شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن اعلان فرض الحصار المسلح على سيئون من قبل الهبة الحضرمية .، أحداث اليوم اعلان فرض الحصار المسلح على سيئون من قبل الهبة الحضرمية .أعلنت ldquo;الهبة الحضرمية الثانية rdquo; الممولة من الإمارات .،بحسب ما نشر موقع احداث اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اعلان فرض الحصار المسلح على سيئون من قبل الهبة الحضرمية .

، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

اعلان فرض الحصار المسلح على سيئون من قبل الهبة...
أحداث اليوم : اعلان فرض الحصار المسلح على سيئون من قبل الهبة الحضرمية .

أعلنت “الهبة الحضرمية الثانية” الممولة من الإمارات حصارها المسلح لمدينة سيئون مركز مديريات وادي وصحراء حضرموت الخاضعة لسيطرة “المنطقة العسكرية الأولى” التابعة لحزب الإصلاح. وأكد بيان صادر عن اجتماع الهبة في منطقة الردود بمديرية تريم تعزيز النقاط الشعبية للهبة الحضرمية في منطقتي الردود و رسب وتزويدها بالمسلحين، في إشارة إلى سيطرتها على مناطق الوادي بقوة السلاح. وأدان البيان  التحرك العسكري لفصائل الإصلاح في “المنطقة العسكرية الأولى” على مداخل ومخارج وادي حضرموت، بالتزامن مع الحشد الشعبي في منطقة الردود. وتسعى “الهبة الحضرمية الثانية” الموالية “للمجلس الانتقالي الجنوبي” فرض سيطرتها على مديريات الوادي بعد منع السعودية الانتقالي من التوجه نحو مديريات الوادي الواقعة تحت سيطرة فصائل الإصلاح ذريعة منع تلاعب “السلطة المحلية” بموارد حضرموت. يأتي ذلك بالتزامن مع وصول وزير الدفاع في الحكومة التابعة للتحالف إلى “المنطقة العسكرية الثانية&rd

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

القرار 1483 بلا لياقة قانونية.. والأموال العراقية ما زالت تحت الحصار المالي الأميركي

3 يوليو، 2025

بغداد/المسلة:

لا تزال الحكومة العراقية  مستمرة في العمل وفق قرار مجلس الأمن رقم 1483 الصادر عام 2003، رغم زوال أسبابه القانونية والواقعية، إذ لم يعد هناك مبرر لبقاء أموال العراق تحت وصاية بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، لا سيما بعد أن سدد العراق جميع تعويضات غزو الكويت في عام 2021، وأُغلق ملف المطالبات الدولية بقرار أممي في 2022.

وأكد مراقبون اقتصاديون أن بقاء الحساب العراقي تحت السيطرة الأميركية لا يخدم الاستقرار المالي في البلاد، بل يضاعف الضغوط على سعر صرف الدينار، ويكرّس التبعية النقدية لسياسات خارجية لا تنسجم بالضرورة مع مصالح العراق، في وقت تعاني فيه الأسواق من تقلبات حادة بسبب تأخر أو تقنين تحويلات الدولار من الاحتياطي الأميركي إلى المصارف المحلية.

ودعا الخبير في الشأن الاقتصادي أحمد عبد ربه، الحكومة العراقية إلى مراجعة الإطار القانوني الدولي الخاص بإيداع أموال العراق في بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

واستندت التقارير الاقتصادية الحديثة إلى بيانات من البنك المركزي العراقي تُظهر أن أكثر من 97% من الاحتياطات الأجنبية مودعة بالدولار، ما يجعل العراق عرضة مباشرة لسياسات الفيدرالي الأميركي وقرارات وزارة الخزانة، وهو أمر وصفه بعض المحللين بـ”الاحتلال النقدي غير المباشر”، فيما دعت أصوات نيابية إلى ضرورة التحرر منه عبر تنويع العملات الأجنبية المعتمدة.

واستعادت مدونات متخصصة تجربة النرويج في إنشاء صندوق سيادي مستقل لإدارة الفوائض النفطية خارج الحسابات التقليدية، وهو ما عدّه اقتصاديون عراقيون نموذجاً ملائماً لحالة العراق النفطية، حيث يتجاوز الاحتياطي النقدي الـ100 مليار دولار، دون أن ينعكس بشكل فعلي على التنمية أو الاستدامة، بسبب غياب أدوات الحوكمة والتخطيط بعيد المدى.

وذكرت تقارير دولية أن العراق يظل حتى اللحظة واحداً من الدول القليلة التي تضع أموالها النفطية في حسابات دولية تحت رقابة خارجية، رغم أنه لم يعد خاضعاً لأي برنامج للتعويض أو العقوبات، وهو ما دفع مختصين للمطالبة بمراجعة الأطر القانونية في مجلس الأمن، بما يضمن عودة السيادة الكاملة على القرار المالي والاقتصادي.

وانتشرت على وسائل التواصل دعوات لمحاسبة الجهات التي تعيق الإصلاح المالي، حيث كتب أحد المدونين: “ليس من المعقول أن تُصادر أموال العراق بقرار أممي انتهى مفعوله قبل ثلاث سنوات!”، فيما نشر آخر: “استقلال العراق يبدأ من استقلال قراره المالي.. لماذا لا نمتلك شجاعة الخروج من عباءة الدولار؟”.

وشدد اقتصاديون على أن تحقيق السيادة المالية لا يتطلب فقط قرارات فنية من المصرف المركزي، بل إرادة سياسية موحدة، ودعماً من البرلمان، ومفاوضين محترفين في المحافل الدولية، خصوصاً مع مجلس الأمن وصندوق النقد، بما يعيد للعراق هيبته كدولة ذات موارد ضخمة وموقع إقليمي لا يُستهان به.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ألبانيزي للجزيرة: الحصار على غزة يجب أن يكسر من الخارج
  • القرار 1483 بلا لياقة قانونية.. والأموال العراقية ما زالت تحت الحصار المالي الأميركي
  • اعلان شطب والغاء السجل التجاري رقم (201301085)
  • برنية: رفع العقوبات يمهد لفك الحصار.. واشنطن تدعم سوريا لإنهاء «العزلة»
  • مستشار ترامب يكشف الكثير عن الصراع المسلح في السودان .. فماذا قال؟
  • جهود “أممية” حثيثة لإنهاء الصراع المسلح في السودان وتوصيل المساعدات
  • حماس: كارثة تهدد أطفال غزة وسط تفشي التهاب السحايا وانهيار المنظومة الصحية
  • سوء التغذية بغزة يحصد أرواح الكبار والصغار بسبب الحصار الإسرائيلي
  • اعلان هام من شرطة المرور بالأمانة 
  • الموت البطيء في غزة.. كيف يحكم الحصار على مرضى الكلى والسرطان بالإعدام؟