???? القحاطي لايقبل الكلام في ثلاث
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
-لأن مجرد الحديث عنهم يمسه الكلام كالطعنة في الخاصرة او يتخبط ويرتعش ويستشاط غضبا كالذي مسه الشيطان :-
*1- القوات المسلحة السودانية:-* وتأيدها ودعمها في معركة الكرامة بالأستنفار والمقاومة الشعبية، فهي عندهم حرب فلول ضد سلطتهم وجناحهم العسكري الذي يراهنون عليه في اعادتهم للسُلطة عبر محاولتهم الإنقلابية الخاسرة في الرابع عشر من شهر أبريل
*2- عائلة دقلو وكيان الدعم السريع:-*
حليفهم والجهة المؤتمنه لهم لتحقيق رغبتهم في السلطة وقت التحالفات والأتفاقيات هو حليفهم ضد الجيش لإكمال التحول المدني الديمقراطي، وكلنا نذكر (الإتفاق الإطاري) الذي فصل على مقاسهم، ويرفضون الحديث عن هزيمة الجنجويد للدرجة التي يجعل الحديث عن هلاك المتمرد حميدتي او عقوبات تفرض ضد شقيقه عبدالرحيم دقلو هو محل إدانة واستنكار والأن البعض بدأ يتبرأ من أفعالهم ظاهريا ويتعاطفون معهم ويتخابرون معهم والبعض مجند معهم رسمي بالكدمول في ميدان الحرب ضد أهله وينعون الهالكين من موتاهم،
وهذا أمر غريب،،،،!
*3- دولة الإمارات ????
ولي النعمة والكفيل والراعي الرسمي لهم لتنفيذ ماتريده في هذا البلد وأهله،
فهم اداتها ويدركون ذلك،
يدافعون عنها أكثر من و وزارة خارجيتها وشعبها في دفاعهم عن أنفسهم عندنا يثير الأعلام الدعم والرعاية المغدغة للجنجويد من قبلها بالسلاح والعتاد وجلب المرتزقة وحتى الدعم السياسي،
وهذا أمر غريب بأن تكون أداة في يد دولة خارجية تعبث وتدمر وتريد تقسيم الوطن.
فالقحاطي لايقبل الحديث عن الجيش ولايريدون له النصر له ولايريدون الهزيمة للمرتزقة وقطاع الطرق والمغتصبين من دول الشتات الأفريقي حتى يتسنى لهم إتفاق سياسي يأتوا عبره للسودان.
ويجب أن يدرك الجميع أن هذا لن يحدث، وكما قلت وأكرر لو قدر لهم أن يأتوا سيأتوا فقط للسجون والمحاكم.
*رفعت الأقلام وجفت الصحف*
*????️.حاتم عبدالوهاب عبدالماجد.*
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحدیث عن
إقرأ أيضاً:
الحرب سوف تقضي على أكبر آلة كذب ونفاق يشهدها تاريخ السودان الحديث
هذه الحرب لن تُدمر الجنجويد وحدهم …
لكنها سوف تقضي على أكبر آلة كذب ونفاق يشهدها تاريخ السودان الحديث …
مما احفظه عن الشيخ الجليل إبراهيم السنوسي قَوْله نُصح بالدارجية السودانية ( ما تشوفو الخواجات ديل لابسين مهندمين بكامل الأناقة ؛ هؤلاء من اعلي انسان ومن أسفل مجرد حيوان) ..
وعلى الشعب السوداني أن يتفهّم لغة اللحظة والمستقبل أنه طالما بيننا أمثال هؤلاء لن يستقر حال البلد . ستنتهي حــــ ـرب اليوم بالانتصار لكنها ستعود بعد حين و ربما أكثر شراسة من هذه .. هذا اذا سمح الشعب لمجموعة ارازل المجتمع بالصعود مرة أخرى على أكتافه ..
Osman Alatta