27 يناير بدء امتحانات الفصل الدراسي الأول لكليتي التجارة وتكنولوجيا التعليم الرقمي
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
ترأس الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس جامعة الأقصر الاجتماع الدوري لمجلس إدارة التعليم المدمج (التعليم المفتوح سابقًا)، بحضور الدكتور وليد محمد عبد الله، مدير مركز التعليم المدمج بالجامعة، وأعضاء مجلس الإدارة.
تناول الاجتماع الاستعدادات النهائية لامتحانات الفصل الدراسي الأول لكليتي التجارة وتكنولوجيا التعليم الرقمي، والتي ستنطلق يوم 27 يناير الجاري.
وكما تناول الاجتماع الاستعدادات لبدء الدراسة بالفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2023/2024، والذي سينطلق في مطلع شهر مارس المقبل.
ومن جانبه قال الدكتور وليد محمد عبد الله مدير التعليم المدمُج بجامعة الأقصر إن التعليم المدمج هو النظام المطور والبديل للتعليم المفتوح، حيث يعتمد على الدمج بين وسائل التعليم التقليدي والتعليم عن بُعد، ويتيح المركز للطلاب الجدد الالتحاق بعدد من البرامج الدراسية وهي: (بكالوريوس كلية التجارة - بنظام التعلم المُدمج - بالشراكة مع جامعة عين شمس - بكالوريوس الحضانة ورياض الأطفال _ بنظام التعلم المُدمج -بالشراكة مع جامعة المنيا - ليسانس العلوم العربية والإسلامية وتحقيق التراث - بنظام التعلم المدمج - بالشراكة مع جامعة المنيا - بكالوريوس تكنولوجيا التعليم الرقمي - بنظام التعلم المدمج -بالشراكة مع جامعة المنيا).
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأقصر امتحانات جامعة الأقصر بالشراکة مع جامعة
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ينعى الدكتور محمد عبد الحليم الباحث بمرصد الأزهر
بمزيد من الرضا بقضاء الله، ينعى أ.د نَظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الدكتور محمد عبد الحليم، عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الأزهر، والباحثَ بوحدة الدراسات والبحوث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، الذي ارتقى إلى ربه الكريم ضحيةَ يدٍ غادرة آثمة لا تعرف للرحمة سبيلًا، ولا للدين حرمة.
ويؤكد مفتي الجمهورية، أن الفقيد الراحل كان من خيرة شباب الباحثين، خلقًا وفكرًا، فلقد تميز بسعة الأفق، ونقاء السيرة، وجدية البحث، وصدق الانتماء لقضايا أمته، وكان حضوره العلمي والبحثي بارزًا في مجاله، وجهوده ملموسة في مواجهة الفكر المتطرف، والدفاع عن وسطية الإسلام وسماحته، لقد مثّل رحيله بهذا الفاجعة، خسارة مؤلمة للميدان العلمي والبحثي، ولزملائه الذين عرفوه خلوقًا، مخلصًا، محبًّا للخير، مؤمنًا برسالة العلم في خدمة الدين والوطن، ويتقدَّم فضيلته بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة وذويه، سائلًا الله أن يُلهمهم الصبر والسلوان، وأن يتقبله في عداد الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، في زمرة النبيين والصديقين، وحسن أولئك رفيقًا، {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}