مناقشة "بيت الخرنفش" للكاتبة مها سالم فى معرض الكتاب
تاريخ النشر: 22nd, January 2024 GMT
تنظم الهيئة العامة للكتاب ندوة لمناقشة المجموعة القصصية "بيت الخرنفش" للكاتبة مها سالم، عن دار نشر عصير الكتب.
موعد الندوةوتقام الندوة في تمام الساعة السادسة مساء يوم الأربعاء الموافق 31 يناير، ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب الـ55.
يدير الندوة الدكتور محمد فتحي، ويشارك في المناقشة الدكتورة فاطمة سيد أحمد، والكاتب الصحفي محمد عبدالله.
وتدور أحداث المجموعة القصصية حول قصة حب بين فتاة اسمها "مها" وشاب اسمه "إيهاب"، تنشأ في حي الجمالية العريق في القاهرة في فترة السبعينيات.
حيث تتميز قصة حب "مها" و"إيهاب" بأنها حب حقيقي، مبني على الاحترام والتقدير والصدق؛ فكل منهما يحب الآخر من قلبه، ويحترم مشاعره، ويقدر ظروفه، وتسلط المجموعة القصصية الضوء على القيم والروابط الأسرية في مصر.
كما ترصد المجموعة القصصية بعض التحولات الاجتماعية التي شهدتها مصر في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينيات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المجموعة القصصیة
إقرأ أيضاً:
المملكة تختتم مشاركتها في معرض الدوحة الدولي للكتاب 2025 بحضور ثقافي متميز
اختتمت المملكة العربية السعودية مشاركتها في الدورة الرابعة والثلاثين من معرض الدوحة الدولي للكتاب 2025، الذي أُقيم مؤخرًا في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات، وسط حضور واسع من الزوار، ومشاركة بارزة من دور النشر والمؤسسات الثقافية الإقليمية والدولية.
وجاءت المشاركة السعودية بقيادة هيئة الأدب والنشر والترجمة، التي رأست وفدًا ثقافيًّا وأدبيًّا رفيع المستوى شمل: دارة الملك عبدالعزيز، ومكتبة الملك عبدالعزيز العامة، ووزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، وجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز، وجمعية النشر، ومكتبة الملك فهد الوطنية، إضافة لشركة ناشر للنشر والتوزيع، في تجسيد حي لحيوية المشهد الثقافي السعودي، وذلك في إطار دعم المشهد الثقافي والمعرفي السعودي، وتعزيز حضوره عالميًّا.
وقدم الجناح السعودي محتوى ثقافيًّا متنوّعًا يعكس غنى الإنتاج الأدبي في المملكة وتنوعه، ويُبرز التحوّل النوعي في المشهد الثقافي ضمن رؤية المملكة 2030، لا سيما في مجالات تمكين المبدعين، وتطوير المحتوى المحلي، والانفتاح على الشراكات الثقافية الدولية.
وشكّلت هذه المشاركة إضافة نوعية للمعرض، من خلال ما احتواه الجناح من برنامج ثقافي متنوع، يتضمن ندوات حوارية وأمسيات شعرية، إلى جانب ما أتاحه الجناح من فرص لتعزيز التواصل الثقافي والتبادل المعرفي.
ومثّلت المشاركة السعودية في المعرض امتدادًا لحضورها المتنامي في المحافل الثقافية الدولية، ومظهرًا من مظاهر الدبلوماسية الثقافية التي تعكس الصورة الحضارية الحديثة للمملكة، والجهود الوطنية الرامية إلى ترسيخ الثقافة بوصفها رافدًا حضاريًّا محوريًّا في التنمية المجتمعية والنهضة الشاملة.
يُذكر أن معرض الدوحة الدولي للكتاب انطلق عام 1972 بتنظيم من وزارة الإعلام والثقافة القطرية، وتحول إلى معرض دولي في عام 1982، ويُعد من أهم معارض الكتاب في الخليج، حيث يشهد في كل دورة مشاركة واسعة من دور النشر العربية والعالمية، ويقدّم برنامجًا ثقافيًّا متنوعًا يعكس مكانته بوصفه منصة للحوار الثقافي وصناعة المعرفة.
معرض الدوحة الدولي للكتابقد يعجبك أيضاًNo stories found.