بريطانيا تعتزم تحديث سلاح استخدمته ضد المسيرات اليمنية
تاريخ النشر: 21st, January 2024 GMT
عواصم - الوكالات
تعتزم بريطانيا إنفاق 514 مليون دولار على تحديث نظام الصواريخ المضادة للطائرات الذي تستخدمه قواتها في البحر الأحمر.
وذكرت وزارة الدفاع في بيانها أنه سيتم تحديث نظام الدفاع الجوي "سي فايبر" بصواريخ مزودة برأس حربي جديد وبرمجيات تمكنه من مواجهة تهديدات الصواريخ الباليستية.
وذكرت وزارة الدفاع أن العقود أرسيت على "شركة إم.
وقال وزير الدفاع جرانت شابس: "مع تدهور الوضع في الشرق الأوسط، من الضروري أن نتكيف للحفاظ على سلامة المملكة المتحدة وحلفائنا وشركائنا".
وأضاف: "كانت منظومة "سي فايبر" في الطليعة، كونها السلاح المفضل للبحرية في أول عملية إزالة تهديد جوي منذ أكثر من 30 عاما".
وفي وقت سابق، أعلنت السلطات البريطانية عن تعرض سفينة تجارية بريطانية لهجوم بطائرة مسيرة بالقرب من سواحل اليمن.
وقال المركز التنسيقي للرحلات التجارية البحرية البريطاني في بيان له إن السفينة أصيبت بطائرة مسيرة جنوب شرقي عدن، مشيرا إلى أن الحادث أسفر عن نشوب حريق على متن السفينة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
العاشر من رمضان تبدأ مرحلة جديدة نحو مدن ذكية بتحويل شبكات الاتصالات إلى فايبر
وجه المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، بضرورة تحسين جودة البنية الرقمية داخل المدن الجديدة ورفع كفاءة الخدمات المقدمة للمواطنين، تواصل مدينة العاشر من رمضان خطواتها نحو التحول الرقمي الشامل وتطبيق تقنيات المدن الذكية.
وفي هذا الإطار، استقبل المهندس علاء عبد اللاه مصطفى، رئيس جهاز تنمية مدينة العاشر من رمضان والمشرف على جهاز حدائق العاشر، وفدًا من شركة «هواوي»، الشركة المنفذة لمشروع تطوير شبكة الاتصالات بالمدينة، والذي يتضمن استبدال شبكات النحاس القديمة بشبكات ألياف ضوئية (فايبر) لضمان سرعات أعلى واستقرار أكبر في خدمات الإنترنت والاتصالات.
ويهدف المشروع إلى:
رفع كفاءة البنية التحتية للاتصالات بما يتوافق مع المعايير العالمية،
دعم منظومة التحول الرقمي والخدمات الإلكترونية داخل المدينةو
تحسين جودة الخدمة للمواطنين وتقليل الأعطال الناتجة عن الشبكات التقليدية.
كما تم خلال اللقاء استعراض الموقف التنفيذي لأعمال الحفر ومد كابلات الفايبر ونقاط الربط الرئيسية، والتأكيد على الالتزام بالجداول الزمنية المحددة، مع تطبيق إجراءات السلامة والحفاظ على المرافق القائمة.
ويأتي هذا التطوير في إطار خطة شاملة لتحسين الخدمات داخل المدينة وتهيئتها لاستيعاب التوسع العمراني والصناعي المتزايد، بما يعزز مكانتها كواحدة من أكبر المدن الصناعية في مصر وأكثرها جذبًا للاستثمار.