«تريندز» و«جنيف لحوكمة الأمن» يستعرضان فرص التعاون البحثي
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي حلقة نقاشية، استعرض باحثو مركز تريندز للبحوث والاستشارات وخبراء وباحثو مركز جنيف لحوكمة القطاع الأمني (DCAF) في جنيف بسويسرا، سبل تعزيز التعاون بين المركزين في مجال الأبحاث وتبادل الخبرات والمعلومات، وتنفيذ المشاريع المشتركة، وعقد المؤتمرات والندوات.
من جانبها، قالت آن غروبت، مدير مركز جنيف لحوكمة القطاع الأمني، إن المركز يسعى إلى تعزيز التعاون مع المؤسسات الإقليمية والدولية، بما في ذلك مركز تريندز، مشيراً إلى أن لديه خبرة واسعة في مجال الحوكمة، ويرحب بالتعاون البحثي مع مركز تريندز في تنفيذ المشاريع المشتركة، وعقد المؤتمرات والندوات التي تتناول هذه القضايا.
وأكد المشاركون في الحلقة النقاشية أهمية ودور مراكز البحث والفكر في قراءة الأحداث واستشرافها، مشددين على أهمية تبادل الخبرات، وقد تم الاتفاق على استمرار التواصل لإعداد خطة عمل للتعاون المشترك، تشمل المجالات البحثية، وتبادل الخبرات والمعلومات، وتنفيذ المشاريع المشتركة، وعقد المؤتمرات والندوات، ونشر أبحاث ودراسات الجانبين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تريندز مركز تريندز للبحوث والاستشارات جنيف سويسرا مرکز تریندز مرکز جنیف
إقرأ أيضاً:
الأكاديمية العربية وجامعة ماري وود يعززان التعاون والبرامج المشتركة لخدمة الطلاب
في خطوة تعزز الشراكة التعليمية الدولية، أعلنت جامعة Marywood University بولاية بنسيلفانيا الأمريكية، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري عن توسيع نطاق تعاونهما القائم منذ عامين.
يأتي هذا التطور عقب زيارة أجراها الدكتور إسماعيل عبد الغفار إسماعيل فرج، رئيس الأكاديمية العربية، حيث تم الاتفاق على إتاحة المزيد من الفرص العالمية والبرامج المشتركة ومسارات الدرجات العلمية لطلاب الجانبين.
واكدت جامعة ماري وود على عمق العلاقة مع الأكاديمية العربية، حيث ذكرت: "جامعة Marywood University والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري تنموان معاً منذ عامين — والآن، نحن متحمسون لتقديم المزيد من الفرص العالمية، والبرامج، ومسارات الدرجات العلمية لطلابنا".
من جانبه، أكد الدكتور إسماعيل عبد الغفار على أهمية هذه الشراكة في تعزيز مكانة الأكاديمية العربية كصرح تعليمي وبحثي رائد في المنطقة، مشيرا إلى أن التعاون مع مؤسسات دولية عريقة مثل جامعة ماري وود يفتح آفاقاً واسعة أمام طلاب الأكاديمية للاطلاع على أحدث المناهج والتقنيات التعليمية.