طالبان: التقارير الأممية غير واقعية وبعيدة عن الصحة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن طالبان التقارير الأممية غير واقعية وبعيدة عن الصحة، حركة طالبان الأفغانية محمد نعيم أن التقارير الأممية غير واقعية .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات طالبان: التقارير الأممية غير واقعية وبعيدة عن الصحة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
حركة طالبان الأفغانية محمد نعيم أن التقارير الأممية غير واقعية وبعيدة عن الصحة، وذلك بعد صدور تقرير أممي تحدث عن القيود المفروضة ضد الأفغانيات.
وأوضح المتحدث باسم طالبان في مقابلة مع العربية/الحدث، أن بعض المشاكل تقع في أفغانستان، معتبراً أن التقارير الأممية تضخمها.
وقال المتحدث باسم طالبان لـ العربية إن الحركة تتحدى بتقديم أي دليل على قيام عناصرها بضرب الفتيات، لافتاً إلى أن حكومة طالبان تسعى لإيجاد حل لمشاكل النساء في أفغانستان.
إلى ذلك لفت إلى الحكومة تدرس تغيير بعض القرارات المتعلقة بالفتيات في أفغانستان.
المتحدث باسم #طالبان لــ #العربية: لا يحق لأي شخص من خارج #أفغانستان أن يتدخل بشؤون فتياتنا pic.twitter.com/RxqiM5zEce
— العربية (@AlArabiya) July 17, 2023جاء ذلك في أعقاب فرض حظر على طالبات الطب من التقدم لامتحانات التخرج في فبراير/ شباط، وحظر التحاق النساء بالجامعات في ديسمبر / كانون أول الماضي، بحسب التقرير.
المنع من التنقل والوظائفوجاء في التقرير أنه في أوائل مايو/ أيار، ألقت قوات طالبان القبض على موظفتين أفغانيتين تعملان في منظمة دولية غير حكومية في أحد المطارات لأنهما سافرتا دون محرم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نيبينزيا: أفغانستان لم تتحول إلى ثقب أسود بعد انسحاب القوات الأجنبية
صرح مندوب روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا بأن أفغانستان لم تتحول إلى "ثقب أسود" بعد انسحاب القوات الأجنبية في عام 2021، بعكس التوقعات الغربية.
وقال نيبينزيا خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، يوم الأربعاء: "رغم التوقعات الغربية، فإن أفغانستان بعد الانسحاب غير المسؤول للقوات الأجنبية، لم تنهر ولم تتحول إلى ثقب أسود".
وتابع: "نرى أنه رغم العقوبات الوحشية القائمة، تبذل السلطات الأفغانية جهودا مستقلة لحل القضايا التي تراكمت خلال سنوات الاحتلال".
وأضاف أن السلطات الافغانية الجديدة "تراهن على التعاون المتعدد الأوجه في المنطقة مع التركيز على تحويل البلاد إلى دولة مستقلة ذات اكتفاء ذاتي. ولكن من الواضح أن هذه العملية ليست سريعة
وأشار إلى أنه سيكون من الصعب بالنسبة لأفغانستان أن تتجاوز الأزمة بشكل مستقل "بدون دعمنا غير المسيس".
ولفت إلى أن بعض الدول المانحة الغربية لم تدرك "عدم وجود بديل للحوار الواسع مع السلطات الأفغانية ولا تزال تتحدث معها بلغة الوعيد والإنذارات وتدعو إلى تشديد لهجة الأمم المتحدة".
وحذر من أن ذلك لن يؤدي إلى رضوخ "طالبان" للضغط، بل إلى تعنتها وتشديد نهجها، مشيرا إلى أن عدم التقدم في مسألة الإفراج عن الأموال الأفغانية المجمدة، يعتبر إحدى المهام الأساسية للبعثة الأممية في أفغانستان، وسيؤدي فقط إلى إنهاء الحضور الأممي في البلاد.
وقد جاء ذلك خلال جلسة مكرسة لعمل بعثة الأمم المتحدثة لمساعدة أفغانستان، التي تزال تعمل في البلاد منذ عام 2002.