موقع النيلين:
2025-07-02@06:03:51 GMT

???? القحاطي لايقبل الكلام في ثلاث

تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT


-لأن مجرد الحديث عنهم يمسه الكلام كالطعنة في الخاصرة او يتخبط ويرتعش ويستشاط غضبا كالذي مسه الشيطان :-

*1- القوات المسلحة السودانية:-* وتأيدها ودعمها في معركة الكرامة بالأستنفار والمقاومة الشعبية، فهي عندهم حرب فلول ضد سلطتهم وجناحهم العسكري الذي يراهنون عليه في اعادتهم للسُلطة عبر محاولتهم الإنقلابية الخاسرة في الرابع عشر من شهر أبريل

*2- عائلة دقلو وكيان الدعم السريع:-*
حليفهم والجهة المؤتمنه لهم لتحقيق رغبتهم في السلطة وقت التحالفات والأتفاقيات هو حليفهم ضد الجيش لإكمال التحول المدني الديمقراطي، وكلنا نذكر (الإتفاق الإطاري) الذي فصل على مقاسهم، ويرفضون الحديث عن هزيمة الجنجويد للدرجة التي يجعل الحديث عن هلاك المتمرد حميدتي او عقوبات تفرض ضد شقيقه عبدالرحيم دقلو هو محل إدانة واستنكار والأن البعض بدأ يتبرأ من أفعالهم ظاهريا ويتعاطفون معهم ويتخابرون معهم والبعض مجند معهم رسمي بالكدمول في ميدان الحرب ضد أهله وينعون الهالكين من موتاهم،
وهذا أمر غريب،،،،!

*3- دولة الإمارات ????
ولي النعمة والكفيل والراعي الرسمي لهم لتنفيذ ماتريده في هذا البلد وأهله،
فهم اداتها ويدركون ذلك،
يدافعون عنها أكثر من و وزارة خارجيتها وشعبها في دفاعهم عن أنفسهم عندنا يثير الأعلام الدعم والرعاية المغدغة للجنجويد من قبلها بالسلاح والعتاد وجلب المرتزقة وحتى الدعم السياسي،

وهذا أمر غريب بأن تكون أداة في يد دولة خارجية تعبث وتدمر وتريد تقسيم الوطن.


فالقحاطي لايقبل الحديث عن الجيش ولايريدون له النصر له ولايريدون الهزيمة للمرتزقة وقطاع الطرق والمغتصبين من دول الشتات الأفريقي حتى يتسنى لهم إتفاق سياسي يأتوا عبره للسودان.

ويجب أن يدرك الجميع أن هذا لن يحدث، وكما قلت وأكرر لو قدر لهم أن يأتوا سيأتوا فقط للسجون والمحاكم.
*رفعت الأقلام وجفت الصحف*
*????️.حاتم عبدالوهاب عبدالماجد.*

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الحدیث عن

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة تحذر من مجاعة تهدد ملايين اللاجئين.. الجيش السوداني يتصدى لهجوم على مروي والدبة

