وكيل وزارة التعليم يرأس وفدة المملكة في اجتماع المجالس التربوية العليا في الدول العربية بالعاصمة التونسية
تاريخ النشر: 20th, January 2024 GMT
ترأس وكيل وزارة التعليم للتعليم العام الدكتور حسن بن محسن خرمي، وفد المملكة، خلال اجتماع رؤساء المجالس التربوية العليا في الدول العربية، الذي أقامته المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو" في العاصمة التونسية، والذي استمرت أعماله لمدة يومين.
واستعرض الدكتور حسن بن محسن لدى تقديمه ورقة عمل خلال جلسات عمل الاجتماع، الاستراتيجيات المعتمدة في المملكة من أجل المزيد من النهوض والرقي بمجال التربية والتعليم في المملكة، وخاصة تحسين رحلة الطالب التعليمية كمنافس عالمي في ضوء توجهات رؤية السعودية 2030.
وأشار إلى أهم توقعات وطموحات الأطراف ذات العلاقة مع قطاع التعليم العام، مشيراً إلى أنه تم التركيز على الرحلة التعليمية للطالب من منظور المعارف والقيم والمهارات.
وأضاف وكيل وزارة التعليم للتعليم العام أن الاستراتيجيات المعتمدة في المملكة تعتمد على بناء منظور شمولي لربط رحلة النظام التعليمي، حيث تم استهداف رفع نسب الالتحاق بالتعليم في مرحلة رياض الأطفال واستهداف رفع وصول الخدمات للفئات الخاصة، مستعرضاً أهم النتائج التي تحققت في هذا المجال.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الألكسو وزارة التعليم العاصمة التونسية المجالس التربوية
إقرأ أيضاً:
ابو الغيط يستقبل الرئيس اللبناني بمقر الجامعة العربية
استقبل أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية الرئيس العماد جوزاف عون رئيس الجمهورية اللبنانية، في أول زيارة يقوم بها لمقر جامعة الدول العربية منذ توليه مهام منصبه.
وأوضح جمال رشدي المتحدث الرسمي باسم الأمين العام، أن الأمين العام رحب بالرئيس في بيت العرب وقام بوضعه في صورة قرارات ومخرجات القمة العربية الاخيرة التي عقدت في بغداد وبشكل خاص القرار الخاص بانشاء الصندوق العربي لدعم جهود التعافي وإعادة الاعمار من آثار الأزمات، والذي اعلنت الحكومة العراقية عن التبرع فيه بمبلغ 40 مليون دولار امريكي يخصص منها 20 مليون لدعم إعادة الإعمار في الجمهورية اللبنانية، وهنأ الامين العام فخامة الرئيس علي زياراته العربية التي تجسد الشعور بأن عهدا جديدا قد بدأ في لبنان وان انطلاقة جديدة قد بدأت في علاقة لبنان بمحيطه العربي.
وأضاف المتحدث أن الأمين العام أكد خلال اللقاء حرص الجامعة العربية واستعدادها الكامل لمواصلة دعم ومواكبة لبنان في مختلف المحطات التي تمر بها، وفي كل ما من شأنه أن يسهم في ترسيخ سيادة الدولة اللبنانية وتعزيز السلم الأهلي، وصولا إلى تحقيق التعافي والتنمية والرفاهية للبنان وشعبه.