احتفالية موسيقية للمركز القومي للمسرح.. الإثنين
تاريخ النشر: 19th, January 2024 GMT
يقيم المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية، برئاسة الفنان إيهاب فهمي، حفل موسيقي غنائي بعنوان" ليلة عربية في حب مصر" تحييها فرقة المركز الموسيقية بقيادة المايسترو أحمد ماهر، وذلك في تمام الساعة السابعة مساء الاثنين المقبل، بمسرح الهناجر.
من المقرر ان تأتي الاحتفالية تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة، وإشراف رئيس قطاع شئون الإنتاج الثقافي المخرج الكبير خالد جلال.
من المقرر أن يتضمن برنامج الحفل مجموعة متميزة من الأغاني التراثية الوطنية منها؛ "سنة وسنتين"، "عظيمة يا مصر"، "موال النهار"، "يا نسمة الحرية" غناء الفنان أحمد محسن، "حبايب مصر"، "مصر التي في خاطري"، "عالربابة"، "يا أغلى اسم في الوجود" غناء الفنانة أنغام مصطفى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المركز القومي للمسرح والموسيقى المركز القومي للمسرح إيهاب فهمي حفل موسيقي غنائي الفنان إيهاب فهمي الدكتورة نيفين الكيلاني وزيرة الثقافة
إقرأ أيضاً:
تعيين محمد كنانة مديرا للمركز الوطني لتطوير المناهج
صراحة نيوز ـ قرر المجلس الأعلى للمركز الوطني لتطوير المناهج، في جلسته الأخيرة، الموافقة على تنسيب رئيس المجلس، محي الدين توق، بتثبيت تعيين محمد كنانة مديرًا للمركز.
وبحسب بيان صادر عن المركز الوطني لتطوير المناهج، فإن كنانة يتمتع بخبرة طويلة ومتنوعة في مجالات إعداد المناهج وتطويرها والتقويم التربوي، إذ يحمل درجة الدكتوراه في المناهج والتدريس (المناهج العامة)، والماجستير في المناهج والتدريس، والدبلوم العالي في صعوبات التعلم، بالإضافة إلى درجة البكالوريوس في اللغة العربية.
وأوضحت أن كنانة شغل عدة مواقع قيادية في وزارة التربية والتعليم، منها: مدير مديرية الاختبارات، ومدير إدارة المناهج والكتب المدرسية، ومدير إدارة الامتحانات والاختبارات، كما ساهم في تأليف العديد من المناهج الدراسية وأدلة المعلمين، وأشرف على إعداد أدلة معايير ومؤشرات الأداء، ومناهج محو الأمية، إضافة إلى إشرافه على الاختبارات الوطنية لضبط نوعية التعليم والمسوحات الوطنية التقييمية، والعديد من البرامج التربوية، أبرزها برنامج تعويض الفاقد التعليمي.
ويُعد المركز الوطني لتطوير المناهج الجهة المتخصصة بتطوير المناهج التعليمية من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف الثاني عشر، بما ينسجم مع متطلبات مجتمع المعرفة ويُلبي احتياجات التنمية المستدامة، وذلك وفقًا لأحدث النظريات والأساليب التربوية والعلمية