الوطن:
2024-06-16@14:52:50 GMT

سعر القهوة عالميا يصل إلى أعلى مستوى له منذ شهر

تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT

سعر القهوة عالميا يصل إلى أعلى مستوى له منذ شهر

ارتفعت العقود الآجلة للبن العربي إلى مستوى 1.90 دولار للرطل الواحد «450 جرام»، لتصل إلى أعلى مستوى لها منذ شهر تقريبًا.

وعلى نحو فعال، أدت هجمات الحوثيين المسلحة على السفن إلى ارتفاع كبير في تكاليف تحميص القهوة الأوروبية، مع ارتفاع بنسبة 150% في أسعار شحن الحاويات على طول الطريق الآسيوي- أوروبا. 

سعر القهوة عالميًا

وتوقع مكتب القهوة الدولي، أن يرتفع الإنتاج العالمي للقهوة في 2023/2024 بنسبة 5.

8%، على أساس سنوي إلى 178 مليون كيس، وسط موسم محصول استثنائي خارج فترة السنتين، في حين سيرتفع الاستهلاك العالمي للقهوة بنسبة 2.2% إلى 177 مليون كيس، ما يعني وجود فائض قدره مليون كيس.  

توقعات سعر القهوة

تاريخيًا، وصلت القهوة إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند 339.86 دولار، في أبريل 1977. 

ارتفعت القهوة بمقدار 4.30 دولار أمريكي/ رطل أو 2.28% منذ بداية عام 2024، وفقًا للتداول على عقد الفرق (CFD)، الذي يتتبع السوق القياسي لهذه السلعة. 

ومن المتوقع أن يجري تداول القهوة بسعر 196.79 دولار أمريكي للرطل بنهاية هذا الربع، وفقًا للنماذج الكلية العالمية، وتوقعات المحللين من مزود البيانات الاقتصادية Trading Economics على أن يتم تداوله عند 214.91  دولار خلال 12 شهرًا.  

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أسعار القهوة القهوة عالميا القهوة

إقرأ أيضاً:

تقرير أمريكي: شحن الحاويات في البحر الأحمر انخفض بنسبة 90%

وأشار التقرير إلى أنّ شحن الحاويات في البحر الأحمر انخفض بنسبة 90%، مؤكداً أنّ 29 شركة كبرى للطاقة والشحن مرتبطة بأمريكا وبريطانيا واسرائيل غيّرت طرقها لتجنب الهجمات.

وبحسب التقرير، فإنّ طرق الشحن البديلة حول أفريقيا تضيف مسافة 11000 ميل بحري، وتستغرق وقتاً إضافياً يتراوح بين أسبوع وأسبوعين، بالإضافة إلى تكاليف وقود إضافيَّة تقدّر بمليون دولار لكل رحلة.

ونجحت القوات المسلحة اليمنية في جعل باب المندب رمزاً للحصار اليمني للاحتلال الإسرائيلي، وفي كسر التوازنات العالمية المتحكّمة في غربي آسيا وشمالي أفريقيا، منذ الحرب العالمية الثانية.

وبعد البحر الأحمر، اختارت “خنق إسرائيل” وتعميق المأزق الأميركي من خلال إدخال المحيط الهندي للمعادلة، مصعّدةً التحدّي الاستراتيجي للهيمنة الأميركية على البحار والمحيطات.

وفي هذا السياق، أكدت صحيفة “وول ستريت جورنال”  الأميركية أنّ العملية، التي نفّذتها القوات المسلحة اليمنية في الـ9 من كانون الثاني/يناير، والتي استهدفت فيها سفينةً أميركيةً كانت تقدّم الدعم إلى “إسرائيل”، مثّلت “إحدى أكبر المعارك البحرية التي واجهتها الولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية”.

وأشارت الصحيفة إلى أنّ المسؤولين العسكريين الأميركيين “لا يرَون نهايةً في الأفق” للقيود التي تفرضها القوات المسلحة اليمنية على القوات الأميركية في البحر الأحمر، بعد شنّ اليمنيين مئات العمليات العسكرية نصرةً لغزة.