البلاد (الخرطوم)
أعلن الجيش السوداني، أمس (الثلاثاء)، تصديه لهجوم نفذته قوات الدعم السريع باستخدام طائرات مسيرة انتحارية على مواقع استراتيجية في الولاية الشمالية، في تصعيد جديد للنزاع المستمر منذ أكثر من عام بين الجيش وقوات الدعم السريع.
وذكرت الفرقة التاسعة عشرة مشاة التابعة للجيش السوداني، في بيان صادر من مدينة مروي، أن قواتها تمكنت من إسقاط عدد من الطائرات المسيرة التي استهدفت قاعدة مروي الجوية، مؤكدة استخدام الدفاعات الأرضية لصد الهجوم الذي وصفته بـ «العدواني». كما تعرضت مدينة الدبة لهجمات مشابهة بالطائرات المسيرة، في وقت تتواصل فيه المواجهات المسلحة بين الجانبين في عدة مناطق من السودان.
تأتي هذه التطورات العسكرية، بينما يعيش السودان واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخه الحديث، حيث حذرت الأمم المتحدة من تدهور الأوضاع بشكل غير مسبوق نتيجة نقص حاد في التمويل الدولي.
وأكد برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أن ملايين السودانيين الذين نزحوا إلى دول الجوار باتوا مهددين بالجوع مع توقف المساعدات الضرورية بسبب فجوات تمويلية كبيرة.
وأشار منسق الطوارئ لأزمة السودان في برنامج الأغذية العالمي، شون هيوز، إلى أن «الملايين يعتمدون بالكامل على المساعدات الإنسانية»، محذراً من أن توقف الدعم سيعرض الأطفال والنساء وكبار السن لخطر الجوع وسوء التغذية الحاد.
ووصف هيوز الوضع بأنه «أزمة إقليمية متفاقمة تؤثر على دول تعاني أصلاً من أزمات غذائية وصراعات داخلية»، مشيراً إلى أن اللاجئين السودانيين في مصر، إثيوبيا، ليبيا، وجمهورية أفريقيا الوسطى أصبحوا في مواجهة مصير مجهول مع تراجع التمويل.
ووفق بيانات الأمم المتحدة، تراجع تمويل المانحين لبرنامج السودان بنسبة 40% خلال عام 2025 مقارنة بالعام الماضي، في حين لم يتجاوز حجم التمويل الذي تلقاه مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية سوى 14.4% من احتياجاته للعام الجاري.
وحذر برنامج الأغذية العالمي من احتمال توقف المساعدات بالكامل خلال الأشهر القليلة المقبلة إذا لم يتم توفير مصادر تمويل عاجلة، خاصة للاجئين في مصر الذين يتجاوز عددهم 1.5 مليون شخص.
وأوضح البرنامج أن نحو 85 ألف لاجئ سوداني في مصر قد فقدوا بالفعل المساعدات التي كانت تقدم لهم، ما يمثل انخفاضاً بنسبة 36% في التغطية مقارنة بالأشهر السابقة. وأكد أنه ما لم يتم تدارك الوضع سريعاً، فسيضطر البرنامج إلى وقف معظم المساعدات الغذائية مع حلول أغسطس القادم.
أما داخل السودان، فتشير التقديرات الأممية إلى أن أكثر من ثمانية ملايين شخص يواجهون خطر المجاعة المباشرة، في حين يعاني ما يقرب من 25 مليون شخص من انعدام حاد في الأمن الغذائي.
ويعيش السودان منذ اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في أبريل 2023، حالة من الانهيار الاقتصادي والمؤسساتي، تسببت في أسوأ موجة نزوح في تاريخ البلاد حيث اضطر أكثر من 13 مليون شخص إلى مغادرة منازلهم، بينهم أربعة ملايين فروا إلى دول الجوار التي تعاني بدورها من أزمات معقدة.
وفي ظل استمرار التصعيد العسكري وتدهور الوضع الإنساني، تبقى جهود التهدئة متعثرة، مع غياب بوادر اتفاق سياسي ينهي الحرب ويضع حداً لمعاناة الملايين. وبينما يواصل الجيش السوداني صد هجمات الدعم السريع على الأرض وفي الجو، تتفاقم معاناة المدنيين الذين أصبحوا عالقين بين نيران الحرب وخطر الجوع.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تحذر من مجاعة تهدد ملايين اللاجئين.. الجيش السوداني يتصدى لهجوم على مروي والدبة
  • بعد زيارة البرهان لمصر.. هل يشهد السودان هدنة قريبة بين الجيش و(الدعم السريع)؟
  • الأمم المتحدة: مشاورات مع الجيش السوداني والدعم السريع من أجل هدنة إنسانية بالفاشر
  • ترامب يشن هجوماً حاداً على ماسك.. ترامب: كان على إدارة الكفاءة الحكومية فحص الدعم الذي تلقته شركات ماسك
  • الجيش السوداني يصدر بيانا مهما
  • في بلدة الناقورة.. بيان يكشف ما سيفعله الجيش
  • ترامب: على وزارة الكفاءة النظر في خفض الدعم الذي تتلقاه شركات إيلون ماسك لتوفير أموال طائلة
  • الجيش السوداني يصد هجوما واسعا لقوات الدعم السريع على الفاشر
  • الجيش السوداني يقصف تجمعا للدعم السريع بجامعة نيالا
  • 28 يونيو 1865.. اليوم الذي تم فيه حل الجيش الأميركي