلان علاء (@gilanalaa)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تقليد الفنانين
إقرأ أيضاً:
المونة.. تقليد تتوارثه الأسر جيلاً بعد آخر
دمشق-سانا
مع مجيء فصل الصيف وتوافر الخضار بموسمها كـ”البازلاء والفول والبامية والملوخية وورق العنب” في الأسواق؛ يتوجه السوريون مباشرة إلى ”المونة” ويبدؤون تخزين هذه المنتجات الزراعية بعدة طرق، لحفظها لأطول فترة ممكنة واستخدامها في الشتاء.
وتختلف طرق التخزين من أسرة إلى أخرى، “كالتيبيس” أي التجفيف، و”التفريز” في البراد، أو “التشريش” وهو الحفظ بالماء والملح أو حفظها في مرطبانات زجاجية محكمة الإغلاق، وفي المقابل تفضل بعض الأسر عدم اللجوء إلى تموين الخضراوات؛ لوجودها في كل أوقات السنة سواء طازجة أو مخزنة في المحال والمولات.
الجدة وفيقة عربش حرصت على الاستمرار بما ورثته من والدتها من عادات وتقاليد كل صيف على مدى 50 عاماً بتيبيس الفول والبازلاء والبامية والملوخية، كون هذه العملية من أسهل الطرق وأكثرها صحة فهي لا تحتاج إلى مواد حافظة، ونضمن بقاءها طوال العام بلا هدر.
أما السيدة وعد الملحان فلجأت إلى وضع الفول والبازلاء ضمن المرطبانات الزجاجية بعد غليها بالماء والملح والسكر، إضافة إلى حفظ ورق العنب بالماء والملح، وذلك بعد أن خسرت مونتها التي كانت تحتفظ بها عادة في البراد جراء انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة خلال فترة الأزمة.
من جهتها، السيدة انتصار الحاج علي فضلت طريقة تفريز جميع أنواع الخضار لتكون بمتناول يدها في كل الأوقات ما يسهل عليها عملية الطهو بشكل مباشر، ولا سيما بعد تركيب ألواح الطاقة الشمسية في منزلها التي وفرت الكهرباء على مدار اليوم.
رئيس مجلس جمعية العادة الأصيلة للتراث عدنان تنبكجي؛ أوضح أن مشهد اجتماع العائلات بصغيرها وكبيرها للمساهمة في فصفصة الفول والبازلاء طبع بذاكرة السوريين في هذا التوقيت من كل عام، لافتاً إلى أن زيادة إقبال الأسر حاليا على المونة يعود إلى انخفاض الأسعار عن العام الماضي.
وأشار تنبكجي إلى أن بعض العائلات تستمر بعادة المونة في المنزل لاعتقادهم بأنها الأفضل والأقل تكلفة، رغم دخول شركات إنتاج في هذا المجال على الأسواق السورية، وطرح منتجاتها في جميع أوقات العام.