تفوقت روسيا على السعودية في عمليات تصدير النفط وذلك لبلد واحد وهي الصين، وفق ما ذكر موقع بلومبيرج.

أصبحت روسيا أكبر مصدر للنفط إلى الصين في  عام 2023، بكميات بلغت 107 ملايين طن من النفط الخام.

يظهر ذلك ضعف محاولات الغرب لعزل روسيا في إطار الحرب الأوكرانية.

وصدرت السعودية أقل قليلاً عن 86 مليون طن إلى الصين.

وتعد هذه المرة الأولى التي تصبح فيها روسيا أكبر مورد للنفط إلى الصين منذ 2018.

واستوردت الصين (أكبر مستوردة للنفط في العالم)  107 ملايين طن من النفط الخام الروسي في 2023.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: روسيا السعودية النفط الصين بلد واحدة

إقرأ أيضاً:

الصعوبة تتسيّد اللقاءات.. وفد أربيل ببغداد لبحث ملف النفط والعراقيل مصدرها أنقرة- عاجل

بغداد اليوم - أربيل 

أكد الخبير في الشأن النفطي بهجت أحمد، اليوم الأحد (9 حزيران 2024)، صعوبة توصل وفد حكومة إقليم كردستان والشركات النفطية إلى اتفاق مع وزارة النفط الاتحادية.

وقال أحمد في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الوفد الذي وصل إلى بغداد لبحث استئناف تصدير نفط الإقليم سيكون من الصعب عليه التوصل لاتفاق بشأن إعادة التصدير".

وأضاف أن "هنالك مشاكل قانونية وفنية متعلقة بإقليم كردستان، وعلى حكومة الإقليم أن تبدي مرونة أكبر بهدف إعادة التصدير".

وأشار أحمد إلى أن "هناك مشاكل أكبر مع الجانب التركي الذي مازال يضع العراقيل، أمام إعادة تصدير النفط لأنه يريد إلغاء مبالغ التعويض التي فرضتها محكمة باريس على أنقرة".

ووصل، مساء يوم السبت (8 حزيران 2024)، وفد حكومة إقليم كردستان والشركات النفطية إلى بغداد في زيارة رسمية.

وقال مراسل "بغداد اليوم"، إن وفدا من حكومة إقليم كردستان والشركات النفطية وصل الى بغداد في زيارة رسمية بدعوة من وزارة النفط الاتحادية، للاجتماع حول استئناف تصدير نفط الإقليم بعد الاتفاق بين الطرفين.

وفي 28 آيار الماضي، قالت وزارة النفط العراقية في بيان إنها تدعو إلى عقد اجتماع "بأسرع وقت" مع وزارة الطاقة الكردية وشركات دولية تعمل في إقليم كردستان العراق في جهود للتوصل إلى اتفاق بشأن استئناف تصدير النفط عبر ميناء جيهان التركي.

وتوقف تصدير النفط عبر خط الأنابيب بين العراق وتركيا -الذي كان ينقل نحو 0.5% من إمدادات النفط العالمية- بسبب عقبات قانونية ومالية منذ آذار 2023، وتوقفت المحادثات لاستئناف الصادرات.

وكانت مشاركة عائدات النفط بين الحكومة الاتحادية العراقية وإقليم كردستان العراق سببا للتوتر بين الجانبين.

وتوقف تدفق النفط عبر خط الأنابيب بعد أن قضت غرفة التجارة الدولية، ومقرها باريس، بأن تركيا انتهكت بنود اتفاقية 1973 من خلال تسهيل صادرات النفط من إقليم كردستان العراق دون موافقة الحكومة العراقية في بغداد.

مقالات مشابهة

  • السنغال تنضم إلى نادي الدول المنتجة للنفط
  • بسبب تأخر الرواتب.. الاحتجاجات تهدد قطاع النفط
  • صادرات النفط السعودية للصين قد تنخفض في يوليو
  • للشهر الثالث على التوالي.. صادرات النفط السعودية للصين تتراجع
  • مصدر حكومي:تعثر محادثات استئناف تصدير النفط من الإقليم لتركيا بسبب تعنت حكومة البارزاني
  • ولي عهد دولة الكويت الشيخ صباح خالد الحمد الصباح يتوجه غداً إلى المملكة العربية السعودية في زيارة رسمية
  • بعد وصول الوفد.. الى ماذا توصلت بغداد واربيل والشركات الاجنبية في استئناف تصدير النفط؟
  • وفد كوردستان يجتمع بوزارة النفط الاتحادية لاستئناف تصدير خام الإقليم
  • الصعوبة تتسيّد اللقاءات.. وفد أربيل ببغداد لبحث ملف النفط والعراقيل مصدرها أنقرة- عاجل
  • حكومة البارزاني:النفط في الإقليم ليس للعراق