تعيين 148 شابا في وظائف مختلفة بمطروح
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
أعلن اللواء خالد شعيب محافظ مطروح عن استمرار جهود المحافظة بالتعاون بين مديرية العمل والشركات العاملة على أرض مطروح في توفير مزيد من فرص العمل للشباب لتحقيق الاستقرار لهم والقضاء على البطالة، وأن مكاتب التشغيل بمديرية العمل نجحت خلال شهري نوفمبر وديسمبر 2023 في توفير فرص عمل وتعيين عدد 148 من الشباب، ذكور وإناث، من أبناء مطروح في عدة شركات ومنشآت سياحية.
وقال محافظ مطروح، اليوم، إنّ الشباب تقدموا لمديرية العمل بمطروح بطلبات للحصول على فرص عمل، ومر مستشاري التوظيف بمديرية العمل، بالمرور على عدد من الفنادق والقرى السياحية ومنشآت القطاع الخاص وحصر وظائف خالية من العمالة الدائمة والمؤقتة بها للتعاقد عليها.
تعيين مؤقت ودائموأوضح عاطف درويش، مدير عام مديرية العمل بمحافظة مطروح، أن التعيينات خلال وظائف شاغرة للشباب مؤقت ودائم، حسب طبيعة كل وظيفة وفقا لشهادات القيد المرتدة للمديرية، طبقا للمادة 15 من قانون العمل 12 لسنة 2003، وذلك للتيسير على الشباب ومساعدتهم في إيجاد مورد رزق لهم.
وأكد محافظ مطروح جهود مديرية العمل بمطروح ومنشآت القطاع الخاص بالمحافظة واستمرار جهود المحافظة بالتعاون بين مديرية العمل والشركات العاملة على أرض مطروح في توفير مزيد من فرص العمل للشباب لتحقيق الإستقرار لهم والقضاء على البطالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فرص عمل وظائف خاليه وظائف شاغرة مطروح محافظة مطروح وزارة العمل مكاتب تشغيل مدیریة العمل
إقرأ أيضاً:
العمل لساعات طويلة قد يغيّر في بنية دماغك..هذا ما كشفته دراسة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت دراسة جديدة أنّ العمل لساعات طويلة لا تقتصر تبعاته على الصحة فقط، بل قد تطال بنية الدماغ.
وجدت الدراسة التي نُشرت في مجلة "الطب المهني والبيئي" تغييرات كبيرة في أدمغة الأشخاص الذين يعملون لساعات طويلة، وهو مزيج من الإجهاد البدني والعاطفي المفرط، بالإضافة إلى نقص في الراحة.
أجرى البحث عالمان من جامعة تشونغ آنغ وجامعة يونسي في كوريا الجنوبية، حيث تتبّعا حالة 110 من العاملين في مجال الرعاية الصحية، تم توزيعهم على مجموعتين: "مجموعة العمل المفرط" و"مجموعة العمل غير المفرط".
في كوريا الجنوبية، حيث تُعد 52 ساعة عمل أسبوعيًا الحد القانوني الأعلى، أصبح الإفراط في العمل مصدر قلق للصحة العامة.
تكوّنت مجموعة العاملين لساعات مفرطة، الذين يعملون 52 ساعة وما فوق في الأسبوع، من 32 شخصًا كانوا، في المتوسط، أصغر سنًا، وأقل خبرة وظيفية، مقارنةً بمن يعملون عدد ساعات اعتيادية.
من خلال مقارنة بيانات من دراسة مختلفة وفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI)، تمكن الباحثون من استخدام تقنية تصوير عصبي لتحليل حجم أدمغة هؤلاء العاملين.
أتاحت لهم هذه التقنية بتحديد الفروقات بمستويات المادة الرمادية في مناطق مختلفة من الدماغ ومقارنتها، في حين مكّنهم استخدام تحليل قائم على أطلس دماغي من التعرف إلى البنى المختلفة في صور الدماغ، وتصنيفها بدقة.