إيران تتوعد إسرائيل.. الرد قادم لا محالة
تاريخ النشر: 23rd, January 2024 GMT
ضيف حلقة "نيوزميكر" وزير الخارجية الإيراني الأسبق علي أكبر صالحي.
Your browser does not support audio tag.أبرز تصريحات وزير الخارجية الإيراني الأسبق الدكتور علي أكبر صالحي لبرنامج نيوزميكر:
- الكيان الصهيوني اغتال المستشارين العسكريين في سوريا دون أي سبب
- إيران سترد بقوة على جرائم الكيان الصهيوني
- قصف مركز للموساد في أربيل أوجع الكيان الصهيوني كثيرا
- الكيان الصهیوني لم یحقق أي هدف من أهدافه في حرب غزة
- إسرائیل الآن مهزومة لدی الرأي العام العالمي على الصعيد السیاسي
- إسرائيل لیست في موقف يسمح لها بدخول مواجهة ضد إیران
- إسرائیل ترغب في توریط الولایات المتحدة بحرب مع إیران لنقل أزمتها الداخلیة للخارج
- بایدن هُزم أمام نتنیاهو وإسرائیل أضرت کثیراً بمصالح الولایات المتحدة
- لايمكننا الاعتراف بالکیان الصهیوني أبدا حتیوإن قامت دولة فلسطینیة
- الكيان الصهیوني یرید أن یفتح جبهة مع لبنان لإضعافه وتخریبه
- أمين عام حزب الله حسن نصرالله يقود المعركة بدراية تامة
- السید حسن نصرالله یعرف کیف یؤثر علی المستوطنین الصهاینة
- الحوثيون یدعمون إخوانهم في غزة ویوصلون رسالة للجميع عن قدراتهم
- إیران لا ترغب بنقل وتوسیع جبهة غزة إلیسائر ساحات المنطقة
- الغرب وعلیرأسه واشنطن عالق في التناقضات ونفاقه السیاسي سینکشف للجمیع
- إیران الیوم تدعم العراق في شتیالمجالات بتأمین الغاز والکهرباء وبعض السلع
- إیران شريك وصدیق لباكستان
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة طوفان الأقصى الحوثيون حسن نصرالله قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
تقرير: ساحل العاجل ترغب بنشر طائرات تجسس أميركية ضد الإرهاب
كشف مسؤولان رفيعا المستوى في الأمن الإيفواري لوكالة "رويترز" أن ساحل العاج ترغب في أن تقوم إدارة ترامب بنشر طائرات تجسس أميركية في شمال البلاد لتنفيذ عمليات عبر الحدود تستهدف المتحالفين مع القاعدة الذين يسببون الفوضى في منطقة الساحل.
وقال أحد المصادر الإيفوارية، وهو مسؤول كبير في مكافحة الإرهاب، إن أبيدجان وواشنطن اتفقتا على الاحتياجات الأمنية الإقليمية، وأن التوقيت هو القضية الوحيدة التي لم تحسم بعد.
فقدت واشنطن الوصول إلى قاعدتها الرئيسية في غرب إفريقيا العام الماضي، عندما لجأت النيجر إلى روسيا للحصول على المساعدة الأمنية وطردت القوات الأميركية من قاعدة طائرات مسيرة تبلغ تكلفتها 100 مليون دولار.
وكانت القاعدة توفر معلومات استخباراتية مهمة حول الجماعات المتحالفة مع القاعدة وداعش عبر منطقة الساحل، حيث نسبت 3,885 حالة وفاة العام الماضي إلى الإرهاب، ما يمثل نصف الإجمالي العالمي، وفقا لمؤشر الإرهاب العالمي.
غرب إفريقيا تحت مجهر ترامب
في أكتوبر الماضي، أبرز اختطاف طيار أميركي يعمل لدى وكالة تبشيرية مسيحية في عاصمة النيجر على يد جهاديين مشتبه بهم نقص الاستخبارات الأميركية في المنطقة.
وقال المسؤول السابق في وكالة المخابرات المركزية ووزارة الخارجية كاميرون هدسون: "ليس لدينا أي أصول للمساعدة في عملية الاسترداد. كيف يمكننا تنفيذ عملية استرداد إذا لم تكن لدينا معلومات استخباراتية تساعدنا على معرفة مكانه أو الظروف التي يحتجز فيها؟".
واعتبر رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ، السيناتور الجمهوري جيم ريش، إن الولايات المتحدة "لا يمكنها تجاهل الخطر المتزايد – داعش، جماعة نصرة الإسلام والمسلمين وفروعهم التي تشدد قبضتها على الساحل وغرب إفريقيا".
كما أن الرئيس دونالد ترامب وجه اهتمامه إلى غرب إفريقيا، مهددا بالتحرك العسكري في نيجيريا بسبب ما وصفه بالفشل في منع الهجمات الجهادية على المسيحيين.
وقال المبعوث الأميركي الأعلى إلى إفريقيا، جوناثان برات، إن واشنطن تدرس خيارات لدفع نيجيريا إلى حماية المجتمعات المسيحية بشكل أفضل.
وذكرت نيجيريا أنها تعمل على حماية الحرية الدينية، وأن البلاد تواجه إرهابا، وليس اضطهادا للمسيحيين، وأن الوضع الأمني معقد.
الولايات المتحدة مقابل روسيا
بعد طرد الولايات المتحدة من النيجر، أعادت إدارة جو بايدن لفترة قصيرة نشر طائرتين للمراقبة من طراز BE-350 إلى قاعدة في ساحل العاج، التي تشترك في حدود مع مالي وبوركينا فاسو، لتوفير معلومات استخباراتية جوية في المنطقة، وفقا للمسؤولين الإيفواريين ومسؤول أميركي سابق على معرفة مباشرة بالموضوع.
وفي يناير تم سحب الطائرات بعد أن غادر بايدن منصبه، حسبما قال ثلاثة مسؤولين أمريكيين سابقين.
وأضاف مسؤولان أن هذا كان جزئيا بسبب رفض مالي والنيجر وبوركينا فاسو السماح للولايات المتحدة بالطيران فوق أراضيها لجمع المعلومات الاستخباراتية، مما ترك الطائرات غير نشطة إلى حد كبير.
لكن هناك مؤشرات على أن العلاقات الأميركية مع بعض هذه الدول قد تتحسن، حيث يبدو أن استراتيجية هذه الدول في الابتعاد عن الحلفاء الغربيين واللجوء إلى روسيا للحصول على الدعم العسكري لم تنجح.