 وأصدرت وكالة الاستخبارات الدفاعية الأمريكية  الخميس تقريراً حديثاً سلطت فيه الضوء على الهجمات اليمنية المتكررة التي نفذتها القوات المسلحة منذ نوفمبر 2023 على السفن التجارية الإسرائيلية والمرتبطة بإسرائيل والمملوكة لأمريكا وبريطانيا في البحر الأحمر والتي حاولت وكالة الاستخبارات الأمريكية الدفاعية تقديمها على أنها تمثل تهديداً خطيراً للملاحة في ممر مائي حيوي، على الرغم من أن الهجمات تستهدف السفن المرتبطة وتتعامل بكيان الاحتلال الإسرائيلي رداً على استمرار الحرب العدوانية الإسرائيلية على قطاع غزة وتستهدف السفن المملوكة لأمريكا وبريطانيا رداً على تدخل أمريكا وبريطانيا عسكرياً في اليمن لمنع قواته المسلحة من مساندة المقاومة الفلسطينية في غزة عبر قطع الملاحة عن كيان الاحتلال الإسرائيلي.

وفقًا للتقرير الاستخباري الدفاعي الأمريكي فإن القوات المسلحة اليمنية نجحت في “توسيع قدراتها العسكرية على مر السنين، وقد تطورت هذه الهجمات لتشمل التهديد بمهاجمة السفن المرتبطة بالولايات المتحدة وحلفائها، ما يعكس تهديدًا متزايدًا للأمن الدولي”.

و يشير التقريرإلى أن تلك الهجمات لها تأثيرات اقتصادية كبيرة، حيث أدت إلى انخفاض حاد في شحن الحاويات عبر البحر الأحمر، مما يهدد بتعطيل جزء كبير من التجارة البحرية الدولية. ومع ارتفاع تكاليف التأمين والمساعدات الإنسانية التي تتأخر بسبب الطرق الطويلة حول أفريقيا، يشهد الاقتصاد العالمي ضغوطًا متزايدة”.

اللافت أن التقرير الأمريكي يأتي بعد أيام قليلة من ضرب القوات المسلحة اليمنية حاملة الطائرات الأمريكية دوايت دي آيزنهاور مرتين متتاليتين خلال أقل من 30 ساعة ما أدى لاضطرار البحرية الأمريكية سحب الحاملة إلى منطقة بعيدة شمال البحر الأحمر قبل أن يتم نقلها إلى ميناء سعودي لصيانتها بعد الهجوم اليمني الذي تم بصواريخ مجنحة وطائرات مسيرة، حيث تؤكد مصادر المساء برس اليمنية العسكرية أن الإصابات في جسم الحاملة كان بالطائرات المسيرة بينما الصواريخ المجنحة كانت لإعاقة المنظومات الدفاعية على حاملة الطائرات.

ويظهر التقرير الذي أصدرته وكالة الاستخبارات الدفاعية الأمريكية حجم فشل أمريكا عسكرياً في تحييد الموقف اليمني العسكري المساند للشعب الفلسطيني وحاجة الولايات المتحدة لقوات بحرية دولية إضافية لحماية حاملتها (آيزنهاور) وفرقاطاتها ومدمراتها المرافقة لـ(آيزنهاور) لحمايتها أيضاً من الهجمات اليمنية التي نجحت في تحييد القطع البحرية الأمريكية والغربية أثناء الهجوم على السفن التجارية التي تتعامل مع كيان الاحتلال الإسرائيلي.

 

 

مقالات مشابهة

  • الحبس لموظفة سابقة في أمانة بغداد وإلزامها برد (١٢) مليون دولار
  • معدل التضخم في روسيا يسجل أعلى مستوى منذ فبراير 2023
  • برنامج الأغذية العالمي: تحويل 1.43 مليون دولار لليبيين الشهر الماضي
  • أزمة ماشية في العراق يرافقها بحث عن بديل بروتيني وخشية من أمراض فتاكة
  • أزمة ماشية في العراق يرافقها بحث عن بديل بروتيني وخشية من أمراض فتاكة- عاجل
  • بعد أسبوع.. "Bad Boys 4" يحقق 130 مليون دولار عالميا
  • جامعة أم القرى تحقق المركز 55 عالمياً
  • تقرير أمريكي: شحن الحاويات في البحر الأحمر انخفض بنسبة 90%
  • ارتفاع طلبات إعانات البطالة في الولايات المتحدة إلى أعلى مستوى في 10 أشهر
  • البنك الدولي يتوقع نمو الاقتصاد العالمي بنسبة 2.6 بالمئة خلال 2024